مصير 300 من الكوادر الطبية في مستشفى كمال عدوان ما زال مجهولا
تاريخ النشر: 27th, October 2024 GMT
#سواليف
أعلنت وزارة الصحة في #غزة مقتل 40 شخصا وإصابة أكثر من 80 آخرين بقصف إسرائيلي لمربع سكني في #بيت_لاهيا شمالي القطاع.
وقالت الوزارة في بيانها اليوم الأحد، إن #الجيش_الإسرائيلي “أخرج المنظومة الصحية في شمال القطاع عن العمل لقتل أكبر عدد من المواطنين”.
وأضافت: “لا نعرف مصير نحو 300 من #الكوادر-الطبية في مستشفى كمال عدوان ونحمل #الاحتلال المسؤولية عن حياتهم”.
من جهته، قال خليل الدقران المتحدث باسم مستشفى “شهداء الأقصى” في مدينة دير البلح: “الاحتلال أخرج منظومة الصحة في الشمال عن العمل لاستهداف أكبر عدد من المواطنين”، مؤكدا على أن “الوضع في شمال القطاع صعب للغاية”.
وأضاف: “لا نعرف مصير نحو 300 من الكوادر الطبية في مستشفى كمال عدوان ونحمل الاحتلال المسؤولية عن حياتهم. نناشد العالم بالتدخل لإنقاذ المواطنين في شمال القطاع قبل فوات الأوان”.
وأفاد مراسلنا بأن بعض المواطنين أصيبوا جراء محاولة وصولهم لمنطقة الصفطاوي ومناطق شمال قطاع غزة، إثر أخبار كاذبة عن انسحاب آليات الجيش الإسرائيلي من هناك.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غزة بيت لاهيا الجيش الإسرائيلي الكوادر الاحتلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 54510 شهداء و124901 مصاب
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة الشهداء في قطاع غزة إلى 54.510 أغلبيتهم من الأطفال والنساء، منذ بدء عدوان الاحتلال الإسرائيلي في السابع من أكتوبر 2023.
وأضافت الوزارة في بيانها اليومي، أن حصيلة الإصابات ارتفعت إلى 124.901 منذ بدء العدوان، في حين لا يزال عدد من الضحايا تحت الأنقاض، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ولفتت إلى أن هناك عدداً من الشهداء ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة منذ أكثر من 18 شهرًا بدءًا من السابع من أكتوبر 2023، ما تسبب في خسائر فادحة في القطاع سواء على صعيد الأرواح أو البنية التحتية، التي تم تدمير الغالبية العظمى منها.
واستأنف جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته العسكرية في قطاع غزة، فجر الثلاثاء، 18 مارس 2025، وذلك بعد 58 يومًا من توقف العدوان، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الماضي، مع بدء تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وانقضت المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في 2 مارس الماضي، دون أن يتم الاتفاق على تمديده والانتقال للمرحلة الثانية من الاتفاق وفق البنود المتفق عليها، حيث رغبت إسرائيل في التنصل ببعض التزاماتها تجاه الاتفاق، خاصةً المتعلقة بالانسحاب من أراضي قطاع غزة ومحور فيلادلفيا.
اقرأ أيضاًمراكز المساعدة تتحول إلى ساحات دم.. 102 شهيد خلال 8 أيام في غزة
الاحتلال يقتحم المستشفى الإندونيسي في بيت لاهيا شمال قطاع غزة
وزير الخارجية الإيراني: نطالب بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة