روجينا تكشف السر وراء فقدانها للوزن .. ماذا قالت ؟
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
بعيدًا عن إطلالتها في مهرجان الجونة، أثارت روجينا أيضًا اهتمام متابعيها على منصات التواصل الاجتماعي عندما كشفت عن سر فقدانها للوزن خلال الفترة الأخيرة.
أكدت روجينا أنها تتبع حمية غذائية خاصة لظهورها بشكل مختلف، مشيرة إلى أن هذه الحمية تأتي في إطار تحضيراتها لشخصية جديدة ومميزة ستقدمها في رمضان 2025.
روجينا تكشف السر وراء فقدانها للوزنوقالت روجينا: "أنا أعمل على دايت مقصود عشان الشخصية الجديدة، وهي إن شاء الله رمضان 2025 لقائي مع المخرجة مي ممدوح والمؤلف محمود عزت.
روجينا، التي تعتبر من أبرز الوجوه الفنية في العالم العربي، تحدثت أيضًا عن موقفها من الجدل الذي يثار حولها على مواقع التواصل الاجتماعي.
أكدت أنها لا تفضل الدخول في أي نوع من الجدل أو الرد على الإشاعات التي تثار من وقت لآخر، موضحة: "أنا مليش في الجدل ولا الإشاعات، أنا برد أو بقول الحاجة اللي عايزة أقولها في وقت معين، سواء عايزة أوصل رسالة أو أبعث للناس حاجة، دا بعمله وقت ما بحس إني عايزة أعمله".
من خلال هذه التصريحات، أكدت روجينا على فلسفتها في التعامل مع حياتها الشخصية والإعلام، وأنها تفضل التركيز في أعمالها الفنية والتواصل مع جمهورها بما يتناسب مع رسالتها وأهدافها.
روجينا
روجينا
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجدل الإشاعات روجينا
إقرأ أيضاً:
«Zero Email» عندما تختار الشركات الاستغناء عن البريد الإلكتروني.. ماذا نتعلم من «Atos»؟
في زمن تتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي، باتت أساليب التواصل التقليدية في بيئات العمل محل تساؤل، من بين هذه الأساليب، يبرز البريد الإلكتروني، الذي شكّل لعقود العمود الفقري للاتصال المؤسسي، إلا أنَّ هناك عدة عوامل تدفع العديد من الشركات اليوم إلى إعادة النظر في الاعتماد عليه منها :
وفي هذا السياق، برزت تجربة شركة "أتوس" (Atos) شركة تكنولوجيا المعلومات فرنسية لها فروع في العديد من دول العالم و من ضمنها المملكة " كنموذج لافت ففي عام 2011، أطلق الرئيس التنفيذي حينها، تييري بريتون، مبادرة طموحة بعنوان "Zero Email"، استهدفت القضاء على استخدام البريد الإلكتروني في الاتصالات الداخلية خلال ثلاث سنوات القرار جاء بعد اكتشاف أن موظفي الشركة كانوا يمضون أكثر من 20 ساعة أسبوعياً في التعامل مع البريد الإلكتروني، وهو وقت يمكن توجيهه نحو أنشطة أكثر إنتاجية، ولتحقيق هذا التحول، استعاضت "أتوس" عن البريد الإلكتروني بمنصات التعاون الفوري مثل:
مما ساهم في تعزيز:
دروس من التجربة
اليوم، وبعد أكثر من عقد على إطلاق المبادرة، تُظهر تجربة "أتوس" كيف يمكن للمنظمات الرائدة أن تعيد تصميم بيئة العمل بما يتماشى مع متطلبات العصر الرقمي، إذ لم يعد البريد الإلكتروني الخيار الأوحد، بل حلّت مكانه منصات رقمية مرنة تدعم ثقافة العمل التشاركي، ويبقى السؤال: هل ستتبع المزيد من الشركات هذا النهج؟ الواقع يشير إلى أن مستقبل التواصل في العمل يتجه بلا شك إلى ما بعد البريد الإلكتروني.
قد يعجبك أيضاًNo stories found.