أكثر من 130 ألف مستفيد من العيادات الخارجية بمركزي بريدة
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
كشف تجمع القصيم الصحي أن الإحصائيات الصادرة عن مستشفى بريدة المركزي، أحد أعضاء التجمع، أظهرت أن مجموع المستفيدين من خدمات العيادات الخارجية بلغ 130,456 مستفيدًا خلال الأشهر التسعة الماضية (يناير – سبتمبر).
أخبار متعلقة نيابةً عن ولي العهد.. وزير الخارجية يصل إلى البرازيل للمشاركة في قمة مجموعة العشرين"البريد السعودي" يُصدر طابعًا بريديًا عن اليوم العالمي للجودة
وبيّن التجمع أن عيادات العظام تصدرت قائمة المستفيدين بـ 17,529 مستفيدًا، تليها عيادات العيون والبصريات بـ 17,277 مستفيدًا، ثم الجلدية بـ 10,613 حالة، والجراحة العامة بـ 14,170 حالة، كما قدمت عيادات الباطنة خدماتها لـ 9,405 مراجعين، بينما استقبلت عيادات الأنف والأذن والحنجرة 9,154 مستفيدًا، وعيادات المسالك البولية 7,458 حالة، والجهاز الهضمي 5,417 مريضًا، وطب القلب 4,796 مستفيدًا.
عيادة أمراض الصدر
وأشار إلى أن عيادة أمراض الصدر بلغ عدد مراجعيها 3,633 حالة، وعيادات السمنة 3,195 مستفيدًا، والسكر 2,548 مريضًا، والروماتيزم 2,358 مراجعًا، وأمراض الكلى 1,741 حالة، وعيادات التخدير 1,573 مستفيدًا، إضافة إلى 10,340 حالة ضمن خدمات متنوعة أخرى.
لافتًا النظر إلى أن التجمع يواصل جهوده لتحسين الخدمات الصحية، عبر تنفيذ خطط مستقبلية لتطوير العيادات وتوسيع نطاق الرعاية في جميع مكوناته الصحية بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 لتحسين جودة الحياة، وبناء مجتمع حيوي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم القصيم العيادات الخارجية مستشفى بريدة المركزي مستفید ا
إقرأ أيضاً:
ريف دمشق: أكثر من 50 منزلاً ومسجد تعرضوا للقصف وسط مقاومة الأهالي
قال خليل هملو مراسل قناة "القاهرة الإخبارية"، إنّ بلدة بيت جن في أقصى ريف دمشق الجنوبي الغربي اليوم الجمعة تعيش حالة من الحزن والوجوم بين سكانها، عقب اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على البلدة.
وأكد في تصريحات عبر قناة القاهرة الإخبارية، أن حركة السكان محدودة نتيجة استهداف المنازل واستمرار تحليق الطائرات المسيرة الإسرائيلية في الأجواء، ما ألقى بظلال من الخوف والقلق على الأهالي.
وأضاف في تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ أكثر من 50 منزلاً تعرضت للقصف المباشر، كما تعرض المسجد الرئيس في البلدة، الذي أصبح ملاذاً للمدنيين، إلى الاستهداف، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى.
وتابع، أن الجنود الإسرائيليين واجهوا مقاومة من أبناء البلدة، ما أسفر عن خسائر بشرية بين قوات الاحتلال، قبل أن تتدخل الطائرات المسيرة لتدمير الآليات العسكرية وتعزيز سيطرة الجيش الإسرائيلي على المنطقة.
وأكد خليل هملو أن البلدة، التي لا تزال تلملم جراحها من آثار القصف خلال السنوات الـ14 الماضية، تعاني من دمار واسع في البنية التحتية والمنازل، بينما يحاول الأهالي الاطمئنان على ذويهم وتشييع شهدائهم.
وذكر، أن بعض السكان قدموا من مناطق أخرى للاطمئنان على أهلهم، وسط حالة من الحذر الشديد نتيجة التحركات العسكرية المستمرة.
وشدد خليل هملو على أن الأحداث الأخيرة تظهر حجم التصعيد العسكري الإسرائيلي وردود المقاومة المحلية، مؤكداً أن البلدة ما زالت في حالة طوارئ، مع استمرار تأثير القصف على المدنيين، وارتفاع مستوى الخطر جراء الدمار والتهديدات المباشرة على حياة السكان.