300 فارس في نهائي قفز الحواجز بأبوظبي
تاريخ النشر: 28th, October 2024 GMT
أبوظبي (وام)
يشارك فرسان قفز الحواجز، عمر المرزوقي وعبدالله المري وعلي الكربي، في «نهائي لونجين» 2024، المقرر إقامته في الفترة من 1 إلى 3 نوفمبر المقبل بمنتجع الفرسان الرياضي الدولي بأبوظبي، ويبلغ إجمالي جوائزه 500 ألف درهم، ويضم 300 فارس وفارسة في 8 فئات.
وأكد محمد الناخي، مدير لجنة قفز الحواجز في اتحاد الفروسية والسباق، أن البطولة تنطلق عصر الجمعة المقبل بعدما تم تأجيلها من أبريل الماضي إلى هذا الموعد لضمان الأجواء المحفزة وبعد نهاية الاستعدادات الخاصة بفرسان دولة الإمارات في المعسكرات الخارجية، ومن أجل مشاركة أكبر عدد منهم بعد تجهيز خيولهم.
وقال الفارس عمر المرزوقي، إن مشاركتهم في بطولة «أوليفا الدولية» لقفز الحواجز بإسبانيا لفئتي نجمتين وثلاث نجوم خلال الفترة من 1 إلى 20 أكتوبر الحالي عززت درجة الاستعداد المطلوبة، لاسيما بعد النتائج المميزة لفرسان الإمارات في المنافسات الدولية الماضية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: قفز الحواجز منتجع الفرسان الرياضي اتحاد الفروسية
إقرأ أيضاً:
محكمة تونسية تصدر حكما غيابيا بالسجن 22 عاما على المنصف المرزوقي
أصدرت محكمة تونسية -أمس الجمعة- حكما غيابيا بسجن الرئيس السابق المنصف المرزوقي لمدة 22 عاما بتهم تتعلق بالاعتداء على أمن الدولة، في خطوة تعزز مخاوف المعارضة من تصاعد حملة ضد منتقدي الرئيس قيس سعيد.
وفي أول تعليق له على الحكم، قال المرزوقي "أقول لهؤلاء القضاة: أحكامكم باطلة وأنتم باطلون… وستُحاكمون". وأضاف في منشور على صفحته الرسمية على فيسبوك "الديمقراطية ستعود".
وهذا ثالث حكم بالسجن غيابيا ضد المرزوقي، إذ سبق أن صدر ضده حكمان بالسجن لمدة 4 سنوات و8 سنوات في قضايا منفصلة.
ويعد المرزوقي، الذي تولى رئاسة البلاد من 2011 إلى 2014، من أبرز المنتقدين للرئيس قيس سعيد. ويتهمه بتفكيك مؤسسات الدولة الديمقراطية منذ أن قام بحل البرلمان وبدأ الحكم بالمراسيم في عام 2021 وسيطر منذ ذلك الوقت على معظم السلطات.
ودافع سعيد عن قراراته واعتبرها ضرورية لاستعادة الاستقرار والنظام في تونس التي تعاني من أزمات سياسية واقتصادية متتالية منذ سنوات.
وفي سياق متصل أصدرت محكمة تونسية أخرى -أمس الجمعة- حكما بالسجن 15 عاما على الصحبي عتيق، القيادي البارز في حزب النهضة المعارض، بتهمة غسيل الأموال، حسب ما ذكر محاميه لرويترز.
ويأتي هذا الحكم ضمن سلسلة من القضايا التي استهدفت معارضين، إذ أصدرت محكمة تونسية في أبريل/نيسان الماضي أحكاما بالسجن وصلت إلى 66 عاما على عدد من قادة المعارضة ومحامين ورجال أعمال بتهم التآمر على أمن الدولة.
ويقبع معظم قادة الأحزاب السياسية حاليا في السجون، من بينهم عبير موسي، رئيسة الحزب الدستوري الحر وراشد الغنوشي الزعيم التاريخي لحركة النهضة وكلاهما من أبرز معارضي سعيد.