“دبي لصناعات الطيران” تعلن عن صفقات شراء طائرات وتنفيذ تعاملات خاصة بطائرات مدارة
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أعلنت “دبي لصناعات الطيران” اليوم أنها وقعت مؤخراً اتفاقية لشراء 10 طائرات مقابل مبلغ إجمالي يبلغ حوالي 0.5 مليار دولار أمريكي.
وتتكون محفظة الطائرات بأكملها من طائرات ذات هيكل ضيق من الجيل التالي وهي مؤجرة لأربع شركات طيران في أربع دول.
بالإضافة إلى ذلك، بدأت “دبي لصناعات الطيران” بإدارة عمليات شراء وبيع حصص ملكية في 36 طائرة مدارة من مستثمرين حاليين إلى مستثمرين جدد.
وقال فيروز تارابور، الرئيس التنفيذي لشركة دبي لصناعات الطيران: “نحن سعداء بمواصلة تعزيز محفظتنا بالمزيد من طائرات الجيل التالي الموفرة للوقود والمتطورة تكنولوجياً، ونتطلع إلى الترحيب بشركة طيران جديدة إلى قاعدة مستأجرينا، فضلاً عن تعميق علاقتنا مع ثلاثة عملاء طيران آخرين. وبمجرد تسليمها، من المتوقع أن تكون هذه الطائرات الحديثة مع فترات إيجارها المتبقية مناسبة لمعايير محفظة طائراتنا”.
وأضاف: “لقد اكتسب فريقنا المختص بخدمات المستثمرين في الطائرات سمعة قوية بين المستثمرين الذين أصبحوا يبدون استعداداً متزايداً لتوظيف رؤوس أموالهم في أصول الطائرات ويبحثون عن شركة تأجير تتمتع بخبرة واسعة. ونحن بدورنا نواصل توسيع نطاق حضورنا، وإدارة مجموعة متنوعة من الأصول للعديد من المستثمرين”.
ومن المتوقع تسليم جميع الطائرات بنهاية عام 2024.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دبی لصناعات الطیران
إقرأ أيضاً:
منظمة “الألكسو” تعلن في ختام أعمال دورتها العادية تشكيل لجنة متخصصة لتقييم الأوضاع التربوية في عدد من الدول العربية
تونس-سانا
أعلنت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم “الألكسو” في ختام أعمال الدورة العادية الـ 123 لمجلسها التنفيذي ، تشكيل لجنة متخصصة تُعنى بتقييم الأوضاع التربوية والثقافية والعلمية في الدول العربية التي تمر بحالات طوارئ، ونزاعات أو كوارث.
وتهدف هذه المبادرة النوعية التي طرحها أعضاء المجلس التنفيذي بمشاركة سوريا، إلى التعاون في مواجهة الأزمات المتصاعدة التي أثرت على البنية التعليمية والثقافية في عدد من الدول العربية.
وفي سياق متصل، التقى المدير العام للمنظمة، الدكتور محمد ولد أعمر مع الأستاذ عبد الكريم قادري، أمين عام اللجنة الوطنية السورية للتربية والثقافة والعلوم، و أكد التزام “الألكسو” بتقديم الدعم الكامل لسوريا في مجالات التعليم والثقافة والبحث العلمي، انطلاقاً من إيمانها بدور سوريا الحيوي وحقها في استعادة قدراتها وتطويرها في هذه القطاعات الحيوية.
وكانت أعمال هذه الدورة، انطلقت في الثامن والعشرين من شهر أيار الجاري في تونس واستمرت يومين، بهدف تعزيز العمل العربي المشترك، تربوياً وثقافياً وعلمياً، وتعميق علاقة الدول مع المنظمة.
تابعوا أخبار سانا على