صحيفة الاتحاد:
2025-08-02@13:53:52 GMT

نوريس يصف تصريحات فيرستابن بـ «الفكاهة»!

تاريخ النشر: 29th, November 2024 GMT

 
الدوحة (د ب أ)

أخبار ذات صلة هاميلتون يخشى «البداية الصعبة» مع فيراري! «أبوظبي للتنقل» يستعد لـ«الفورمولا-1» بـ 2100 مركبة


وصف السائق البريطاني لاندو نوريس، تصريحات الهولندي ماكس فيرستابن، والتي قال فيها إنه كان سيفوز باللقب لو قاد سيارة ماكلارين، فريق نوريس، بالكوميدية.
وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي أيه ميديا»، أن فيرستابن نجح في التغلب على نوريس، في صراع الفوز بلقب بطولة العالم لسباقات سيارات «الفورمولا-1»، من خلال الفوز باللقب الرابع على التوالي في لاس فيجاس يوم السبت الماضي.


وفي حديثه عقب الفوز باللقب في سين سيتي، قال فيرستابن إنه كان سيفوز بلقب العالم في أسرع وقت لو كان يقود السيارة التي يقوها نوريس، سائق ماكلارين.
وقال نوريس: «يجب أن يبدأ بالفكاهة والكوميديا أو شيء ما، يمكنه قول ما يريد أنا لا اتفق معه تماماً، أنه جيد لكن ذلك ليس صحيحاً».
وسيبدأ فيريستابن مشواره الاحتفال بالتتويج باللقب في سباق الدوحة، والمقرر له يوم الأول من ديسمبر المقبل.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الفورمولا 1 بطولة العالم للفورمولا 1 ماكس فرستابن ماكلارين لاس فيجاس الدوحة

إقرأ أيضاً:

الانسحاب الصهيوأمريكي من مفاوضات الدوحة.. تكتيك تفاوضي أم تمهيد لتصعيد شامل؟..

بقلم: د. محمد أبو طربوش ..

شهدت مفاوضات الدوحة الرامية إلى وقف إطلاق النار في غزة تطورًا مفاجئا مع إعلان انسحاب الوفدين الأمريكي والصهيوني. فتحت هذه الخطوة باب التكهنات حول دوافعها الحقيقية، لا سيما في ظل حالة الجمود السياسي والميداني التي تلف المشهد. 
يضعنا التحليل الاستراتيجي للوضع الراهن أمام سيناريوهين رئيسيين، أحدهما يبدو أكثر ترجيحًا في ضوء المعطيات الحالية.
السيناريو الأول: التصعيد وكسر إرادة المقاومة
يرجّح هذا السيناريو أن الانسحاب ليس مجرد مناورة سياسية، بل خطوة تمهيدية لمرحلة جديدة من التصعيد الوحشي، تهدف إلى فرض الاستسلام على المقاومة.
يتوقع هذا السيناريو أن ترفع الدوائر الصهيوأمريكية وتيرة الإبادةالجماعية ضد المدنيين في غزة بشكل غير مسبوق، مع تنفيذ اغتيالات نوعية لقادة المقاومة في الداخل والخارج في محاولة لشل قدراتهم. بالإضافة إلى ذلك، سيُستخدم الإعلام والحرب النفسية بشكل مكثف لإعادة تشكيل الرواية الدولية وتبرير هذا التصعيد.
وتستند هذه الفرضية إلى قناعة راسخة لدى الأطراف الصهيوأمريكية بأن القوة العسكرية المفرطة هي الأداة الوحيدة لتحقيق أهداف الحرب، بعد أن فشلت الضغوط السياسية والاقتصادية في كسر إرادة المقاومة.
السيناريو الثاني: انسحاب تكتيكي للضغط التفاوضي
أما السيناريو الآخر فيرى أن الانسحاب جزء من لعبة مساومات سياسية تهدف إلى ممارسة ضغط تفاوضي على المقاومة.
يهدف هذا التكتيك إلى إجبار المقاومة على خفض سقف مطالبها، خصوصًا ما يتعلق بوقف العدوان ورفع الحصار الشامل عن غزة. كما يرمي هذا الانسحاب إلى تهيئة الأجواء لإبرام اتفاق هدنة مؤقتة، يكون الهدف الأساسي منها هو استعادة بعض الأسرى والجثامين المحتجزين.
علاوة على ذلك، يسعى هذا السيناريو إلى إعادة ترتيب الجبهة الداخلية الإسرائيلية، التي تعاني من انقسامات وتوترات، قبل استئناف أي حرب مستقبلية بشروط محسوبة ومخطط لها بعناية.
ورغم وجاهة هذا الاحتمال من الناحية التكتيكية، إلا أنه يفتقر إلى ضمانات حقيقية تمنع الاحتلال من استغلال أي هدنة لشن غدر جديد واستئناف عدوانه.
مؤشرات ترجّح التصعيد الشامل
توجد عدة مؤشرات قوية ترجّح كفة سيناريو التصعيدالشامل، أهمها استمرار هيمنة منطق القوة العسكرية على القرار الإسرائيلي والأمريكي، مما يعني أن الحلول الدبلوماسية لا تزال ثانوية في حساباتهم.
يضاف إلى ذلك ضعف الضغط الدولي والصمت العربي–الإسلامي الرسمي، ما يمنح الاحتلال هامشًا واسعًا للمضي قدمًا في مخططاته دون رادع حقيقي.
كذلك ، تعيش حكومة نتنياهو أزمة داخلية حادة، ويحتاج رئيس الوزراء إلى تحقيق”نصر وهمي” لإرضاء اليمين الصهيوني المتطرف والبقاء في السلطة.
أخيرًا، أدى الانحياز الأمريكي الكامل لإسرائيل إلى تحول واشنطن من وسيط محتمل إلى شريك مباشر في العدوان، مما يقلل بشكل كبير من أي فرصة لتدخل أمريكي ضاغط باتجاه الحل السلمي.
غزة: العقدة الاستراتيجية ومعادلة المقاومة
إن الانسحاب الصهيوأمريكي، سواء كان مناورة تفاوضية أو مقدمة لتصعيد شامل، يعكس أن غزة أصبحت العقدة الاستراتيجية للصراع. وفي كل الأحوال، أثبتت الأحداث أن كسر إرادة شعبها لم يعد خيارًا ممكنًا مهما بلغت شراسة العدوان.
هذه الحرب لا ترسم فقط ملامح صراع دموي، بل هي أيضًا تحدد ملامح مرحلة جديدة في معادلة المقاومة والتحرر في المنطقة.

هاله التميمي

مقالات مشابهة

  • مفاجأة مدوية.. أسطورة التنس يشتري نادٍ فرنسي
  • توبيخ «ريد بول» بسبب «منشفة» فيرستابن!
  • ديوكوفيتش «شريك» في لومان!
  • نوريس يقود هيمنة مكلارين على «التجارب الحرة» في المجر
  • أخريب: “سنخوض بطولة “الشان” بنية العودة باللقب”
  • لوكلير يشيد بفاسور بعد تجديد عقده مع فيراري
  • فيرستابن ينهي الشائعات بـ «إعلان بقاء»!
  • بياستري يتطلع إلى توسيع الفارق في «الفورمولا-1»
  • الانسحاب الصهيوأمريكي من مفاوضات الدوحة.. تكتيك تفاوضي أم تمهيد لتصعيد شامل؟..
  • قرعة «أبطال الخليج» 11 أغسطس