بوابة الفجر:
2025-06-16@09:48:18 GMT

داليا البحيري تروج لفيلم "اولاد حريم كريم"

تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT

هنأت الفنانة داليا البحيري نجوم فيلم “ اولاد حريم كريم” المقرر طرحه اخر الشهر الجاري من خلال حسابها الشخصي على موقع فيسبوك.

منشور داليا البحيري 

كتبت داليا البحيري:'الپوستر الرسمي لفيلم أولاد حريم كريم بجميع دور العرض أبتدأ من ٨/٣٠.

أضافت:' التوفيق من عندك يارب شكرا لكل صناع الفيلم، شكرا المخرج الكبيرعلي ادريس.

 

تابعت:' شكرا السيناريست المتفردة زينب عزيز شكرا الشركة المنتجة @iproductions.eg شكرا كل زمايلي قوة هذا الفيلم هو حبنا واحترامنا لبعض ولفننا ما شاء الله لا قوة الا بالله.

 

روجت الفنانة بسمة لفيلمها الجديد "أولاد حريم كريم"، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".

 


ونشرت الفنانة بسمة البوستر الدعائي للفيلم، وعلقت على هذا البوستر قائلةً: "مبروك مقدما لكل صناع اولاد حريم كريم.. شكرا استاذ علي ادريس، شكرا أستاذة زينب عزيز، شكرا الشركة المنتجة.. إن شاء الله يكون مبروك على جميع العاملين في الفيلم من كرو وكاست.. اتبسط جدا معاكم".

ويذكر أن طرحت الشركة المنتجة لفيلم أولاد حريم كريم البرومو الرسمي لطرح الفيلم في جميع دور العرض  نهاية الشهر الجاري يوم 30 أغسطس.

 

ووضح مصطفى قمر في تصريحات صحفية له أن الفيلم الآن يخضع لمرحلة المونتاج والمكساج  استعدادًا لطرحه خلال شهر أغسطس مؤكدًا أنه يحمل مفاجآت كثيرة.

 

ويشارك في الفيلم عدد من النجوم منهم  "مصطفى قمر، بسمة، داليا البحيري، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبدالجليل، تيام مصطفى قمر، رنا رئيس، وهنا داود وعدد من الوجوه الجديدة، وتأليف زينب عزيز واخراج علي إدريس، ومن إنتاج شركة انتلجنت (iproductions) وتوزيع خارجي روتانا.

 

كشف الفنان مصطفى قمر عن أولى أغاني فيلم أولاد حريم كريم وهى بعنوان "بنتي" وذلك من خلال حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام حيث قال: "غنوة جديدة في الفيلم أولاد حريم كريم اسمها بنتي كلمات الشاعر الأستاذ رضا زايد، توزيع موسيقي الأستاذ أسامة كمال اوركسترا وتريات الأستاذ أحمد شرارة صولو كمان عزف المايسترو يحيى الموجي، يا مسهل"

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أولاد حریم کریم مصطفى قمر

إقرأ أيضاً:

كريم وزيري يكتب: الأسد الصاعد وضربة الراهب

في ساعة مبكرة من فجر الثالث عشر من يونيو 2025، أطلقت إسرائيل عملية عسكرية معقدة وعالية الدقة ضد منشآت عسكرية ونووية إيرانية في قلب العمق الإيراني، عملية حملت الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، لتشكل أخطر مواجهة مباشرة بين تل أبيب وطهران منذ ثلاثة عقود، وربما منذ تأسيس الجمهورية الإسلامية ذاتها، ولم تكن الضربة مجرد غارات جوية تقليدية، بل عملية مركبة جمعت بين اختراق استخباراتي غير مسبوق، وعمليات إلكترونية معقدة، وضربات جوية وصاروخية دقيقة، واغتيالات مركزة لقيادات عليا، مما يجعلها تمثل نقطة تحول في مفهوم الحرب الوقائية والاستباقية في الشرق الأوسط.

اعتمدت العملية على تحضير استخباراتي دام أكثر من ثمانية أشهر، جرى خلاله زرع وحدات استخبارات بشرية وتقنية متقدمة في محيط المواقع الإيرانية الحساسة، بما في ذلك منشأتي نطنز وفوردو النوويتين، إضافة إلى مراكز تطوير الصواريخ الباليستية ومنشآت الحرس الثوري تحت الأرض في كرمان وخُرَّم آباد بالتوازي، وتمكنت أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية من تعطيل منظومات الدفاع الجوي الإيرانية عبر عمليات قرصنة إلكترونية دقيقة سبقت تنفيذ الضربة بساعات قليلة، مما شل شبكة الرادارات الإيرانية بالكامل وفتح ممرات جوية واسعة أمام الأسراب الجوية الإسرائيلية العابرة لأكثر من ألف كيلومتر نحو عمق الأراضي الإيرانية.

كانت المفاجأة الإيرانية مزدوجة، أولها أن مستوى الخرق الأمني وصل إلى مراكز القيادة العليا في الحرس الثوري حيث تم اغتيال العميد حسين سلامي قائد الحرس الثوري ونائبه محمد باقري أثناء اجتماع أمني مغلق في منشأة تحت الأرض في طهران، وثانيها أن القبة الصاروخية الإيرانية فشلت في اعتراض الصواريخ الذكية التي استهدفت مواقع التخصيب والتجميع النووي بدقة جراحية، ما أدى إلى تعطيل أكثر من 60% من قدرات إيران النووية التشغيلية خلال ساعات معدودة، وفق تقديرات أولية من مراكز بحثية محايدة في أوروبا.

أرادت إسرائيل من هذه العملية أن توصل رسالة مركبة متعددة الطبقات، الرسالة الأولى موجهة إلى إيران، بأن مشروعها النووي لن يكتمل تحت أي ظرف، وأن أي تقدم تقني ستبلغه طهران سيواجه بردع عسكري استباقي مهما بلغت درجة الحماية الجغرافية أو التحصينات التحتية، أما الرسالة الثانية، فهي موجهة للولايات المتحدة وحلفاء إسرائيل في الغرب، ومضمونها أن تل أبيب تحتفظ لنفسها بالقدرة الكاملة على التحرك منفردة في حماية أمنها القومي دون الحاجة لضوء أخضر أميركي أو دعم لوجستي دولي معلن، بينما حملت الرسالة الثالثة شيفرة ردعية موجهة لوكلاء إيران الإقليميين كحزب الله في لبنان، وأذرعها في العراق واليمن، مضمونها أن يد إسرائيل قد تطال الجميع في التوقيت الذي تختاره.

من الجانب الإيراني، فإن الصدمة الأولية لم تمنع النظام من التحرك السريع لإظهار تماسكه العسكري والسياسي، حيث أطلقت طهران خلال 24 ساعة أكثر من 100 طائرة مسيرة وهجمات صاروخية محدودة نحو أهداف إسرائيلية، تم اعتراض معظمها عبر منظومات الدفاع الجوي المتطورة، ومع ذلك فإن الرد الإيراني المباشر كان محكومًا باعتبارات أعمق فالتصعيد الكبير قد يجر الولايات المتحدة إلى مواجهة شاملة، بينما يفضل النظام الإيراني إدارة المواجهة عبر استراتيجية "الرد بالتنقيط" وتفعيل الجبهات غير النظامية في العراق وسوريا ولبنان واليمن.

في العمق الاستخباراتي لهذه المواجهة، ظهر بوضوح حجم التطور التقني الكبير في أداء الموساد الإسرائيلي، الذي تمكن من توجيه ضربات دقيقة داخل غرف العمليات الإيرانية المحصنة، وهو ما يعكس اختراقًا مزدوجًا بشريًا وتقنيًا لأجهزة الأمن الإيرانية، لا سيما في فيلق القدس والحرس الثوري، وتعد هذه الضربة من الناحية الاستخباراتية تتويجًا لعقدين من بناء شبكة عملاء متغلغلة في البنية التحتية الإيرانية، مستفيدة من نقاط ضعف داخلية تتعلق بالصراعات بين أجنحة النظام ذاته.

في خلفية هذا المشهد العسكري الصاخب، برز التباين الأميركي الإسرائيلي في إدارة الصراع مع طهران، فبينما اكتفت واشنطن بإصدار بيانات تدعو لضبط النفس، مع إشارات خافتة إلى معرفتها المسبقة بالعملية، فإن إدارة البيت الأبيض لم تكن راغبة في تحمل كلفة مواجهة إقليمية مفتوحة مع إيران، خصوصًا في ظل أجواء الانتخابات الرئاسية الأميركية الوشيكة والضغوط الاقتصادية الداخلية المتزايدة، وهو ما منح إسرائيل هامش حركة شبه منفرد لتنفيذ عمليتها وفق جدولها الخاص وتقديراتها الاستخباراتية الحصرية.

واقتصاديًا أثرت الضربة فوريًا على أسواق الطاقة، حيث سجلت أسعار النفط ارتفاعًا بنسبة 9% خلال الساعات الأولى، وسط مخاوف من تعطل إمدادات الطاقة في مضيق هرمز وخليج عمان، وهو ما يضيف عنصرًا اقتصاديًا حساسًا في حسابات القوى الكبرى الساعية لاحتواء التصعيد، لا سيما الصين والاتحاد الأوروبي اللذان يعتمدان جزئيًا على استقرار النفط الإيراني والخليجي معًا.

وعلى الأرض يعرف الإسرائيليون أن الضربة، رغم نجاحها العملياتي، لم تنه المشروع الإيراني بالكامل، لكنها وجهت له ضربة قاصمة قد تحتاج طهران لسنوات لتعويضها، غير أن الأخطر يكمن في أن إيران قد تنقل المواجهة من الحرب الصريحة إلى حروب الظل، عبر تنفيذ عمليات إرهابية خارج حدود الشرق الأوسط أو استهداف شخصيات إسرائيلية ورموز دبلوماسية في الخارج، مستفيدة من شبكات فيلق القدس المنتشرة في إفريقيا وأوروبا وأميركا اللاتينية.

في المستقبل القريب ستدور المواجهة بين تل أبيب وطهران في أربعة محاور متزامنة، استمرار الهجمات السيبرانية المتبادلة، معارك الوكلاء في العراق وسوريا ولبنان، تصاعد حرب الطائرات المسيرة الدقيقة، ومحاولة كل طرف استنزاف الآخر اقتصاديًا ودبلوماسيًا على الساحة الدولية، أما على المدى المتوسط، فستكون قدرة إيران على إعادة بناء بنيتها النووية تحت المراقبة المشددة إسرائيليًا وغربيًا، مع إدراك الطرفين أن أية محاولة تسريع من طهران ستعني جولة ثانية أكثر عنفًا وشمولية من المواجهة العسكرية.

إن عملية "الأسد الصاعد" لم تكن عملية عسكرية اعتيادية، بل كانت إعلانًا واضحًا عن دخول الصراع بين إسرائيل وإيران مرحلة جديدة بالكامل، يتراجع فيها وزن الدبلوماسية التقليدية أمام صعود منطق القوة الاستخباراتية والضربات الوقائية المركزة، والنتيجة أن الشرق الأوسط مقبل على مرحلة طويلة من إدارة حافة الهاوية بين قوتين تملكان من أدوات الردع ما يكفي لإشعال حريق إقليمي واسع، أو الإبقاء على نار تحت الرماد قابلة للاشتعال في أية لحظة.

 

 

مقالات مشابهة

  • كريم الحسيني يطلب الدعاء لزوجته
  • قبل وبعد.. نحبك.. أولاد الأمير ويليام يهنؤونه بعيد الأب
  • مصرع شخص متأثرا بجراحه بعد مشاجرة بين أولاد عمومة بالمنوفية
  • قبل طرحه .. منصة شاهد تروج لمسلسل 220 يوم
  • أولاد عمرو دياب يحتفلون بعيد الأب بصور دافئة من طفولتهم
  • فيلم المشروع X بطولة «كريم عبد العزيز» يتصدر شباك تذاكر السينما
  • إيمان كريم: مصر حققت نتائج بارزة في قضايا ذوى الإعاقة
  • المسيلة.. وفاة شخص إثر انهيار بئر جافة بأولاد دراج
  • إلهام شاهين: أنا في العراق .. ومنتظرين فتح المجال الجوي للعودة إلى مصر| خاص
  • كريم وزيري يكتب: الأسد الصاعد وضربة الراهب