النائب طارق رسلان: لابد من ثورة تنموية للارتقاء بالزراعه المصرية وحل أزمة الأسمدة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
طالب النائب طارق رسلان ممثل الهيئة البرلمانية لحزب المؤتمر بمجلس الشيوخ بثورة تنموية حقيقية في مجال الزراعة المصرية ، مؤكدا أن الفلاح المصري يعاني ، ولابد من التدخل وإيجاد حلول جذرية لدعم والارتقاء بمنظومة الزراعة المصرية .
وأضاف رسلان خلال كلمته في الجلسة العامة لمجلس الشيوخ والمخصصة لمناقشة طلب المناقشة عامة مقدم من النائب أحمد محمد شراني، وموجه إلى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بشأن، سياسة الحكومة حول دعم وتمكين الفلاح باعتباره شريكا رئيسيا في تحقيق الأمن الغذائي المصري أن التوسع الافقي يحتاج إل اشياء كثيرة مشاكل الزارعين تتمثل مع هيئة التنمية الزراعية في حل مشكلات التقنين المعاينات والعديد من المشكلات التي تهم الفلاحين.
وشدد رسلان على أن مشكلة الأسمدة من أكثر المشكلات التي تؤرق الفلاح ونحتاج إلي موظفين بوزراة الزراعة ، نظرا لقلة عددهم بأقسام الإرشاد الزراعي ، والإشراف وغيره.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفلاح المصرى الإرشاد الزراعى وزير الزراعة واستصلاح الأراضي سياسة الحكومة
إقرأ أيضاً:
رئيسة المصرية لنقل الكهرباء تتابع ميدانياً مشروع الربط الكهربائي المصري ـ السعودي بطابا
زارت المهندسة منى رزق، رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية لنقل الكهرباء موقع مشروع الربط الكهربائي المصري ـ السعودي بمدينة طابا بمحافظة جنوب سيناء.
وخلال الزيارة، في محطة محولات سانت كاترين جهد 220 ك ف، حضرت اختبار الجهد العالي بالموقع للكابلات الربط السعودى بمحطة سكاكين طابا جهد 500 ك ف بجنوب سيناء بحضور عدد من المسؤولين من شركة بريزمن الإيطالية وخبرائها.
ويعد مشروع مد الكابل البحري لخط الربط الكهربائي بين مصر والسعودية، واحدا من أهم المشاريع الاستراتيجية في قطاع الطاقة بين البلدين الشقيقين، ويأتي ضمن الجهود المشتركة لتعزيز التعاون في مجالات الطاقة، ويهدف إلى تحسين استقرار وتكامل الشبكة الكهربائية بين البلدين، بما يسهم في تعزيز أمن الطاقة وتلبية احتياجات التنمية المستدامة على الصعيدين المحلي والإقليمي.
ويشمل المشروع إنشاء محطات تحويل جهد عالٍ فى مناطق استراتيجية، إلى جانب مد كابلات بحرية عبر خليج العقبة تربط بين الشبكتين المصرية والسعودية.
ويمثل هذا الربط الكهربائي خطوة مهمة نحو دعم التعاون العربى فى مجال الطاقة، ويفتح آفاقًا لتبادل الكهرباء بين البلدين، بما يساعد على تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء وتقليل الفقد من الطاقة.