الاحتلال الاسرائيلي يواصل محاولات التوغل في مدينة الخيام جنوب لبنان
تاريخ النشر: 30th, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت الوكالة الوطنية للاعلام بأن القوات الإسرائيلية استأنفت محاولات التوغل في مدينة الخيام جنوب لبنان من الجهتين الشرقية والجنوبية، حيث دارت اشتباكات طوال الليل حتى ساعات الصباح الأولى بالأسلحة الرشاشة الثقيلة والمتوسطة وبقذائف المدفعية ورمايات من دبابات الميركافا عند الأطراف الجنوبية للمدينة، واشتباكات أخرى من الجهة الشرقية، في حين يواصل الطيران الاستطلاعي المعادي تحليقه فوق المدينة ومختلف قرى قضاء مرجعيون.
وكان حزب الله قد أعلن استهدافه تجمعًا لجنود العدو الاسرائيلي في منطقة العمرا جنوب بلدة الخيام بصلية صاروخية.
في السياق ذاته، أغار الطيران الاسرائيلي على خراج شبيل قرب القطراني في منطقة جزين، كما شنّ غارة على أطراف بلدة سيناي لجهة انصار.
وفي النبطية، نفذ الطيران الاسرائيلي المعادي غارات على حانين في قضاء بنت جبيل، وعيناتا وكونين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائيلي مدينة الخيام
إقرأ أيضاً:
غارات إسرائيلية تستهدف مواقع في جنوب وشرق لبنان
بيروت (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشنت الطائرات الحربية الإسرائيلية فجر أمس، 4 غارات استهدفت أطراف بلدة «شمسطار» في البقاع شرقي لبنان.
وبحسب «الوكالة الوطنية للإعلام» اللبنانية الرسمية، «شن الطيران الحربي الإسرائيلي 4 غارات متتالية اعتباراً من بعد منتصف الليل، على أطراف بلدة شمسطار، لجهة بلدة طاريا غرب بعلبك في البقاع شرق لبنان».
وكانت سلسلة غارات إسرائيلية قد استهدفت أمس الأول، عدداً من المناطق في جنوب لبنان.
بدوره، قال الجيش الإسرائيلي، إنه هاجم عدة مواقع عسكرية في أنحاء لبنان قال. إنها تابعة لـ«حزب الله».
وأشار الجيش الإسرائيلي في منشور على تطبيق «تليجرام» إلى أهداف قال، إنها جزء من «بنية تحتية تحتوي على أسلحة في منطقة صيدا».
وأضاف أن «حزب الله» كان يحاول إعادة تأسيس نفسه هناك.
وقال الجيش أيضاً، إنه قصف مواقع عسكرية أخرى لـ«حزب الله» في جنوب لبنان تحتوي على منصات إطلاق صواريخ وقذائف.
وتابع الجيش الإسرائيلي في نفس المنشور على «تليجرام» إن «وجود أسلحة ونشاط حزب الله في هذه المناطق هو انتهاك صارخ للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان».
ومنذ أواخر نوفمبر الماضي، يسري رسمياً وقف إطلاق النار بين إسرائيل و«حزب الله».
ومع ذلك، يتهم كلا الطرفين بعضهما بعضاً بارتكاب انتهاكات.