الرقابة الإدارية تناقش مع «اللافي» تعزيز الشفافية والإفصاح عن البيانات
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
التقى رئيس هيئة الرقابة الإدارية، عبد الله قادربوه، صباح اليوم بوزير الدولة للاتصال والشؤون السياسية، وليد اللافي، وذلك بمقر الهيئة طرابلس.
وجرى خلال اللقاء “مناقشة سبل تعزيز الشفافية والإفصاح عن البيانات والمعلومات أمام عامة المواطنين، بما يسهم في تمكين المؤسسات الحكومية من بناء الثقة وتعزيز التواصل مع المجتمع”.
من جانبه، أعرب اللافي، “عن استعداد الحكومة للتعاون الكامل مع الهيئة في هذا الشأن، مشيدًا بالدور الذي تقوم به هيئة الرقابة الإدارية في تعزيز الشفافية، ومؤكدًا التزام الحكومة بدعم هذه الجهود بما يخدم المصلحة العامة”.
وبحسب هيئة الرقابة، “تأتي هذه الجهود في إطار سعي الهيئة لتعزيز المبادئ الأساسية للشفافية والمساءلة، وترسيخ ثقة المواطنين بمؤسسات الدولة الرقابية”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الإفصاح والشفافية هيئة الرقابة الإدارية وليد اللافي
إقرأ أيضاً:
الهيئة الإعلامية لأنصار الله تدين العدوان الصهيوني على هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية
الثورة نت /..
أدانت الهيئة الإعلامية لأنصار الله بأشد العبارات، العدوان الإجرامي الغادر والجبان الذي ارتكبه الكيان الصهيوني باستهداف هيئة الإذاعة والتلفزيون الإيرانية، والذي أسفر عن استشهاد عدد من الإعلاميين وإصابة آخرين.
وأكدت الهيئة الإعلامية لأنصار الله في بيان ، أن العدوان الصهيوني الغاشم لن يُثني الشعب الإيراني ومؤسساته عن مواصلة صمودهم ومواقفهم الثابتة في مواجهة عدوان الكيان الصهيوني، بل سيزيدهم إصرارًا وتصميمًا على مواصلة الطريق.
وأوضح البيان أن العدوان الصهيوني يُمثّل امتدادًا للنهج العدائي الممنهج الذي ينتهجه العدو الصهيوني في استهداف وسائل الإعلام والإعلاميين، في محاولة يائسة لطمس الحقائق وإسكات الأصوات الحرة.
وعبرت الهيئة الإعلامية عن تضامنها الكامل مع الإعلام الإيراني.. مشيدة بالدور الريادي الذي يضطلع به الإعلاميون والناشطون الإيرانيون في التصدي للمشروع الأمريكي الصهيوني، ووقوفهم المشرف إلى جانب قضايا الأمة العادلة.
وعبرت عن خالص العزاء والمواساة إلى القيادة والشعب الإيراني في شهداء الكلمة والموقف.. مؤكدة أن منابرها وكوادرها ستظل في صف الشعب الإيراني وقضيته العادلة.
ودعت الهيئة الإعلامية لأنصار الله كافة المؤسسات الإعلامية حول العالم إلى إدانة هذه الجريمة النكراء، وإعلان التضامن مع الإعلام الإيراني، والمطالبة بمحاسبة مرتكبيها.. مؤكدة على حق الجمهورية الإسلامية الإيرانية في الرد بما تراه مناسبًا لردع مثل هذه الاعتداءات المتكررة.