الضمان: قرار إلغاء فائدة تقسيط المديونية (0%) مستمر العمل به حتى نهاية 2024
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
#سواليف
قالت المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي في بيان صادر عن مركزها الإعلامي أن قرار #إلغاء #فائدة
#تقسيط_المديونية بنسبة (0%) مستمراً العمل به حتى نهاية العام الحالي 2024، بهدف إتاحة الفرصة أمام المنشآت المدينة التي لم تبادر بتقسيط المديونية المترتبة عليها.
وأكدت المؤسسة على ضرورة قيام المنشآت المدينة بالاستفادة من القرار والمبادرة بطلب تقسيط المديونية المترتبة عليها قبل إنتهاء المهلة المحددة، مبينة أن المنشآت التي لديها اتفاقية تقسيط فعالة أو جدولة بإمكانها أيضاً الاستفادة من هذا القرار والتقدم بطلب إعادة الجدولة.
يشار إلى أن المؤسسة على تنسيق مستمر مع غرف الصناعة والتجارة حول دعوة المنشآت للاستفادة من هذا القرار لما له من أهمية في تخفيف المديونية المترتبة عليها.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف إلغاء فائدة تقسيط المديونية تقسیط المدیونیة
إقرأ أيضاً:
نهاية مأساوية محتملة.. نجم عابر قد يغير مصير الأرض ومستقبل الحياة عليها
#سواليف
توصل فريق من العلماء إلى احتمال جديد قد يهدد استقرار الأرض في #النظام_الشمسي.
ويمكن لنجم عابر أن يدفع كوكبنا خارج مداره حول #الشمس، ما يؤدي إلى تجمد #الأرض وموت كل #الكائنات عليها.
وفي دراسة حديثة أجراها فريق من معهد علوم الكواكب وجامعة بوردو، استخدم العلماء آلاف المحاكاة الحاسوبية لنظامنا الشمسي على مدى 5 مليارات سنة قادمة، بهدف دراسة تأثير #النجوم العابرة التي تمر بالقرب من النظام الشمسي.
مقالات ذات صلةوكشف العلماء أن احتمالية تعرّض الأرض لاصطدام كوكبي أو دفعها خارج مدارها تصل إلى حوالي 0.2% خلال هذه الفترة، بينما يصل هذا الاحتمال بالنسبة للمريخ إلى 0.3%، وللكوكب القزم بلوتو إلى 5%، ما يشير إلى أن استقرار #النظام_الشمسي أقل مما كان يعتقد سابقا.
ويعد النجم العابر الذي يقترب من الشمس لمسافة أقل من مائة مرة بعد الأرض عنها أخطر هذه النجوم، حيث هناك احتمال بنسبة 5% لحدوث مثل هذا الاقتراب خلال 5 مليارات سنة.
وأوضح الباحثان ناثان كايب وشون رينولد، معدا الدراسة المنشورة على منصة arXiv، أن معظم الدراسات السابقة تجاهلت تأثير مرور النجوم العابرة على النظام الشمسي، بينما أظهرت محاكاتهما أن هذا التأثير قد يكون حاسما في مستقبل استقرار الكواكب.
ويشير هذا الاكتشاف إلى أن النظام الشمسي قد يشهد تغيرات كونية كبيرة على المدى البعيد، مع احتمالات غير مؤكدة تتعلق بقوة مرور النجوم، ما يوسع نطاق فهمنا لتطور النظام الشمسي ومصيره المحتمل.