الأهلي 2009 يواجه الإسماعيلي في دوري الكرة النسائية
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
يلتقي فريق الناشئات لكرة القدم بالنادي الأهلي مواليد 2009 مع نظيره فريق الإسماعيلي، في اللقاء الذي يجمع الفريقين اليوم الجمعة في الجولة الثالثة لبطولة الدوري.
سيدات الأهلي يواجهن دلفي في دوري الطائرة
من المقرر أن تنطلق المباراة في الثانية والنصف من ظهر اليوم على ملعب الأهلي بالقاهرة الجديدة، والتي يسعى الفريق خلالها لتحقيق الفوز الثاني على التوالي بعد التغلب على بيراميدز في الجولة الثانية بنتيجة أربعة أهداف مقابل هدف واحد، وذلك بعد التعادل إيجابيًا بهدف لكل فريق مع وداي دجلة في افتتاح المسابقة.
ويقام دوري الناشئات مواليد 2009 في مرحلته الأولى بنظام الدور الواحد بين الفرق المتنافسة والتي يبلغ عددها 17 فريقا، على أن يقام في المرحلة الثانية دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من الأول إلى الثامن لتحديد بطل المسابقة والمراكز الترتيبية الأولى على أن يقام دوري من دور واحد للفرق أصحاب المراكز من التاسع إلى السابع عشر لتحديد فرق المراكز الأخيرة بالبطولة.
ويضم الجهاز الفني لفريق سيدات أهلي 2009 كلًا من إكرامي فرج مديرًا فنيِّا، وآيات عبد الخالق مدربًا عامُّا، وأنور وجدي مدربًا للحراس، ووائل السيد مديرًا فنيًّا للقطاع، وبرديس خالد المدير الإداري، وهايدي كامل طبيب الفريق، وهناء عبد الرحمن للعلاج الطبيعي، وتامر عماد مخطط الأحمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي سيدات الأهلي الكرة النسائية الأهلي 2009 الاسماعيلي
إقرأ أيضاً:
فعاليات ثقافية في صنعاء بذكرى الهجرة النبوية وتدشين الجولة الثانية لدورات طوفان الأقصى
الثورة نت/..
نُظِّمَت في عدد من مديريات محافظة صنعاء، اليوم، فعاليات خطابية وثقافية بذكرى الهجرة النبوية، وتدشيناً لأنشطة وبرامج الجولة الثانية من دورات “طوفان الأقصى” للعام 1447هـ.
وفي الفعاليات التي نظّمتها المجالس المحلية والتعبئة في مديريات: جحانة، سنحان وبني بهلول، صعفان، ومناخة، أشار مديرو المديريات ومسؤولو التعبئة إلى عظمة ذكرى الهجرة النبوية -على صاحبها أفضل الصلاة وأتمّ التسليم- خصوصًا وهي تتزامن مع تدشين الجولة الثانية لدورات ‘طوفان الأقصى’، والاستعداد على كافة المستويات لمواجهة أعداء العصر.
وقدّموا جانبًا من حياة الرسول الأعظم، وهجرته التي كانت بأمر من الله عزّ وجل، وما رافقها من أحداث عظيمة كادت تعصف بالدعوة، لولا صبر الرسول الأعظم وتحمّله وثقته بالله العظيم في نصر دينه وصدق وعده.
ولفَتوا إلى أن هجرة الرسول محمد – صلى الله عليه وآله وسلم – لم تكن فرارًا من الكفار والمشركين أو استسلامًا، ولكن للتجهيز والإعداد لمرحلة صراع كبير انتصر فيه الحق على الباطل، وعلَت كلمة الله، وتهاوت كل محاولات الكفار والمشركين ودعاة الجاهلية.
ودعت الكلمات إلى أخذ الدروس والعِبَر من حياة خير معلّم للبشر، لخوض الصراع مع أعداء الأمة، وإحقاق الحق من منطلق إيماني قرآني محمدي حقيقي، والحرص على المشاركة في الدورات المفتوحة لـ”طوفان الأقصى”، والانتصار للمقدَّسات الإسلامية ودماء الشهداء، ونصرة الشعب الفلسطيني في غزة، الذي يتعرّض لمجازر وجرائم صهيونية بدعم أمريكي وغربي.
وأكدت أهمية مواصلة التحشيد لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس”، من خلال استمرار الدورات المفتوحة “طوفان الأقصى”، وتجديد مواقف الثبات الإيمانية الراسخة، ومواصلة الجهاد المقدَّس حتى تحرير كامل التراب العربي المحتل.
واستعرضت الانتصارات التي مَنَّ الله بها في معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدَّس”.. مبارِكة للجمهورية الإسلامية الإيرانية الانتصار على العدو الصهيوني – الأمريكي المتغطرس.