فوضى عارمة في هولندا بعد اعتـداء ملثمين على مشجعين إسرائيلين .. فيديو
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
وكالات
سادت حالة من الفوضى العارمة شوارع مدينة أمستردام بهولندا، بعدما هـاجم عدد من الأشخاص الملثمين، على عشرات من مشجعي نادي مكابي تل أبيب الإسرائيلي.
وأظهرت مقاطع فيديو انتشرت كالنار في الهشيم على المنصات الاجتماعية، حالات دهس واعتـداء للمشجعين الإسرائلين، نتج عنها إصابة 10 أشخاص، وفقدان الاتصال بـ 7 آخرين.
ونشرت صحيفة يديعوت أحرنوت، مؤكدة أنه تم الهـجوم على المشجعين، أثناء تواجدهم في الفنادق، بعد حضورهم لمباراة مكابي تل أبيب أمام أياكس ضمن الدوري الأوروبي 2024،والتي انتهت بفوز الأخير بخماسية نظيفة.
وأكدت الصحيفة الإسرائيلية، وفقًا لوسائل إعلام محلية هولندية، أن عناصر الشرطة حاولت مساعدة عشرات المشجعين المصابين، والقبض على عدد من الأشخاص الذين قاموا بهذا الهـجوم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-60.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/X2Twitter.com_gV-fDsYOIzPgUluY_270p.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمستردام اعتـداء مكابي تل أبيب
إقرأ أيضاً:
هولندا تسلم نيجيريا 119 قطعة أثرية نُهبت قبل 120 عاما
أعادت هولندا رسميا 119 قطعة أثرية إلى نيجيريا، كانت قد نُهبت من مملكة بنين السابقة قبل أكثر من 120 عاما خلال الحقبة الاستعمارية.
وتُعد هذه الخطوة جزءا من موجة متصاعدة من عمليات إعادة القطع الفنية إلى أفريقيا، في ظل تزايد الضغوط على الحكومات الغربية لإرجاع ما استُحوذ عليه خلال فترات الاستعمار.
وخلال مراسم التسليم التي أُقيمت في المتحف الوطني بمدينة لاغوس، وصف المدير العام للجنة الوطنية للمتاحف والآثار في نيجيريا، أولوغبيلي هولواي، هذه القطع بأنها "تجسيد لروح وهوية الشعوب التي سُلبت منها". وأضاف أن ألمانيا أيضا وافقت على إعادة أكثر من ألف قطعة أثرية إضافية.
وتشمل المجموعة المُعادة ما تُعرف بـ"برونزيات بنين"، وهي منحوتات معدنية وعاجية تعود إلى القرنين الـ16 والـ18.
وقد نُهبت هذه القطع عام 1897 خلال حملة عسكرية بريطانية على مملكة بنين، الواقعة في جنوب نيجيريا حاليا، حين أُجبر الملك أوفونراموين نوجبايسي على النفي لمدة 6 أشهر.
يذكر أنه في عام 2022، طلبت نيجيريا رسميا إعادة مئات القطع الأثرية من المتاحف في جميع أنحاء العالم.
وفي العام نفسه، تم إرجاع نحو 72 قطعة أثرية من متحف في لندن، و31 قطعة أثرية من رود آيلاند في الولايات المتحدة.