محمد بن حمد يستقبل ناصر الشامسي لحصوله على الدكتوراة
تاريخ النشر: 29th, October 2024 GMT
استقبل سموّ الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، الدكتور ناصر محمد الشامسي، بمناسبة حصوله على شهادة الدكتوراة في علم الجينيوم العصبي من جامعة برمنغهام بالمملكة المتحدة.
وهنأ سموّه الدكتور ناصر الشامسي على هذا الإنجاز الأكاديمي المميز، متمنياً له التوفيق ودوام التميز في مسيرته العملية.
وأشار سموّه، إلى أهمية هذا التخصص العلمي في تحقيق مستقبل أفضل للأجيال القادمة، منوّهاً بدعم ومتابعة صاحب السموّ الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، لإنجازات الكوادر الوطنية في مجال التعليم والبحث العلمي المبتكر، وتشجيع مساهمتهم في دعم ركائز التنمية المستدامة في كافة المجالات.
كما استمع سموّه من ناصر الشامسي إلى شرحٍ حول تخصص علم الجينيوم العصبي، ومجالات تطبيقه باستخدام التقنيات الهادفة لحماية الكائنات الحية من مختلف المخاطر المحتملة.
من جانبه، عبر الدكتور ناصر محمد الشامسي عن سعادته بلقاء سموّ ولي عهد الفجيرة، ودعم سموّه للكوادر الوطنية نحو تحقيق المزيد من الإنجازات. حضر اللقاء، الدكتور أحمد حمدان الزيودي، مدير مكتب سموّ ولي عهد الفجيرة.
(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف تفاصيل أزمة جيش اليمن الجنوبي وعفو قحطان الشعبي 1968
علق علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، على ما ورد في كتابه حول الأحداث التي وقعت في 20 مارس 1968، مؤكدًا أن الساعة 5:30 صباحًا تحركت القوات بأمر من قائد الجيش، في سياق توجيه رد فعل تجاه من كانوا يطالبون بتدمير الجيش، مضيفا أن الرئيس قحطان الشعبي تعامل مع الأمر باستيعاب ولم يرد عليهم بالمحاكمة، لكنه في النهاية فرض أمر واقع عليه بعد حركة من بعض الضباط الذين اعتقلوا بعض الشخصيات، بينما رفض "الشعبي" ذلك.
وأشار علي ناصر محمد خلال استضافته في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، ويقدمه الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، إلى أنه كان حينها محافظًا للحج، وكان لديه بيت في عدن، وعندها مُنع فجأة من الخروج بواسطة الحراسة، ولم يكن يعلم ما يحدث، مشيرًا إلى أن الحراسة أخبرته بوجود حركة يُطلق عليها "انقلابية" ضد المتطرفين.
وأوضح أن الحوار مع قيادة الجيش انتهى بالإفراج عن المعتقلين، وصدور بيان من قحطان الشعبي أعلن فيه "عفا الله عما سلف"، منهياً بذلك هذه الأزمة الداخلية.