بن رحمة: “متشوقون لاكتشاف جمهور تيزي وزو”
تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT
أبدى الدولي الجزائري سعيد بن رحمة، تحمسه لاكتشاف جمهور تيزي وزو، بمناسبة المباراة التي ستجمعهم بمنتخب ليبيريا.
ونشرت الاتحاد الجزائري لكرة القدم، اليوم الأحد، مقطع فيديو، للحصة التدريبية الأخيرة التي أجراها الخضر، بمركز سيدي موسى، قبل تنقلهم إلى تيزي وزو.
وظهر بن رحمة في هذا الفيديو، بتصريح قصير قال فيه: “بعد اكتشافنا لجمهور عنابة، ووهران، الذين كانو رائعين، سنرى كيف سيكون جمهور تيزي وزو”.
يذكر أن المنتخب الوطني، يستقبل أمسية اليوم الأحد، انطلاقا من الساعة الخامسة، منتخب ليبيريا، بملعب “نيلسون مانديلا” بتيزوي وزو، برسم الجولة الأخيرة من تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025.
أجواء آخر حصة تدريبية للخضر قبل مواجهة منتخب ليبيريا#LesVerts⭐⭐ | #123vivalAlgérie???????? pic.twitter.com/F2L5gzu9nY
— Équipe d’Algérie de football (@LesVerts) November 17, 2024
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: تیزی وزو
إقرأ أيضاً:
من وحي ” علم النفس “
من وحي ” #علم_النفس “
#محمد_طمليه
أراجع طبيبا نفسيا : ” أنا مريض يا دكتور ، فمنذ أيام لم أضحك ولم تفتر شفتاي عن ابتسامة ، ولم أقوى على المساهمة في لهو الرفاق .
أنا #مكتئب… #حزين…. عاجز عن الانهماك في #الحياة_العامة … وحيد معزول .. امشي في الطريق فأخال ان المارة يراقبون خطواتي العاثرة … أنا أكره الناس ، ويتجلى كرهي لهم في موقفي من المرأة ، اذ أنني لا أحب هذا النوع من الكائنات ، ما جدوى النساء ؟ لا أحد يدري !! أنا سوداوي … لا أرى طريقا سالكا ، كل الابواب موصدة انها مهزلة ، اعني ان الحياة مهزلة . وانا فيها وحيد … لشد ما أشعر أنني مبصوق ..منبوذ…متروك على قارعة الكآبة . عبثا تحاول امي تقديم المساعدة . أنا في الواقع لا أحبها …نعم … لا أحب امي .. انك لا تستطيع ،ان تحب شخصا لمجرد أن الصدفة شاءت أن يحملك في رحمه ! هراء … مشاعرنا هراء … وعشقنا هراء … وكل ما يمكن أن نقوم به هو هراء في هراء في هراء . لماذا اكون مضطرا للعيش مع الآخرين ؟ ان الآخرين ما ينفكون يوترون أعصابي ، ويدفعونني دفعا الى الجنون . هل أنا مجنون يا دكتور ؟.
مقالات ذات صلةويقول الطبيب : ” أنت لست مجنونا ، ولكنك لست شخصا سويا ايضا . لنقل أنك مريض ، واستطيع القول ، مبدئيا ان امكانية العلاج واردة ، اذا استطعنا أن نحدد معا ابرز العوامل التي اثرت في حياتك عندما كنت طفلا . فالداء والدواء مطموران في وعي تلك المرحلة واستخراجهما يتطلب عدة جلسات هادئة ” .
وأقاطع الدكتور : ” هل نقصد أن الطفولة هي منبع معاناتي حاليا ، علما بأنني في الأربعين “؟ .
يجيب الدكتور : ” ان الطفولة هي منبع المتاعب ، حتى لو بلغ المرء عمرا عتيا ، فما من سلوك شاذ ، الا وله ما يسوغه في مرحلة الطفولة ومن أجل ذلك ، نجد العالم المتمدن ، يولي أهمية خاصة لأطفاله.
وأهذي :” الطفولة اذن … تلك المرحلة “النظيفة” التي أحن اليها ، تلك المرحلة الطازجة ، التي ابادل رأسي بكيس من البصل ، لقاء أن يعود لي يوم واحد منها … وتعود لي براءتها … وعفويتها…
الطفولة … هل يمكن أن يكون دائي مطمورا فيها . في حين حسبت أنها مصدر وهجي ؟! وقلت :” اذا صح ما يقوله علم النفس ، وعلى ضوء واقع الاطفال في بلادنا … فنحن موشكون على كارثة..