يبدو اغتيالا.. إطلاق نار في مطار ساو باولو ومصرع رجل أعمال| تفاصيل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
لقى رجل أعمال مصرعه في حادث إطلاق نار مستهدف على ما يبدو في مطار ساو باولو الدولي، أمس الجمعة، حسبما ذكرت شبكة “سي إن إن برازيل”.
ونقلت الشبكة عن الشرطة العسكرية البرازيلية، أن 3 آخرين أصيبوا أيضًا في الحادث الذي شهد خروج نحو 5 مهاجمين من سيارة سوداء وفتحوا النار على رجل الأعمال الذي يدعى، أنطونيو فينيسيوس جريتزباخ.
وأضافت الشبكة أنه تم العثور على مركبة مطابقة لهذا الوصف في وقت لاحق مهجورة بالقرب من المطار، وحدد المحققون ما إذا كانت قد استخدمت في الهجوم.
وأكد مطار جوارولوس في ساو باولو في بيان أنه تم تنبيه الشرطة والفرق الطبية على الفور.
واستجابت الشرطة العسكرية والشرطة المدنية ودوريات الطرق السريعة إلى مكان الحادث، وتقود إدارة جرائم القتل والحماية الشخصية في ساو باولو التحقيق.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: رجل أعمال مطار ساو باولو البرازيل ساو باولو
إقرأ أيضاً:
قائد اليونيفيل: لا أدلة على أن حزب الله يعيد بناء قوته العسكرية جنوب الليطاني
رد قائد قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل) ديوداتو أبانيارا على المزاعم الإسرائيلية بأن حزب الله يعيد بناء قوته وبنيته العسكرية جنوب نهر الليطاني، وقال إن القوة الأممية لا تمتلك أدلة على ذلك.
وأضاف أبانيارا للقناة 12 الإسرائيلية أن القوة الأممية "لا تملك تفويضا بنزع سلاح حزب الله، لكن تساعد الجيش اللبناني بكل الطرق، ومهمتها دعم الجيش اللبناني لتهيئة الظروف ليسيطر على جنوب لبنان".
وأكد أن الهجمات الإسرائيلية في لبنان تشكل انتهاكا مستمرا وصارخا لاتفاق وقف إطلاق النار وللقرار الأممي 1701، موضحا أن الوضع في لبنان هش للغاية وأي خطأ صغير قد يؤدي إلى تصعيد كبير.
وقبل أيام، استقبل الرئيس اللبناني جوزيف عون وفدا من ممثلي الدول الأعضاء في مجلس الأمن الدولي، ودعا عون إلى الضغط على إسرائيل للانسحاب من الأراضي اللبنانية وتطبيق اتفاق وقف إطلاق النار وفق التفاهمات الدولية.
من جهته، أكد وفد مجلس الأمن الدولي إلى لبنان أن المجلس يدعم سيادة لبنان على أرضه واستقراره، ودعا جميع الأطراف إلى الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل.
وتوصلت إسرائيل ولبنان يوم 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 إلى اتفاق لوقف إطلاق النار، برعاية أميركية وفرنسية، بعد عام من العدوان الإسرائيلي على لبنان.
ورغم سريان الاتفاق، فإن إسرائيل لا تزال تشن غارات شبه يومية على مناطق مختلفة في لبنان، كما أبقت على قواتها في 5 تلال بالجنوب اللبناني.