ده عسل أسود .. شيرين تصدم حسام حبيب..والأخير يرد: عند الفراق تظهر الأخلاق
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
أثارت الفنانة شيرين عبد الوهاب الجدل بعدما طلب جمهورها غناء أغنيتها الشهيرة "عسل حياتي"، لترد ممازحة: "ده عسل أسود"، مما دفع العديد من الحضور للاعتقاد أنها تشير بشكل غير مباشر إلى علاقتها مع زوجها السابق، الفنان حسام حبيب.
على جانب آخر نشر حسام حبيب فيديو للداعية مصطفى حسني يتحدث فيه عن الأخلاق عند الفراق، وأرفق معه تعليقًا قال فيه: "عند الفراق تظهر الأخلاق، بس ساعات بتظهر وحشة جدًا، وشيطان البني آدم بيركبه".
تصدر اسم المطربة شيرين عبد الوهاب ترند مواقع التواصل الإجتماعي ومؤشرات محرك البحث جوجل خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد حفلها الأخير بدولة الكويت، والذي أقيم مساء أمس الجمعة، وتعرضت شيرين لموقف محرج على خشبة المسرح.
شيرين عبدالوهاب تتعرض لموقف محرجوطلبت شيرين عبدالوهاب من جمهروها خلال الحفل، بقراءة الفاتحة للملحن الراحل محمد رحيم قائلة: “محمد رحيم اللي عامللي مشاعر، وصبري قليل والوتر الحساس وأنا في الغرام، يا رب تروح له إن شاء الله معلش. خلينا نعمل سيئة جارية”.
شيرين عبدالوهاب تعتذر
وقدمت شيرين عبدالوهاب إعتذار على خشبة المسرح قائلة: "يا جماعة محدش يخليني أتكلم في المايك، حسنة جارية، والله العظيم هيسيبوا كل حاجة ودي هتبقى تريند دلوقتي".
وتابعت شيرين، “يا جماعة أنا اتلخبطت، يا ريت اللي ينزل الفيديو اللي فيه ده أنا بعتذر، بلاش تخلوني أتكلم أنا فضيحة”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب حسام حبيب عسل أسود المزيد المزيد شیرین عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.