نور إيهاب توجه رسالة للجمهور بعد عرض الحلقة الأخيرة من مسلسل "6 شهور".. ماذا قالت؟
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
وجهت الفنانة نور إيهاب رسالة لجمهورها، بعد عرض الحلقات الأخيرة من مسلسلها "6 شهور" مع الفنان نور النبوي، أعربت فيها عن سعادتها بردود فعل الجمهور تجاه العمل، وذلك من خلال منشور لها عبر صفحته الشخصية على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشرت نور إيهاب مقطع فيديو مجمع من مشاهد المسلسل، وعلقت عليه قائلة:" خلص مسلسل 6 شهور وخلصت حكاية مراد ولطيفة، حقيقي مبسوطة جدًا بكل حد بعتلي أو قاللي حاجة عن المسلسل يارب تكونوا استمتعتوا بالـ 6 شهور".
A post shared by Nour Ehab | نور إيهاب ???? (@er_nouur)
تفاصيل مسلسل "6 شهور"
و مسلسل "6 شهور" من بطولة نور النبوي، نور إيهاب، مراد مكرم، أمجد الحجار، مروان فارس، ميشيل ميلاد، وسلوى محمد علي، ويعتمد على ظهور العديد من ضيوف الشرف، ومن تأليف عمرو أبوزيد وأحمد هشام وإخراج مصطفى صولي، وإنتاج شركة أروما.
أحداث مسلسل "6 شهور"
وتدور أحداث مسلسل 6 شهور من بطولة نور النبوي، في إطار اجتماعي لايت، يحمل مفاجآت عديدة، ويناقش عالم الـ Real Estate، كما يركز على حياة الشباب ومشاكلهم في العمل بعد التخرج من الجامعة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تفاصيل مسلسل 6 شهور الفنان نور النبوي الفنانة نور إيهاب مسلسل 6 شهور نور إيهاب نور إیهاب
إقرأ أيضاً:
مسلسل الأطفال كوكوميلون قد يسبب الإدمان والاضطرابات السلوكية
حذر خبراء في التربية وأطباء أعصاب من التأثيرات السلبية المحتملة لمسلسل الأطفال الشهير "كوكوميلون"، مشيرين إلى أنه قد يسبب فرط انتباه لدماغ الطفل، مما يجعله يشبه الإدمان في تأثيره. ويرجع ذلك إلى الإيقاع السريع والألوان الزاهية والموسيقى المتكررة، مما يحفّز إفراز مادة الدوبامين في الدماغ، ويدفع الأطفال إلى التعلق الشديد بالشاشة ورفض الابتعاد عنها.
وقد حقق هذا المسلسل الكرتوني، المعروف بشخصياته ذات العيون الواسعة وتصميمه الجاذب، ما يقرب من 200 مليار مشاهدة على منصة يوتيوب، ودخل بيوتًا في مختلف أنحاء العالم. لكن العديد من الآباء بدؤوا بإبداء القلق من تأثيره، واصفين إياه بأنه محفّز مفرط قد يثير نوبات الغضب لدى الأطفال، بل وصفه بعضهم في منشورات متداولة على نطاق واسع بأنه "مخدر للأطفال".
Kids are getting hooked on ‘crack’ cartoon that has parents ‘scared’ — but they’ve found a surprising alternative https://t.co/2wQDHZGkwv pic.twitter.com/pisqZbR2Wm
— New York Post (@nypost) April 23, 2025
قالت إيسلر، وهي أم من ولاية فرجينيا ومعلمة سابقة تنشر محتوى تربويا على وسائل التواصل الاجتماعي، في حديث لصحيفة نيويورك بوست إن ابنها البالغ من العمر أربع سنوات أصبح مدمنا على مشاهدة التلفاز، مضيفة "كان يجلس ملتصقا بالشاشة ويرفض تماما أن نغلقها".
إعلانوتابعت أن نوبات الغضب أصبحت أمرا يوميا، خصوصا عند محاولة الانتقال بين الأنشطة، مما دفعها في النهاية إلى حظر المسلسل تماما، قائلة "كان القرار واضحًا بالنسبة لنا، لقد أوقفناه نهائيا".
وتتفق معها هيليان، كاتبة في مجال الجمال من نيويورك، والتي صرّحت لصحيفة واشنطن بوست "المسلسل سريع الإيقاع، عدواني للغاية، وتفاصيل الشخصيات -خاصة العيون الواسعة- تثير القلق. الأمر مخيف بالفعل".
وأضافت أن ابنتها شاهدت المسلسل مرة واحدة فقط في منزل صديقة، لكنها أصبحت مهووسة به على الفور، مما دفعها لاحقًا إلى تجاهل المسلسل على نتفليكس حتى لا يظهر في توصيات الشاشة. وتابعت "أعتقد أنه يسهم في تقصير التركيز لدى الأطفال، وهم يعانون بالفعل في هذا الجانب".
على شبكة الإنترنت، يشارك العديد من الآباء المحبطين تجاربهم مع ما تعرف بـ"نوبات كوكوميلون"، ويشبّهون تأثير هذا المسلسل على الأطفال بالمخدرات الرقمية.
كتب أحد الآباء في موقع "ريديت": بمجرد أن يتذوق الطفل كوكو، يصبح من الصعب التخلص من هذا الإدمان. في حين وصف والد آخر ما حدث لطفله بأنه "انهيار عصبي شديد بسبب إيقاف تشغيل المسلسل قبل موعد الاستحمام"، مما دفع العائلة إلى منعه تماما.
ويحذر الأخصائيون من أن هذا النوع من المحتوى السريع والمحفّز قد يؤدي إلى نوبات غضب، وضعف التركيز، واضطرابات سلوكية، خاصة عند محاولة إيقاف المشاهدة أو تقليل وقت الشاشة.
في المقابل، دعا الخبراء إلى اتباع نهج يُعرف بـ"التربية المضادة للدوبامين"، وهي طريقة تربوية تقوم على تأخير تعرّض الطفل للمحتوى المفرط التحفيز، وتوفير بيئات خالية من الشاشات، وتشجيع الأطفال على ممارسة أنشطة بسيطة وتفاعلية، مثل اللعب اليدوي أو مشاهدة برامج بطيئة الإيقاع مثل "بارني" و"كير بيرز".