إعلام عبري: جيش الاحتلال يستعد لإنهاء عملياته البرية في لبنان وتنفيذ خطط إعادة الانتشار (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, November 2024 GMT
#سواليف
قال الإعلام العبري إن #جيش_الاحتلال الإسرائيلي يستعد لإنهاء عملياته البرية في #لبنان بعد شهر من إنطلاقها، مؤكدا أن تنفيذ خطط إعادة الانتشار سيبدأ قريبا على خلفية محادثات وقف إطلاق النار.
צה"ל לקראת סיום השלב העצים בתמרון הקרקעי בדרום לבנון. הדיווח של @ItayBlumental #חדשותשישי pic.twitter.com/DqyyBLE2do
— כאן חדשות (@kann_news) November 1, 2024وذكرت هيئة البث الإسرائيلية أنه وبعد شهر من بدء المناورة البرية يقترب الجيش الإسرائيلي من إنهائها في #جنوب_لبنان، إذ بدأ الجيش الإسرائيلي بالتخطيط لإعادة انتشار القوات على #الحدود الشمالية.
وأضافت أن ذلك على خلفية المحادثات حول #وقف_إطلاق_النار والتوصل إلى تسوية سياسية مع الحكومة اللبنانية بقيادة الولايات المتحدة.
وتقول مصادر في الجيش الإسرائيلي إن المناورة البرية التي هي في مراحلها النهائية، حققت إنجازات مهمة.
وأفادت المصادر بأنه تم كشف العديد من البنى التحتية لحزب الله و”قوات الرضوان” في القرى القريبة من الحدود الإسرائيلية فوق وتحت الأرض بالإضافة إلى العثور على العديد من الأسلحة.
وأشارت المصادر إلى أن الجيش الإسرائيلي أسر عناصر من حزب الله الذين يقدمون الكثير من المعلومات الاستخباراتية المهمة خلال التحقيق معهم والتي ستساعدهم في المستقبل أيضا.
إلى ذلك، أفاد مصدر دبلوماسي غربي بأن اللقاء بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والمبعوث الأمريكي أموس هوكشتاين “شهد تقدما في مقاربة تفاصيل وقف الحرب، لكن نتنياهو وضع ملف تسلح حزب الله من قبل الإيرانيين، ذريعة لاستمرار الحرب”.
وبحسب الدبلوماسي الغربي، فإن “واشنطن باتت مقتنعة بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي يريد انتظار نتائج الانتخابات الأمريكية لتحديد مسارات الحرب: في حال فازت مرشحة الحزب الديمقراطي كامالا هاريس، سيحاول نتنياهو ضمان مصلحته ومصلحة تل أبيب في أي مشروع اتفاق تقدم عليه واشنطن مع الإيرانيين”.
وتشن إسرائيل قصفا موسعا على لبنان منذ 23 سبتمبر 2024 أعقبه توغل بري في 30 سبتمبر، وفي المقابل يرد حزب الله على القصف الإسرائيلي مستهدفا المستوطنات الإسرائيلية ومواقع تمركز الجنود الإسرائيليين إضافة إلى المواجهات في جنوب لبنان.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف جيش الاحتلال لبنان جنوب لبنان الحدود وقف إطلاق النار الجیش الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
موقع عبري: تعقيدات المرحلة الثانية في غزة تستحوذ على لقاء نتنياهو وترامب
أفاد موقع واينت العبري، اليوم الإثنين، بأن التخطيط للمرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة لا يزال يتبلور، حتّى لدى الإدارة الأميركية؛ إذ فعلياً لم يُحسم أي شيء بعد، مشيراً إلى أن إسرائيل والولايات المتحدة صاغتا "الخطة الشاملة لإنهاء الصراع في غزة"، والمكوّنة من 21 بنداً، والتي تضمنت توافقاً واضحاً على نزع سلاح حركة حماس .
وتزعم إسرائيل، بحسب الموقع، أنّ "قطر وتركيا، اللتين ساعدتا في الإفراج عن الأسرى الإسرائيليين، تعملان حالياً لإنقاذ حماس من فكرة نزع السلاح". وعلى خلفية ما تقدّم، فإنّ مسألة المرحلة الثانية ستكون عملياً الموضوع المركزي المطروح على طاولة النقاش خلال لقاء رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو ، ورئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، نهاية الشهر الجاري؛ إذ يفترض أن يحط الأول بمنتجع مارآلاغو بميامي في ولاية فلوريدا الأميركية ليُستضاف هناك، بين 28 ديسمبر/كانون الأول و1 يناير/كانون الثاني المقبل. وطبقاً لجدوله، سيلتقي نتنياهو ترامب مرتين على الأقل، إلى جانب لقاءاته المخططة مع نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس، ووزير الخارجية، ماركو روبيو، ووزير الحرب، بيت هغسيث.
اقرأ أيضا/ إسرائيل ترفض مهلة العامين لنزع سلاح حمـاس وتصر على أشهر فقط
وفي الصدد، لفت الموقع إلى أنه في النقاشات مع الأميركيين، تطرح الدولتان خيارات مختلفة، مثل أن تُسلّم "حماس" أسلحتها للسلطة الفلسطينية، أو أن تنقل السلاح إلى مخزن يخضع لنوع من الإشراف والرقابة. لكن في المحصلة، يتُجنّب الوصول إلى وضع تُسلّم فيه "حماس" سلاحها، وبالتالي تنحل من دورها بوصفها جهة مؤثرة وفاعلة في القطاع. أمّا إسرائيل من جهتها، فتُصرّ على مطلبها بنزع سلاح "حماس"، فيما تشير التقديرات في تل أبيب، بحسب "واينت"، إلى أنّ هذه المسألة لن تُحسم إلا بعد لقاء نتنياهو وترامب.
وأمس الأحد، قال نتنياهو، خلال مؤتمر صحافي مشترك مع المستشار الألماني، فريدريتش ميرز في القدس المحتلة، إنه "أنهينا تقريباً المرحلة الأولى، وتبقى لنا أسير واحد لإعادته"، في إشار إلى جثة أسير متبقية في غزة. وفي وقت لاحق، قال إنّ "ثمة مهمات لا يمكن للقوة الدولية التي ستُنصّب على غزة فعلها. وعملياً، الأمر الأساسي (نزع سلاح حماس) لا يمكنها فعله". وإلى أن تُعاد جثة آخر أسير إسرائيلي، تتعاظم الضغوط من جانب تركيا وقطر للانتقال إلى المرحلة الثانية؛ إذ بحسب المزاعم الإسرائيلية، "بهدف الحؤول دون الإعلان عن أن حماس هُزمت نهائياً، تعمل قطر وتركيا على إيجاد وضع معيّن تبقى بموجبه الحركة في غزة محتفظةً بسلاحها".
المصدر : العربي الجديد اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية إسرائيل تخصص 2.7 مليار شيكل لإقامة 17 مستوطنة جديدة بالضفة 110 أسرى فلسطينيين استشهدوا في سجون الاحتلال منذ تولي بن غفير منصبه إسرائيل ترفض مهلة العامين لنزع سلاح حماس وتصر على أشهر فقط الأكثر قراءة توغلات إسرائيلية متواصلة في ريف القنيطرة جنوبي سوريا توجيهات رئاسية - تفاصيل اتصال هاتفي بين الرئيس عباس ومحافظ طوباس صحة غزة تكشف أرقام صادمة تعكس حجم الانهيار الصحي في القطاع الرئاسة الفلسطينية تعقب على ما جرى في أريحا أمس الأحد عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025