الفيلم سينمائى يجعل المشاهد يندمج مع أحداثه ويصدق ابطاله ويتعايش معهم وينفعل لكل الأحداث، ويحدث ذات الانفعال عند مشاهدة فيلم أخر بقصة وأحداث مختلفة تمامًا والذى كان شريفًا وطيبًا فى الفيلم السابق أصبح فى الثانى لصًا أو مجرمًا أيضًا يُصدق ويندمج المشاهدون مع الأحداث المغايرة تمامًا.. إنه المصداقية فى أداء أدوارهم التى هى مجرد تمثيل لأدوار ليست شخصيتهم الحقيقية! ومع هذا تتدرج الأدوار من الأبطال إلى أن نصل إلى الكومبارس الصامت وهم مجرد ممثلون ضروريون لاستكمال المشاهد ولكن الممثل هنا غير مؤثر ويمكن لأى شخص أن يملأ الصورة مكانة.
- ما هى الدوافع وراء تسريب هذه المحادثة؟
- هل هناك أطراف أخرى متورطة فى هذا الأمر؟
- كيف سيؤثر هذا الحدث على أداء الحكام فى المباريات المقبلة؟
فهل سيتحولون الى دور البطل؟ هذا ما سنراه هذه هى الإجراءات التى سيتخذها الاتحاد المصرى لكرة القدم لمعالجة هذه الأزمة؟
وعلى الحكام عدم ضرب بعضهم بعض وعدم دق الأسافين والذنب التى تخرب ولا تعمر وندعو الاتحاد الجديد ان يبدأ بدعم التحكيم المصرى ويحميهم ويدافع عنهم فى كافة المجالات.
[email protected]
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: د محمد دياب
إقرأ أيضاً:
إنفانتينو: شغف كرة القدم متعمق في مصر .. والساحل الشمالي من جواهر البحر المتوسط
عبر جياني إنفانتينو رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا عن سعادته بقضاء إجازته الصيفية في مصر، وشدد على خصوصية كرة القدم في بلد وصفه بأنه فخور باللعبة.
وقال رئيس "فيفا" عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "إنستجرام":
"لقد كان لي الشرف أن أتلقى مكالمة هاتفية من دكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء المصري، وأن ألتقي صديقي المميز دكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، بصحبة المهندس هاني أبو ريدة عضو مجلس "فيفا" ورئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، في الساحل الشمالي بمصر، إحدى جواهر البحر المتوسط".
وأضاف إنفانتينو: "نحن نعمل معًا من أجل دعم وتطوير كرة القدم في مصر، البلد الذي يتعمق فيه الشغف باللعبة الجميلة، بإمكانكم النظر إلى الدعم المذهل لفريق مثل الأهلي، خاصة من مشجعيه خلال منافسات كأس العالم للأندية بالولايات المتحدة الأمريكية، لمعرفة ما تعنيه كرة القدم هنا".
واختتم رئيس الاتحاد الدولي رسالته قائلًا: "مصر بلد فخور بكرة القدم، ويسعدني دائمًا تجربة تلك الطاقة والالتزام هنا".