ط³ط§ظ… ط¨ط±ط³
ط§ط³طھظڈط´ظ‡ط¯ 14 ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹط§ظ‹ ظˆط£طµظٹط¨ ط§ظ„ط¹ط´ط±ط§طھ ط¨ط¬ط±ظˆط طŒ ظٹظˆظ… ط§ظ„ط£ط±ط¨ط¹ط§ط، طŒ ط¬ط±ط§ط، ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ط§ظ„ط¥ط³ط±ط§ط¦ظٹظ„ظٹ طظٹ ط§ظ„ط³ظ„ط§ط·ظٹظ† ط¨ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط¨ظٹطھ ظ„ط§ظ‡ظٹط§ ط´ظ…ط§ظ„ ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©طŒ ظˆظ…طظٹط· ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ط´ظٹط® ط±ط¶ظˆط§ظ† ط؛ط±ط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©.
ظˆط£ظپط§ط¯طھ ظˆط²ط§ط±ط© ط§ظ„طµطط© ط¨ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط© طŒ ط¨ط§ط³طھط´ظ‡ط§ط¯ 8 ظپظ„ط³ط·ظٹظ†ظٹظٹظ† ظˆط§طµط§ط¨ط© ط¢ط®ط±ظˆظ† ط¨ط¬ط±ظˆططŒ ظˆظپظ‚ط§ظ‹ ظ„ظˆظƒط§ظ„ط© ظˆظپط§.
ظƒظ…ط§ ط§ط³طھط´ظ‡ط¯ 5 ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ظˆط£طµظٹط¨ ظ†طظˆ 20 ط¢ط®ط±ظٹظ† ظ…ط¹ط¸ظ…ظ‡ظ… ط£ط·ظپط§ظ„ ظپظٹ ظ‚طµظپ ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ…طظٹط· ط³ظˆظ‚ ط§ظ„ط´ظٹط® ط±ط¶ظˆط§ظ† ط؛ط±ط¨ ظ…ط¯ظٹظ†ط© ط؛ط²ط©طŒ ظƒظ…ط§ ط£طµظٹط¨ ط¹ط¯ط¯ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ط¨ط¬ط±ظˆططŒ ط¥ط«ط± ظ‚طµظپ ظ…ط¯ظپط¹ظٹط© ط§ظ„ط§ططھظ„ط§ظ„ ظ…ط¬ظ…ظˆط¹ط© ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط§ط·ظ†ظٹظ† ط´ط±ظ‚ظٹ ظ…ط®ظٹظ… ط§ظ„ظ…ط؛ط§ط²ظٹ ظˆط³ط· ظ‚ط·ط§ط¹ ط؛ط²ط©.
المصدر: سام برس
إقرأ أيضاً:
مولودية الجزائر تنعى أحد أوفى أنصارها.. الفقيد يونس أمغوزي يرحل في يوم التتويج
تقدمت إدارة نادي مولودية الجزائر، عبر بيان رسمي، بالتعازي وعبرت عن بالغ حزنها وتأثرها العميق بهذا المصاب الجلل، في وفاة المناصر، يونس أمغوزي.
ووجهت إدارة “العميد” أحرّ التعازي وأصدق المواساة لعائلة الفقيد، ولكل مناصري الفريق، مؤكدةً أن النادي بأكمله، إدارةً ولاعبين وأطقمًا فنية، يقف إلى جانب أسرة الراحل في هذا الظرف العصيب.
وجاء البيان على النحو التالي:”بسم الله الرحمن الرحيم ﴿ يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي ﴾ بقلوب يعتصرها الألم، وبنفوس مؤمنة بقضاء الله وقدره، تلقت إدارة نادي مولودية الجزائر نبأ وفاة المناصر الوفي يونس أمغوزي، الذي وافته المنية في حادث أليم عقب سقوطه من المدرجات العلوية لملعب 5 جويلية، خلال لقاء التتويج أمام نجم مقرة”.
وجاء في ذات البيان:”لقد شاءت الأقدار أن تكون تلك المباراة هي الأخيرة للفقيد في مدرجات “العميد”، مرتديًا ألوان نادي القلب، وفياً في حبه، صادقًا في دعمه، ومخلصًا حتى آخر لحظة. وبهذه المناسبة الأليمة، يتقدم مجلس إدارة مولودية الجزائر، إلى جانب الطاقم الفني، اللاعبين، وكل مكونات الفريق، بخالص التعازي وأصدق مشاعر المواساة إلى عائلة الفقيد، وإلى كل أنصار المولودية، سائلين المولى عز وجل أن يرحمه برحمته الواسعة، ويسكنه فسيح جناته، وينعم عليه بعفوه ورضوانه، ويلهم أهله وذويه جميل الصبر والسلوان. إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعونَ رحمك الله يا يونس… ستبقى في القلب رمزًا للوفاء”.
رحيل يونس في يوم التتويج يُعد تذكيرًا مؤلمًا بأن كرة القدم، رغم بهجتها، لا تخلو من لحظات الفقد، وأن الوفاء الحقيقي يُسجّل أحيانًا بدماء المحبين قبل صيحات الانتصار. رحم الله يونس أمغوزي، وجعل مثواه الجنة.