نكشف عن جنسيات الناجين والمفقودين في حادث غرق لانش سياحي بمرسى علم
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حصلت “البوابة نيوز”، على جنسيات الناجون والمفقودين جراء غرق لانش سياحي بمنطقة شاطئ وادي الجمال بمدينة مرسى علم جنوب محافظة البحر الأحمر.
وكانت قد شهدت الساعات الأولى من صباح اليوم حادث غرق مأساوي للانش السياحي "سي ستوري " في منطقة شاطئ وادي الجمال جنوب مدينة مرسي علم بمحافظة البحر الأحمر، مما أسفر عن عدد من الإصابات للناجون من الغرق، وعددهم ٢٨ ناجيا وجاري البحث عن المفقودين وعددهم ١٤ مفقود حتي الآن.
وكشف مصدر أمني لـ"البوابة نيوز" عن إن اللنش كان يقل على متنه 45 شخصاً، بينهم 31 سائحاً من جنسيات مختلفة و14 من الطاقم المصري.
وأوضح المصدر أن الجنسيات المشاركة في الرحلة شملت: ( ألمان: 4 أفراد - إسبان: 5 أفراد - بلجيك: 4 أفراد - صيني: فرد واحد - أمريكي: فردان - سلوفاكي: 3 أفراد - سويسري: فردان - بريطاني: 4 أفراد - بولندي: فردان - نرويجي فردان - ايرلندي: فرد واحد- فنلندي: فرد واحد - مصري: 4 أفراد.
وعلى الفور، تم الدفع بفرق الإنقاذ البحرية والجوية للعمل على انتشال الضحايا وإنقاذ الناجين. ونجحت تلك الجهود في إنقاذ 27 شخصاً حتى الآن، وتم نقلهم بواسطة طائرات هليكوبتر وزوارق الإنقاذ إلى بر الأمان لتلقي العلاج
علما بانه لم يتم حتى الآن تحديد السبب الدقيق وراء غرق اللنش، إلا أن التحقيقات الأولية تشير إلى (ذكر أي معلومات متاحة عن الأسباب المحتملة مثل سوء الأحوال الجوية أو عطل فني).
تم نقل الناجين إلى المستشفيات القريبة لتلقي العلاج اللازم، وحالتهم الصحية متفاوتة بين مستقرة وحرج، فيما تستمر فرق الإنقاذ في عمليات البحث عن المفقودين، مع التركيز على منطقة الحادث.
ومن حانبها، فتحت النيابة العامة تحقيقاً موسعاً للوقوف على ملابسات الحادث وتحديد المسؤولين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البحث عن المفقودين البوابة نيوز الحادث المستشفيات المفقودين النيابة العامة جنسيات مختلفة جنوب محافظة البحر الاحمر
إقرأ أيضاً:
أغلى موت في العالم.. ضريبة دفعت الأثرياء للهروب السريع
في تحول كبير، تواجه حكومة حزب العمال البريطاني أزمة متفاقمة بعد فرار جماعي للأثرياء من البلاد، بسبب تعديلات ضريبية شاملة ألغت امتيازات الوضع "غير المقيم ضريبيًا".
اذ أكثر من 10,800 مليونير غادروا بريطانيا في 2024، مع توقعات بوصول العدد إلى 16,500 في 2025، ما يجعلها ثاني أكثر دولة خسارة للأثرياء بعد الصين.
حيث أن التغييرات التي قادتها وزيرة المالية رايتشل ريفز شملت إلغاء الإعفاءات على الصناديق الخارجية، مما جعل ثروات الأثرياء عرضة لضريبة ميراث بنسبة 40%.
هذا دفع رموزاً بارزة مثل ناصف ساويرس وجون فريدريكسن للنظر في المغادرة.
النتائج كانت سلبية على قطاعات العقارات الفاخرة، التعليم الخاص، والخدمات، وتهدد بخسائر ضريبية قد تتجاوز العوائد المتوقعة البالغة 2.7 مليار جنيه.
أما الحكومة الآن.. تواجه ضغوطًا لإعادة النظر في هذه السياسات قبل أن تتحول إلى "كارثة اقتصادية صامتة".
View this post on InstagramA post shared by Albawaba (@albawabaar)
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن