المبعوث الامريكي إلى اليمن يكشف عن صيغة نهائية جديدة لوقف إطلاق النار
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تعهد المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينج، بمواصلة جهوده في سبيل التوصل إلى قرار ينهي الصراع الدائر في اليمن.
وقال ليندركينج في تصريح لقناتي "العربية" و"الحدث"، إنه "يعمل على إيجاد صيغة لوقف نهائي لإطلاق النار"، مؤكدا أن الوقت الحالي هو وقت الحوار.
ودعا المجتمع الدولي إلى دعم حوار داخلي، مطالبا مليشيا الحوثي الإرهابية المدعومة من إيران بالابتعاد عن لغة التهديد.
ووصف انتهاكات الحوثيين الإرهابيين تجاه السجناء بأنها مخالفة للأعراف الدولية.
وأشار إلى أنه لا أعذار تجاه استمرار اعتقال الأبرياء.
وطالب بالتوصل إلى إتفاق لتحديد مصير النفط المنقول من الناقلة صافر.
وشدد على أنه يجب أن يعود إلى الأبرياء.
وكان ليندر كينج الذي يزور دول الخليج، قال إن الولايات المتحدة تعمل للتوصل إلى إتفاق هدنة جديد في اليمن أكثر شمولاً، مشيراً إلى أن اليمنيين سئموا الحرب ويريدون إطلاق عملية سلام شاملة.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
عبوة ناسفة وعلم أسود.. تفاصيل جديدة من موقع هجوم سيدني
عثرت الشرطة الأسترالية على عبوة ناسفة بدائية الصنع في محيط موقع إطلاق النار على شاطئ بوندي في سيدني.
فيما أفاد شهود بأن المهاجمين وضعوا علما أسود يحمل رمزا على الزجاج الأمامي لسيارتهم قبل تنفيذ الهجوم، الذي أسفر عن سقوط 10 ضحايا بينهم أطفال.
وسقط 10 أشخاص، بينهم أطفال، جراء إطلاق نار نفّذه مسلحان أثناء إقامة فعالية مرتبطة بعيد يهودي.
وبحسب شهود عيان، توقفت مركبة على شارع كامبل باريد قرب بوندي بافيليون، قبل أن يترجل منها رجلان ويفتحا النار قرابة الساعة 6:40 مساءً، وسط منطقة مكتظة بالسياح.
وأفاد بعض الشهود بسماع أكثر من 30 طلقة.
وأظهرت مقاطع فيديو وصور التقطها مصور لصحيفة ديلي ميل أحد المسلحين وهو يطلق النار من جسر مرتفع مستخدمًا سلاحا طويلا.
وأكدت الشرطة تحييد أحد المنفذين في المكان، فيما نُقل المنفذ الثاني إلى المستشفى وهو في حالة حرجة.
وأفادت تقارير إعلامية بأن أحد المشتبه بهما يُدعى نڤيد أكرم، وذلك بعد مداهمة الشرطة لمنزله في غرب سيدني.
ونُقل نحو 25 مصابا، بينهم شرطيان، إلى مستشفيات عدة في سيدني، فيما دعت شرطة ولاية نيو ساوث ويلز السكان إلى تجنب المنطقة مع فرض طوق أمني واسع.
وأضاف شاهد آخر، أنه ظن في البداية أن الصوت ناتج عن عطل في سيارة، قبل أن يرى الناس يفرّون بسرعة من محيط الشاطئ، مشيرًا إلى أن بعضهم احتمى بالجدران الخرسانية أو دخل إلى المياه هربا من إطلاق النار.