تشيلسي يهزم ليستر سيتي في الدوري الإنجليزي
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حقق فريق تشيلسي فوزًا ثمينًا على ليستر سيتي بنتيجة 2-1، في المباراة التي جمعت الفريقين اليوم السبت ضمن الجولة الـ12 من الدوري الإنجليزي الممتاز.
بهذا الانتصار، رفع تشيلسي رصيده إلى 22 نقطة، ليتقدم إلى المركز الثالث في جدول الترتيب، فيما تجمد رصيد ليستر سيتي عند 10 نقاط، ليبقى في المركز الـ16.
افتتح تشيلسي التسجيل مبكرًا عن طريق لاعبه السنغالي نيكولاس جاكسون في الدقيقة 15 و في الشوط الثاني عزز تشيلسي تقدمه بهدف رائع برأسية من إنزو فيرنانديز في الدقيقة 75
وفي الدقيقة الأخيرة من اللقاء، قلص جوردان أيو الفارق لصالح ليستر سيتي بتسجيل هدف من ركلة جزاء.
ALL THREE POINTS! ????#CFC | #LEICHE pic.twitter.com/Q7CbO0MWyf
— Chelsea FC (@ChelseaFC) November 23, 2024بهذا الفوز، يواصل تشيلسي مسيرته القوية في المنافسة على المراكز المتقدمة، بينما يعاني ليستر سيتي من تراجع النتائج التي وضعته في منطقة الخطر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الإنجليزي الممتاز الدوري الإنجليزي الممتاز تشيلسي ليستر سيتي المركز الثالث جدول الترتيب لیستر سیتی
إقرأ أيضاً:
FBI يعثر على اللغز الغامض.. ماذا تخفي الدقيقة المفقودة في وفاة إبستين؟
في تطور مفاجئ يعيد قضية رجل الأعمال الأمريكي الراحل جيفري إبستين إلى الواجهة، أعلن مكتب (FBI) عثوره على اللقطة المفقودة من تسجيل فيديو أثار الكثير من الشكوك والجدل منذ سنوات.
وكانت هذه الدقيقة الغامضة قد اختفت من تسجيلات كاميرات المراقبة داخل السجن الذي شهد وفاة إبستين في آب / أغسطس 2019، لتصبح لاحقًا مادة دسمة لتكهنات واسعة ونظريات مؤامرة شملت شخصيات نافذة في عالم السياسة والمال.
وقال المكتب، في تقرير نشر حديثًا، إن "النسخة التي تم العثور عليها تحتوي على الدقيقة التي كانت مفقودة سابقًا من التسجيل"، دون أن يوضح كيف أو أين تم العثور عليها، أو لماذا لم تكن ضمن الأدلة السابقة.
وأضاف التقرير: "لا تزال وزارة العدل تدرس ما إذا كانت ستكشف هذه الدقيقة علنًا للرأي العام أم ستحتفظ بها في إطار التحقيقات المغلقة".
ويعود الجدل إلى صيف 2019 حين تم اتهام إبستين – المعروف بعلاقاته القوية مع شخصيات سياسية واقتصادية مرموقة – بارتكاب جرائم اتجار بالبشر واستغلال جنسي لفتيات قاصرات، بين عامي 2002 و2005. ورغم قرار المحكمة بإبقائه موقوفًا على ذمة التحقيق، إلا أنه عثر عليه لاحقا جثة داخل زنزانته، في ظروف وصفت بـ"الغامضة".
ورغم الإعلان الرسمي بأن إبستين "انتحر شنقًا"، إلا أن غياب تسجيلات حاسمة، بينها الدقيقة المفقودة، عزز الشكوك حول احتمال تعرضه للقتل، خاصة أن الحادث جاء قبل أيام فقط من موعد محاكمته التي كانت ستحمل معها شهادات صادمة وربما تدين آخرين متورطين في قضايا استغلال القاصرين.
وواجهت وزيرة العدل الأمريكية والمدعية العامة بام بوندي انتقادات واسعة على خلفية ما وصف بـ"الإخفاق الأمني والعدلي" في التعامل مع القضية، إذ فُقدت أدلة مهمة، وتعطلت الكاميرات في التوقيت الحرج.
ولا يزال الغموض يكتنف ما إذا كانت هذه الدقيقة المسجلة ستكشف عن مشاهد تدحض الرواية الرسمية، أم أنها ستفتح الباب أمام فصول جديدة من الأسئلة الحارقة في واحدة من أكثر القضايا إثارة في تاريخ العدالة الأمريكية.