محافظ السويس :أهل النوبة أصحاب البصمة فى شفرة حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء طارق حامد الشاذلي محافظ السويس، أن أهل النوبة الكرام وهم أصحاب البصمة في شفرة حرب أكتوبر المجيدة، وجزء أساسي من نسيج الوطن العظيم الذي يتكاتف أبناءه معا في صنع المعجزات والبطولات.
وجاء ذلك خلال احتفالية نادي النوبة بمرور 100 عام على تأسيس النادي بحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور عبدالله رمضان نائب محافظ السويس، والمهندس أحمد النوبي رئيس النادي، والقيادات الشعبية والتنفيذية.
ووجه محافظ السويس الشكر للقائمين على النادي على جهودهم المبذولة لرفع كفاءة النادي بالشكل الحالي لخدمة أبناء محافظ السويس جميعا، وذلك بخطوات لها بصمة في المجال الرياضي والثقافي وتشجيع أصحاب المشاريع الصغيرة للحفاظ على التراث النوبي.
وأعرب المحافظ عن تمنياته بمزيد من السنوات ملؤها العطاء والنجاح المستمر، وأن تستمر شعلة النادي بالسطوع لتشمل خدمة أهل النوبة وأهل محافظة السويس والتوسع لتشمل جميع محافظات الجمهورية، وعقب على مهارة لاعبي النادي وتمنى أن يصعد فريق النوبة لكرة القدم لدوري المحترفين قريبا.
وحرص محافظ السويس ووزير الشباب والرياضة على المشاركة في تكريم أسماء مؤسسي النادي واعضاء مجلس الادارة الذين ساهموا في إقامة هذا الصرح الرياضي الكبير على أرض السويس.
IMG_0429المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة بحضور الدكتور أشرف صبحي المشاريع الصغيرة نائب محافظ السويس مرور 100 عام محافظة السويس محافظ السویس
إقرأ أيضاً:
وزير الشباب والرياضة يتفقد نادي المهن التمثيلية: دعم الفن والثقافة أولوية وطنية| صور
استقبل الدكتور أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، أمس السبت، الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، في جولة تفقدية داخل نادي نقابة المهن التمثيلية، وكان في استقباله أيضًا عدد كبير من الفنانين وأعضاء مجلس النقابة، وذلك للوقوف على أوضاع النادي الحالية ومناقشة احتياجات التطوير ورفع كفاءته.
وتفقد وزير الشباب والرياضة، بصحبة الدكتور أشرف زكي، خلال الجولة المرافقَ الإنشائية والخدمية للنادي، وتعرّف على أبرز التحديات التي تواجهه، مشددًا على أهمية الحفاظ على دور النادي كمنارة ثقافية وفنية تسهم في دعم الإبداع والفن في مصر.
وفي سياق متصل، أكد وزير الشباب والرياضة خلال جولته التفقدية أن القيادة السياسية تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم القوى الناعمة، وعلى رأسها الفن والثقافة، باعتبارهما من الركائز الأساسية لبناء الوعي المجتمعي وتعزيز الهوية الوطنية.