هيئة النقل تُوقف 3 تطبيقات عن مزاولتها لأنشطة النقل
تاريخ النشر: 13th, November 2024 GMT
المناطق_واس
أُوقفت الهيئة العامة للنقل 3 تطبيقات عن العمل ومزاولتها لأنشطة النقل في خدمات نقل الركاب وتوصيل الطلبات، وذلك لمخالفتهم للأنظمة وممارستهم لأنشطة النقل دون الحصول على التراخيص اللازمة، وعدم امتثالهم للوائح التنظيمية والاشتراطات الفنية.
وأشارت الهيئة إلى أن التطبيقات المخالفة التي تم رصدها وإيقافها عن العمل هي؛ تطبيقان لنقل الركاب، وتطبيق واحد يمارس نشاط توصيل الطلبات.
وتؤكد الهيئة في الوقت نفسه أهمية التزام التطبيقات بالأنظمة والاشتراطات المحددة، وعدم ارتكاب المخالفات المنصوص عليها في اللوائح التنظيمية لممارسة تلك الأنشطة؛ كعمل الأجانب في تطبيقات نقل الركاب في حين أنه يقتصر على المواطنين والمواطنات فقط، وعدم الالتزام بالمواصفات المعتمدة لممارسة النشاط، إضافة إلى عدم قيام التطبيق بالتحقق من نظامية المركبة أو السائق الذي يقوم بممارسة النشاط، وعدم التزام السائق بالزي المعتمد من قبل الهيئة، ويأتي ذلك بهدف حماية حقوق المستفيدين وتوفير بيئة نقل آمنة وفعالة، تضمن تجربة مميزة وخدمة ذات كفاءة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: هيئة النقل نقل الرکاب
إقرأ أيضاً:
بركان كيلاويا في هاواي يثور للمرة الـ25 منذ ديسمبر وسط مخاوف من تداعيات صحية
في مشهد بات مألوفًا لسكان الجزيرة الكبرى في ولاية هاواي، ثار بركان كيلاويا يوم الأربعاء للمرة الخامسة والعشرين في سلسلة ثوران متواصلة منذ 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي، بحسب ما أفاد به مرصد البراكين في هاواي التابع لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). اعلان
بلغ ارتفاع نوافير الحمم البركانية هذه المرة أكثر من 330 قدمًا، ومن المتوقع أن تواصل ارتفاعها خلال الساعات المقبلة.
ووفقًا للمرصد، ازدادت حدة النشاط البركاني تدريجيًا حتى تشكّلت نافورة صغيرة من الحمم، بدأت تغذي تدفقاتها نحو أرضية الحفرة، مشيرًا إلى أن هذه العمليات تؤدي عادة إلى اندفاع الحمم ثم عودتها تدريجيًا إلى الفوهة بعد تسرب الغاز منها.
خطر يتكرر وتداعيات صحيةتتسم معظم هذه الثورانات بقصر مدتها، إذ لا تستمر غالبًا أكثر من يوم واحد، ويفصل بينها فترات هدوء لبضعة أيام.
وبفعل تكرار ثورانه المتواصل منذ كانون الأول/ ديسمبر، بات بركان كيلاويا موضع رصد دقيق واستنفار دائم من السلطات.
وفي تعليق مقتضب نشره عبر مواقع التواصل الإجتماعي، قال مرصد البراكين: "ها نحن ذا مرة أخرى!"، في إشارة إلى دورة لا تهدأ من النشاط البركاني، استمرت منذ أشهر ويُرجّح استمرارها في المدى القريب.
وقد تسبب الثوران الأخير بازدحام مروري خانق على الطريق السريع 11، قرب منتزه هاواي فولكانوز الوطني، الذي كثّفت فيه السلطات تحذيراتها بشأن الاقتراب من المناطق المغلقة الموجودة في محيطه.
وتشمل مخاطر ثوران البركان: تشققات أرضية، سقوط صخور، وانبعاثات كثيفة من غاز ثاني أكسيد الكبريت، إضافة إلى ظاهرة "شعر بيليه"، وهي خيوط زجاجية رفيعة ناتجة عن النشاط البركاني يمكن أن تتناثر على مسافات قريبة منه.
وقد حذّرت الهيئة الأمريكية من أن الغازات المنبعثة، وعلى رأسها ثاني أكسيد الكبريت، قد تؤدي إلى تشكّل "الضباب البركاني" (vog)، وهو ضباب مرئي قد يتسبب بمشاكل في الجهاز التنفسي وغيره من التأثيرات الصحية، وقد يصل تأثيره إلى مناطق بعيدة بفعل حركة الرياح.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة