جريمة شلال هونغ كونغ.. اعتقال رجل أعمال بريطاني بتهمة قتل عاملة منزلية
تاريخ النشر: 1st, November 2024 GMT
أمرت محكمة اليوم الجمعة ببقاء رجل أعمال بريطاني في السجن بعد اتهامه بالقتل في هونغ كونغ، على خلفية وفاة امرأة إندونيسية في شلال داخل متنزه.
ولم يقر جيمي تزيوي تشابمان (34 عاماً) بالذنب، أثناء مثوله أمام المحكمة ولم يطلب محاميه الإفراج عنه بكفالة.
وأجلَّ القاضي القضية إلى يناير (كانون الثاني)، للسماح بوقت لإجراء مزيد من التحقيقات.
وتم إلقاء القبض على تشابمان وزوجته وهي من سكان هونغ كونغ، يوم الثلاثاء الماضي، عندما عادا إلى المدينة من البر الرئيسي الصيني.
وتم احتجاز زوجته للاشتباه في مساعدتها لمجرم، قبل إطلاق سراحها بكفالة، في انتظار المزيد من التحقيقات، حسبما ذكرت الشرطة، أمس الخميس.
وأضافت الشرطة أن تشابمان والمرأة الإندونيسية توجها معاً إلى شلال في متنزه في جزيرة هونغ كونغ، ليلة الأحد الماضي.
وغادر بعد حوالي نصف ساعة ورصد السكان جثة المرأة في بركة، أسفل الشلال صباح الاثنين الماضي، طبقاً لما ذكرته الشرطة. وكانت المرأة قد تعرضت لضربة في الرأس وغرقت.
وكانت ميفي نوفيتاساري (25 عاماً) عاملة منزل في هونغ كونغ، لكنها لم تعمل لدى المشتبه به.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله السنوار الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية هونغ كونغ هونغ کونغ
إقرأ أيضاً:
تحذير صادم.. أدوات منزلية تستخدمها يومياً قد تقتلك!
#سواليف
رغم الاهتمام المتزايد بالنظافة الشخصية وتعقيم الأسطح، يؤكد #خبراء_الصحة أن كثيراً من الناس يغفلون عن #أدوات_يومية في منازلهم قد تتحول إلى #مستنقع_للجراثيم.
ووفقاً لخبراء الصحة، فإن تلك الأدوات يمكن أن تضر بالصحة على المدى الطويل رغم مظهرها البريء، وبحسب صحيفة “ذا صن” قد تتسبب هذه الأدوات في نقل عدوى خطيرة من الممكن أن تُعرض حياتك للخطر.
#إسفنجة_المطبخ
إذا لم تغيّر إسفنجة المطبخ خلال الأسبوع الماضي، فهناك احتمال كبير أنها تحتوي على ملايين البكتيريا، بينها الإشريكية القولونية والسالمونيلا والمكورات العنقودية، كما أثبتت دراسات علمية أن نسبة كبيرة منها تحتوي على آثار برازية، تفوق حتى صنابير الحمام.
مقالات ذات صلةالزجاجات القابلة لإعادة الاستخدام
استخدام زجاجة المياه يومياً دون غسلها قد يؤدي إلى تراكم بكتيريا مثل الإشريكية القولونية، ما قد يسبب التهابات متكررة في المعدة أو المسالك البولية، خصوصاً لدى من يعانون ضعف المناعة أو أمراض مزمنة.
الهاتف المحمول
الهاتف اليومي الذي يرافقك من المطبخ إلى المرحاض يحمل ما يصل إلى عشرة أضعاف ما يحمله مقعد المرحاض من الجراثيم.
ووجدت الدراسات أن 16% من الهواتف المحمولة ملوثة ببكتيريا الإشريكية القولونية، ما يشير إلى سوء النظافة اليدوية.
اللوفة
اللوفة التي تستخدمها للاستحمام قد تؤوي أنواعاً خطيرة من البكتيريا مثل المكورات العنقودية والستربتوكوك، إلى جانب الفطريات، وينصح الأطباء بتغييرها كل 3 إلى 4 أسابيع لتفادي إدخال الميكروبات عبر الجروح الصغيرة في الجلد.
لوحة المفاتيح
لوحات المفاتيح غالباً ما تكون مهملة في التنظيف، رغم أنها تلتقط الجراثيم والفيروسات من الأصابع والبيئة المحيطة، الجراثيم قد تبقى على الأسطح الصلبة لعدة أيام، وهو ما يجعلها بيئة خصبة لانتقال العدوى.
أكياس التسوق القابلة لإعادة الاستخدام
كثير من الناس يعيدون استخدام أكياسهم القماشية دون تنظيفها، ما يجعلها بيئة خصبة للبكتيريا القادمة من الطعام النيء أو الأيدي الملوثة، تجاهُل غسل هذه الأكياس قد يعرضك لأمراض معوية خطيرة.
فرشاة الأسنان
ترك فرشاة الأسنان مكشوفة في الحمام، خاصة بالقرب من المرحاض، يزيد من خطر تعرضها لرذاذ محمل بالبكتيريا عند كل سحب للسيفون، كما يوصى بحفظها داخل علبة مغلقة وتغييرها كل ثلاثة أشهر.
المناشف
تعتبر المناشف بيئة خصبة لنمو البكتيريا، بسبب تعرضها المستمر للرطوبة والأوساخ.
بعد استخدامها لمسح الأسطح أو تجفيف الأيدي، تصبح الفوط مليئة بالبكتيريا والجراثيم التي تلتصق بها، وفي حال عدم غسلها بشكل منتظم أو عدم تعقيمها جيداً، قد تتحول إلى وسيلة نقل لهذه الكائنات الدقيقة.
مقابض الأبواب والمفاتيح
كل من يلمس مقابض الأبواب أو المفاتيح ينقل إليها البكتيريا، خصوصاً في حال عدم غسل اليدين جيداً بعد استخدام الحمام أو التعامل مع الطعام النيء، التنظيف المنتظم بالمطهرات ضروري لخفض مستوى التلوث.