جمهور ولاعبي الخضر يقفون دقيقة صمت ترحما على مخلوفي ومراكشي
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
وقف لاعبو المنتخب الوطني دقيقة صمت ترحما على وفاة أسطورة كرة القدم الجزائري رشيد مخلوفي الذي وافته المنية عن عمر ناهز 88 سنة.
كما ترحم الأنصار و اللاعبين كذلك على اللاعب السابق للمنتخب الوطني عبد الحميد مراكشي، بحضور عدد من اللاعبين السابق و زملائه السابقين في المنتخب على غرار موسى صايب وفوزي موسوني.
يذكر، نا كرة القدم الجزائري فقدت الأسطورة مخلوفي يوم 8 نوفمبر الماضي، و عبدم الحميد مراكشي يوم 15 نوفمبر عتن عمر يناهز 48 سنة فقط.
إضغط عل
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا تعيد تربية العالم الآخر بتجميد ممتلكات 20 من كبار الجنرالات ومسؤولي النظام الجزائري
زنقة 20. الرباط
يشتد الخناق بشكل جدي وقوي على جنرالات النظام العسكري الحاكم في الجزائر، عقب إختلاقه أزمة سياسية ودبلوماسية مع فرنسا.
وهكذا فقد كشفت مجلة “ليكسبرس” الفرنسية في تقرير خاص لها أن الحكومة الفرنسية تدرس بشكل جدي تجميد أصول مالية وممتلكات تابعة لعشرين شخصية بارزة في النظام الجزائري، معظمهم من المسؤولين رفيعي المستوى في قطاعات السياسة والأمن والإدارة.
وبحسب ما أفادت به المجلة الشهيرة، فإن هذه الشخصيات تمتلك ممتلكات واستثمارات في فرنسا بينهم جنرالات نافذة ومسؤولين في أجهزة الاستخبارات والجيش ومالكي شركات إستيراد مقربون من شنقريحة، وقد وُضعت أسماؤهم على قائمة أعدّتها وزارتا الاقتصاد والداخلية في باريس، لاستخدامها كورقة ضغط في حال تصاعدت الأزمة مع الجزائر.
يعود أصل الفكرة ، بحسب تقرير المجلة ، إلى يناير الماضي، عندما ألمح وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى إمكانية اتخاذ “إجراءات فردية ضد شخصيات جزائرية”، في ظل رفض الجزائر استعادة بعض رعاياها الخاضعين لأوامر الترحيل من الأراضي الفرنسية. وقال حينها: “من الممكن اتخاذ تدابير ذات طابع مالي ضد شخصيات تهدد علاقاتنا الثنائية”.
وأكدت الصحيفة أن هذه العقوبات تُعد خياراً جدياً يُبحث حالياً على أعلى المستويات، في ظل تقديرات فرنسية تشير إلى أن 801 من أعضاء النخبة الجزائرية يملكون مصالح مالية في فرنسا ويترددون عليها بانتظام.