عوامل تسبب الإصابة بالربو خاصة في فصل الشتاء.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 6th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعد مرض الربو من العوامل المؤثرة علي جهاز التنفس والصدر لجسم الانسان ، حيث يعانى الكثيرون من الأطفال من استمرار نوبات الربو الصدرى في أوقات الشتاء حيث تظهر الأعراض الشديدة والمهيجة للجهاز التنفسي الصدري ، وهناك أيضا عوامل مؤثرة داخل منازلنا يمكنها أن ترفع معدل فرص الإصابة بالربو .
أفاد تقرير نشر في موقع ويب ميد الطبي المهتم بالصحة العامة والأمراض، أن الكثير من المهيجات الداخلية يمكنها أن تسبب الإصابة بالربو ومنها:
ـ التدخين يعد من أكثر مسببات الربو داخل المنازل والأماكن العامة والتي يجب الامتناع عنه تماما خاصة في وجود أطفال.
ـ المدفأة التي تنتج الدخان تعمل على زيادة فرص الإصابة بالربو الصدرى.
ـ مواد التنظيف ذات الرائحة النفاذه القوية أحد أهم المهيجات للصدر والحساسية والربو.
ـ الدهانات داخل البيت .
ـ المبيدات الحشرية بأنواعها المتنوعة تسبب الربو.
ـ العطور والبرفانات النفاذة والصابون ذات الرائحة القوية.
ـ الشموع التي تفرز رائحة قد تسبب الربو .
ـ الحيوانات الأليفة ذات الفرو الضخم .
ـ الصراصير والحشرات الزاحفة.
ـ العفن والأوبئة في الأماكن المتعددة في بعض المنازل قد يسبب التهابات بالصدر والجهاز التنفسى كذلك.
ـ الرطوبة.
ـ ترك الملاءات والمفروشات في المنازل دون تنظيف وتعقيم جيد.
ـ الأتربة المتراكمة داخل المنازل.
ـ الغاز أو الأجهزة التي تنتج الغاز داخل المنزل وله رائحة من المسببات للربو .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجهاز التنفسي الصحة العامة التدخين المبيدات الحشرية جهاز التنفس داخل منازل مسببات الربو الحساسية الحيوانات الإصابة بالربو
إقرأ أيضاً:
تعرف على المرأة التي تسلمت المفتاح الذهبي كرئيسة جديدة للجنة الأولمبية الدولية
تعهدت كيرستي كوفنتري رئيسة اللجنة الأولمبية الدولية الجديدة بتعزيز وتوسيع نطاق الألعاب الأولمبية، بعدما تولت البطلة الأولمبية السابقة في السباحة من زيمبابوي مهامها خلفا لتوماس باخ في حفل أقيم في لوزان اليوم الاثنين.
وتبدأ كوفنتري غدا الثلاثاء رسميا فترة ولايتها التي تمتد لثماني سنوات في رئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، بعد انتخابها في مارس آذار الماضي لتصبح أول امرأة وأول أفريقية تتولى المنصب.
وتجني اللجنة الأولمبية الدولية أرباحا سنوية تبلغ عدة مليارات من الدولارات بفضل صفقات الرعاية والبث للألعاب الأولمبية الصيفية والشتوية.
احتاجت كوفنتري إلى جولة واحدة فقط من التصويت لحسم السباق لخلافة باخ، متفوقة على ستة مرشحين آخرين. وتسلمت اليوم المفتاح الذهبي للجنة الأولمبية الدولية من باخ الذي تولى المسؤولية لمدة 12 عاما.
وقالت كوفنتري في كلمتها أمام أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية وأصحاب المصلحة الأولمبيين “يشرفني حقا أن أشارككم هذه الرحلة. لا أطيق الانتظار لكل ما ينتظرني في المستقبل”.
وأضافت “أعلم أن لدي أفضل فريق لدعمي ودعم حركتنا خلال السنوات الثماني المقبلة”.
ستستضيف لوس انجليس الأولمبياد الصيفي في عام 2028، وستقام دورة الألعاب الأولمبية الشتوية في العام المقبل في ميلانو-كورتنيا.
ستعقد كوفنتري ورشة عمل لمدة يومين هذا الأسبوع للحصول على آراء الأعضاء حول القضايا الرئيسية للجنة الأولمبية الدولية.
وقالت “إن العمل معا والبحث باستمرار عن طرق لتعزيز حركتنا والحفاظ على وحدتها من شأنه أن يضمن لنا الاستيقاظ يوميا لمواصلة الإلهام”.
ومن بين سبع ميداليات أولمبية، أحرزت كوفنتري ذهبية السباحة في سباق 200 متر ظهرا في أولمبياد أثينا 2004 ثم كررت الإنجاز نفسه في أولمبياد بكين بعدها بأربعة أعوام.
وقال باخ في كلمته “بانتخابها، أرسلتم رسالة قوية للعالم بأن اللجنة الأولمبية الدولية مستمرة في التطور”.
وأضاف “ستكون الحركة الأولمبية في أيد أمينة مع كيرستي كوفنتري”