تكريم 53 سائقاً ملتزماً مرورياً في أبوظبي
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
كرمت دورية السعادة بشرطة أبوظبي وبنك أبوظبي الأول 53 سائقاً ملتزماً بقواعد السير والمرور وأنظمة السلامة المرورية؛ تزامناً مع الاحتفالات بعيد الاتحاد الـ53 للدولة .
وأوضح المقدم ناصر عبدالله الساعدي رئيس قسم الإعلام الأمني بإدارة الإعلام الأمني في شرطة أبوظبي، أن المبادرة تضمنت توزيع هدايا لمبادرة زايد وراشد ضمن احتفالات عيد الاتحاد 53 ومن منطلق الحرص على نشر الإيجابية وثقة ورضا المجتمع وتعزير التوعية والثقافة المرورية في وطن الخير والعطاء، وترسيخاً لقيم اتحاد الامارات في نفوسنا وتعبيراً عن الاعتزاز بإنجازات المسيرة الاتحادية الظافرة، فهي مناسبة تاريخية غالية تنعكس على نفوسنا في نشر البهجة والسعادة في الوطن.
وحث السائقين على مواصلة الالتزام بالقيادة الآمنة في الطريق والحرص على عدم ارتكاب المخالفات المرورية، موضحاً أن حملة درب السلامة 2 تهدف إلى تحقيق السلامة، من خلال تعزيز الوعي المروري لدى الجميع بأهمية احترام وتطبيق قوانين وقواعد المرور وعدم الانشغال بغير الطريق أثناء القيادة .
بدورهم، أعرب السائقون عن سعادتهم البالغة بالهدايا والتي أسهمت في نشر البهجة والسعادة احتفاء بهذه المناسبة الوطنية الغالية، مشيدين بجهود شرطة أبوظبي الرائدة وشركائها الاستراتيجيين في التواصل والتفاعل معهم في جميع المناسبات الوطنية.
#أخبارنا | #شرطة_أبوظبي و"بنك أبوظبي الأول" يكرمان 53 سائقاً ملتزماً مرورياً بمناسبة"عيد الاتحاد"
التفاصيل:https://t.co/IHfCJzEskG@fabconnects @EidalEtihad
#الامارات53 #عيد_الاتحاد53#EidAlEtihad53 #UAE53 pic.twitter.com/XYoo0GH5aa
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شرطة أبوظبي عيد الاتحاد الإمارات شرطة أبوظبي عيد الاتحاد شرطة أبوظبی
إقرأ أيضاً:
فرنسا: الاتحاد الأوروبي سيعزز حضوره في غزة
أعلن جان نويل بارو وزير الخارجية في الحكومة الفرنسية المستقيلة أنّ من "المرجّح جدا" أن يزيد الاتحاد الأوروبي وجوده في قطاع غزة ما إن يتم تثبيت وقف إطلاق النار، وذلك عشية انعقاد القمة من أجل السلام المقررة في مصر.
وقال بارو، في مقابلة تلفزيونية على قناة "فرانس 3" الحكومية، إن "أوروبا موجودة أصلا من خلال بعثتين" في الأراضي الفلسطينية.
وأضاف أن البعثة الأولى، التي تضطلع بمهمة مراقبة عند معبر رفح "ستؤدي دورا مهما جدا عند نقاط العبور".
أما المهمة الثانية، (بعثة الشرطة الأوروبية) فستتولى دعم تدريب عناصر شرطة فلسطينيين.
وأشار الوزير إلى أهمية تدريب عناصر شرطة لتولي حفظ الأمن في قطاع غزة.
وأكّد أن القوة الدولية، التي يعتزم المجتمع الدولي إنشاءها بشكل مؤقت "لن تكون مهمتها حفظ الأمن" بل "سيقوم بذلك عناصر شرطة فلسطينيون ينبغي تدريبهم".
وإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، أعربت تركيا وإندونيسيا عن رغبتهما في المشاركة بتلك القوة الدولية.