كانوا في محطة حافلات..شاحنة تدهس عشرات الجنود في تل أبيب
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
أعلنت خدمة الإسعاف الإسرائيلية نجمة داود الحمراء، اليوم الأحد، سقوط عشرات المصابين، يُرجح أنهم جنود، بعد أن صدمت شاحنة، محطة للحافلات في شمال تل أبيب.
وحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، قالت الشرطة إن "عدداً كبيراً من الضباط يتجهون إلى مكان الحادث، بعد أن صدمت شاحنة جنوداً كانوا ينتظرون في محطة حافلات قرب قاعدة غليلوت، شمال تل أبيب".תיעוד ראשון מזירת הדריסה סמוך לגלילות pic.twitter.com/x54vZ81Ud1
— החדשות - N12 (@N12News) October 27, 2024وأضافت الشرطة في بيان "في الوقت الراهن، الظروف المحيطة بالحادث قيد التحقيق".
وأوضحت خدمة نجمة داود الحمراء للإسعاف، أنها تعالج عشرات في الموقع، 4 منهم على الأقل في حالة خطيرة. وقالت تقارير إسرائيلية، أخرى إن الناجين "حيدوا" السائق بالرصاص في الموقع.
يشار إلى أن منطقة غليلوت القريبة من هرتسليا، تحتضن مقر الموساد، والعديد من وحدات الاستخبارات العسكرية، بما فيها وحدة الاستخبارات البارزة 8200.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية إسرائيل
إقرأ أيضاً:
الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني
طبعا انا شخصيا ما عندي مشكلة تكون مؤتمر وطني او شيوعي او تنتمي لأي تنظيم سياسي …
لكن اكتر حاجة لاحظت ليها و بلقاها مكررة ، بأن معظم من يثيرون خطاب الكراهية او يحاولون إقصاء الاسلاميين من الساحة السياسية ، معظمهم كانوا أعضاء في المؤتمر الوطني و استفادوا منه بصورة او بأخرى .
الأمر ما متوقف على عزام دا بس ، هناك العشرات في التنظيمات المختلفة ، حتى الجنجويد تجد أكثرهم كذبا او كراهية للمواطن كانوا مسئولين في المؤتمر الوطني ناس علي مجوك و حافظ كبير و غيرهم و غيرهم ….
زمان في الجنوب بعد اتفاقية السلام اي عسكري داير يبتز تاجر سوداني بيلصق ليه تهمة انه مؤتمر وطني . في حالة عدم الاستجابة لمطالب الابتزاز المادية يمكن يصل الأمر للتعذيب او حتى القتل …
كان التجار يعانون من الاتهام و التنكيل من قبل الجنوبيين الذين عاشوا في الشمال وعادوا للجنوب اكثر ممن كان في الغابة، او يعيش في يوغندا و نيروبي ايام الحرب …
هؤلاء كانو يحاولون إثبات ولاءهم للحركة الشعبية بكراهية الشماليين و التنكيل بهم . يفعلون ذلك لينفوا عن انفسهم صفة (معرص جلابة) ، فقد كان معظم الجنوبيين الذين عادوا من السودان او إنضموا للحركة الشعبية بعد اتفاقية نيفاشا كانوا يوصمون بتلك الصفة المهينة. لذا كانت وسيلتهم و حيطتهم القصيرة في إظهار انهم ليسوا معرصين جلابة هو التنكيل بالجلابة، او من يوصمون بأنهم جلابة ، فقد كان كل سوداني وقتها في الجنوب هو جلابي و مندكورو ….
لذا لا استغرب ابدا من مواقف ناس عزام و علي مجوك و كمال عمر و غيرهم و غيرهم، و غيرهم ممن كانوا مؤتمروطني او شعبي ، الشعبين المنتقلين للطرف الآخر ديل كراهيتهم لاخوانهم اسوا ممن كانوا مؤتمر وطني .
سالم الامين