حضري فطيرة البلوبيري بالليمون والجبن الكريمي
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
فطيرة البلوبيري بالليمون والجبن الكريمي من أطيب الحلويات الغربية بوصفة فطيرة محشوة بالتوت الأزرق، مع الجبن الكريمي الغني.
- مقادير العجينة :
دقيق : كوب وثلاثة ارباع الكوب
سكر : 2 ملعقة كبيرة
خل التفاح : ملعقة صغيرة
ملح : ربع ملعقة صغيرة
الزبدة : كوب (باردة مقطّعة إلى مكعبات)
البيض : 1 حبة
- مقادير الحشوة :
التوت الأزرق : 2 كوب
سكر : ثلث كوب (+ 2 ملعقة كبيرة)
عصير الليمون : ملعقة كبيرة (حامض)
النشاء : 2 ملعقة كبيرة
ملح : ربع ملعقة صغيرة
جبن كريمي : 226 غرام
صفار البيض : 1 حبة
- البيض : 1 حبة (لدهن الوجه)
- سكر : حسب الرغبة (خشن / للوجه)
لتحضير العجينة: ضعي الدقيق، والسكر، والخل، والملح، في العجانة الكهربائية واعجني المكونات قليلاً، ثم أضيفي مكعبات الزبدة واخلطي قليلاً للحصول على حبيبات صغيرة.
اخلطي البيضة مع ملعقتين كبيرتين من الماء في وعاء جانبي صغير، ثمّ أضيفي المزيج إلى العجانة.
اعجني المكونات قليلاً حتى تتماسك العجينة مع الحرص على عدم إكثار العجن، ثم غلفي العجينة بالنايلون وأدخليها إلى الثلاجة لحوالي ساعة ونصف.
ادهني صينية فرن بالزبدة.
ضعي العجينة بين ورقتين زبدة وافرديها على شكل دائرة، ثم ضعيها في الصينية وأعيديها إلى الثلاجة لوقت الاستخدام.
لتحضير الحشوة: ضعي التوت الأزرق مع ثلث كوب السكر، وعصير الليمون الحامض، والملح، والنشا، في وعاء وقلبي المكونات بهدوء حتى تتداخل.
اخلطي الجبن الكريمي مع صفار البيضة وملعقتين السكر في وعاء آخر.
اسكبي مزيج الجبن فوق العجينة مع ترك مسافة من الأطراف فارغاً واحرصي على ترك كمية قليلة من مزيج الجبن جانباً.
وزّعي مزيج التوت الأزرق بالتساوي فوق الجبن، واثني أطراف العجينة قليلاً للداخل فوق الحشوة.
وزّعي كمية الجبن المتبقية فوق التوت الأزرق، وأدخلي الفطيرة إلى الثلاجة لحوالي 35 دقيقة.
ضعي صينية أخرى بشكل مقلوب على الرف الثاني من الأسفل في الفرن ثم أشعليه على حرارة 220 درجة مئوية.
إدهني وجه العجينة بالبيضة المخفوقة ورشيها بالسكر، ثم أدخليها إلى الفرن وضعيها فوق الصينية المقلوبة واتركيها لحوالي 25 دقيقة حتى تنضج.
أخرجي الفطيرة من الفرن واتركيها جانباً حتى تبرد، ثم قطعيها وقدميها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أكلات
إقرأ أيضاً:
ادعاءات إيجاد مخرج عسكري من أزمتنا الشاملة «كذبة بلقاء»
ادعاءات إيجاد مخرج عسكري من أزمتنا الشاملة «كذبة بلقاء»
خالد عمر يوسف
ألقيت نظرة سريعة على الوسائط الإعلامية اليوم فوجدت الآتي:
– فيديوهات تعكس معاناة مواطني أم درمان جراء انتشار الوبائيات وأجسادهم ملقاة على قارعة الطريق لتلقي العلاج الشحيح الممكن.
– تداعيات التهم المنسوبة للقوات المسلحة باستخدام الأسلحة الكيميائية والعقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة على السودان، لتعيده تدريجياً إلى سنوات العزلة السابقة ما قبل ثورة ديسمبر.
– تسجيلات صوتية تلقيتها في الواتساب تعكس معاناة من نزحوا من النهود عقب اقتحام قوات الدعم السريع لها، ومأساة لاجئة سودانية تحكي عن ظروفهم الكارثية في معسكرات شرق تشاد التي فروا اليها من دارفور، خاتمة حديثها بـ “ربنا يرجعنا بلدنا”.
– فيديو يعكس احتراق المزارع في الشمالية جراء العطش وغياب خدمات الكهرباء والماء.
– نعي أسر رفاق وأصدقاء ومعارف لقوا حتفهم جراء تداعيات الحرب من مرض ولجوء وجوع.
– مجموعات مسلحة جديدة تتناسل كل يوم وتعلن عن نفسها، محولة البلاد لضيعة لأمراء الحرب من كل حدبٍ وصوب.
– أحداث في ولاية النيل الأزرق استهدفت مدنيين عزل على يد مجموعات مسلحة يشتبه في تبعيتها للحركة الشعبية- عقار.
– مقتل مدنيين داخل مراكز اعتقال طرفي الحرب بسبب التعذيب أو سوء المعاملة.
– ألفاظ نابية وشتائم وخطابات كراهية وانحطاط في اللغة والنقاشات بصورة مثيرة للغثيان.
– بل بس.. جغم بس
هذا حصاد مرور سريع على الوسائط اليوم فقط. تُرى أي جنونٍ هذا الذي يجعل هنالك من همٍ قد يسبق همّ السعي لوقف هذه الحرب الإجرامية البلهاء الآن دون تأخير أو تردد.
يا إخوتي وأخواتي في كل شبر داخل بلادنا وخارجها، هذه الحرب والله لن تبقي من وطننا وأهله شيئاً ولن تذر، وادعاءات إمكانية إيجاد مخرج عسكري قريب من أزمتنا الشاملة التي نعيشها هي كذبة بلقاء، يدفع أهل السودان ثمنها غالياً كل يوم. المخرج واضح لن تفلح أبواق الكذب في إخفائه مهما تعالت.. وقف فوري لإطلاق النار الآن، يسمح بعودة الحياة لطبيعتها ووصول الاحتياجات الإنسانية للمتضررين وتوصيل الخدمات لهم في كل بقاع السودان، وحل سلمي تفاوضي يعالج القضايا التي أدت للحروب وعدم الاستقرار بصورة حقيقية ومنصفة. لن يعوق الوصول لهذا المخرج سوى من يتكسب من استمرار هذه الحرب، وهم من تجب مواجهتهم وفضح سوء عملهم، فبلادنا وأهلها لم يعد فيهم من رمق للاستمرار في تحمل هذه الكارثة العظمى.
#لا_للحرب
الوسومالأسلحة الكيميائية الحركة الشعبية الدعم السريع السودان الشمالية القوات المسلحة خالد عمر يوسف عقار لا للحرب ولاية النيل الأزرق