فيكتور جيوكيريس ينهي الشكوك حول انتقاله لمانشستر يونايتد
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
تحدث المهاجم السويدي فيكتور جيوكيريس، نجم سبورتنج لشبونة، على اخبار انتقاله إلى مانشستر يونايتد خلال الموسم الحالي.
فيكتور جيوكيريس ينهي الشكوك حول انتقاله لمانشستر يونايتدوصرح جيوكيريس، عبر الحساب الرسمي لفابريزيو رومانو، خبير الانتقالات، على شبكة "إكس": "لم اعلم كيف انتشر خبر هذا الانضمام إلى أموريم في مانشستر يونايتد؟ لأنه لديه بالفعل عناصر هجومية هناك".
وأشارجيوكيريس: "بالطبع اشعر بالحزين الشديد رؤية أموريم يترك سبورتنج، لكننا بالتأكد نفهم قراره".
و واصل المهاجم السويدي: "لقد منحني أموريم الفرصة في المشاركة وساعدني كثيرا على المستوى الشخصي فهو بالنسبة لي شخص محوريا وغيابه سيؤثر عليّ بالتأكيد ".
وأشار بخصوص انتقاله إلى ناد جديد خلال فترة الانتقالات الشتوية: "أتمني إنهاء هذا الموسم مع سبورتنج، أنا أحب التواجد هنا".
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
تقرير صحي جديد: تضاعف عدد بؤر إنفلونزا الطيور يرفع خطر انتقالها إلى البشر
يُقدّر أن أكثر من 630 مليون طائر داجن قد نفقوا أو جرى إعدامهم بسبب الفيروس خلال العشرين سنة الماضية. اعلان
حذّرت المنظمة العالمية لصحة الحيوان (OMSA)، من أن عدد بؤر إنفلونزا الطيور لدى الثدييات قد تضاعف عالميًا خلال عام 2024، ما يزيد من احتمالية تكيف الفيروس وانتقاله بين البشر، رغم أن خطر العدوى المباشرة ما زال يُعتبر منخفضًا حتى الآن.
وذكرت المنظمة، في تقرير جديد، أن عدد الإصابات المسجلة لدى الثدييات، مثل الأبقار والكلاب والقطط، بلغ 1,022 بؤرة في 55 دولة، مقارنة بـ 459 بؤرة فقط خلال عام 2023.
يشير التقرير إلى أن الفيروس المسبب لإنفلونزا الطيور، والمعروف باسم H5N1، يُظهر قدرة متزايدة على الانتقال إلى أنواع من الثدييات، خصوصًا بعد تفشّيات واسعة النطاق في مزارع الأبقار الحلوب في الولايات المتحدة، وهو ما يرفع من خطر حصول طفرة وراثية تُسهّل انتقاله بين البشر.
وفي حين أن حالات إصابة الإنسان لا تزال نادرة، إلا أن منظمة الصحة العالمية حذرت في أكثر من مناسبة من أن أي انتقال مباشر أو غير مباشر للفيروس من الحيوان إلى الإنسان يحمل خطرًا محتملاً لظهور جائحة مستقبلية.
وأكّد التقرير أن إنفلونزا الطيور تتجاوز كونها أزمة صحية بيطرية، حيث باتت تمثل حالة طوارئ عالمية تؤثر على الزراعة والأمن الغذائي والتجارة والتوازن البيئي.
ويُقدّر أن أكثر من 630 مليون طائر داجن قد نفقوا أو جرى إعدامهم بسبب الفيروس خلال العشرين سنة الماضية، فيما تكبّدت الطيور البرية خسائر فادحة يصعب إحصاؤها بدقة، نظرًا لعدم وجود آليات رصد شاملة.
Relatedخبراء في الأمم المتحدة يحذرون: أزمة أنفلونزا الطيور تهدد الأمن الغذائي العالميمصائب واشنطن.. مكاسب لأنقرة: إنفلونزا الطيور تدرّ على تركيا 26 مليون دولار!ويأتي هذا التحذير في وقت تشهد فيه الوكالات الصحية والعلمية في الولايات المتحدة تخفيضات كبيرة في ميزانياتها، شملت إلغاء برنامج وبائي معروف باسم "محققو الأمراض"، ما يُثير قلقًا إضافيًا من التراخي في الرصد المبكر لتطورات الفيروس.
وفيروس H5N1، المكتشف لأول مرة في عام 1996 في الصين، يُصنّف من أكثر أنواع الإنفلونزا خطورة، حيث يتسبب بمعدلات نفوق عالية في الطيور، وقد تسبب في وفيات بشرية عند انتقاله من الطيور إلى الإنسان في بعض الحالات.
ورغم أن انتقاله بين البشر لم يُسجّل سوى في حالات نادرة ومعزولة، فإن تحوّله إلى نمط قابل للعدوى البشرية الواسعة يُعد من أسوأ السيناريوهات التي تراقبها الهيئات الصحية العالمية عن كثب.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة