مؤرخ إسرائيلي: قرابة 700 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ 7 أكتوبر 2023 (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
#سواليف
كشف #المؤرخ_الإسرائيلي #إيلان_بابيه عن عدد #الإسرائيليين الذين غادروا إسرائيل منذ السابع من أكتوبر 2023.
وقال إيلان بابيه خلال ندوة نظمتها مؤسسة البيت العربي في إسبانيا (casa arabe) إن قرابة 700 ألف إسرائيلي غادروا منذ تاريخ عملية ” #طوفان_الأقصى “.
مؤرخ إسرائيلي: قرابة 700 ألف إسرائيلي غادروا البلاد منذ 7 أكتوبر 2023 pic.
وأضاف: “العديد من #الإسرائيليين تركوا #إسرائيل.. لا نملك الأرقام الرسمية لأن مكتب الإحصاء لن يكشف عنها بطبيعة الحال”.
وتابع قائلا: “ولكن لدينا مصادرنا ونحن نعتقد أن قرابة 700 ألف هو رقم قريب جدا من الواقع”.
وذكر المؤرخ أن هذه الحكومة الإسرائيلية تعتقد أنها تمتلك فرصة تاريخية وفرصة سانحة للقيام بما عجزت عنه الحكومات السابقة وهو محو فلسطين كفكرة كدولة ومحو الفلسطينيين كشعب والوصول إلى نقطة حقيقية وهو الحلم بأن تصبح إسرائيل دولة داخل العالم العربي لديها القليل من فيه مع إمكانية إنشاء حلف مع هذه الدول لمواجهة إيران أو أي قوى صاعدة أخرى.
وفي السياق، قالت صحيفة “هآرتس” العبرية إن أكثر من 10 آلاف إسرائيلي هاجروا إلى كندا منذ بداية العام الحالي.
وأفادت الصحيفة العبرية بأن عدد الإسرائيليين الذين هاجروا إلى كندا منذ مطلع العام 2024 ارتفع 5 أضعاف.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المؤرخ الإسرائيلي إيلان بابيه الإسرائيليين طوفان الأقصى الإسرائيليين إسرائيل
إقرأ أيضاً:
دراسة..نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد بسبب التغير المناخي
أظهرت دراسة جديدة نشرت، اليوم الجمعة، أن نصف سكان العالم تعرضوا لشهر إضافي من الحر الشديد خلال العام الماضي بسبب التغير المناخي الناتج عن النشاط البشري. ووجدت الدراسة أن الاستمرار في حرق الوقود الأحفوري يضر بالصحة والرفاه في كل القارات، مشيرة إلى أن آثار ذلك غالبا ما لا تحظى بالإقرار الكافي في دول نامية.
وفي هذا السياق، قالت فريدريكه أوتو، عالمة المناخ بـ “إمبريال كوليدج لندن” والمؤلفة المشاركة في التقرير إن “مع كل برميل نفط ي حرق، وكل طن من ثاني أكسيد الكربون ي طلق، وكل جزء من درجة احترار، ستؤثر موجات الحر على عدد أكبر من الناس”.
ون شر التحليل الذي أجراه علماء في منظمات وورلد ويذر أتريبيوشن (World Weather Attribution) وكلايمت سنترال (Climate Central) ومركز المناخ التابع للصليب الأحمر والهلال الأحمر، قبل أيام من اليوم العالمي للعمل من أجل مواجهة الحرارة في الثاني من يونيو، والذي يسلط الضوء هذا العام على مخاطر الإجهاد الحراري وضربات الشمس.
ولتحليل تأثير الاحترار العالمي، درس الباحثون الفترة الممتدة من الأول من ماي 2024 حتى الأول من ماي 2025.
وقد عرف هؤلاء الباحثون “أيام الحر الشديد” بأنها الأيام التي تتجاوز درجات حرارتها 90 في المائة من درجات الحرارة الم سجلة في المكان ذاته خلال الفترة من 1991 إلى 2020. وتأتي هذه الدراسة عقب عام سجل أرقاما غير مسبوقة من حيث درجات الحرارة العالمية. فعام 2024 كان الأشد حرارة على الإطلاق متجاوزا 2023، فيما كان يناير 2023 الأكثر حرارة مقارنة بأي شهر يناير سابق.