شيرين عبدالوهاب: شكرا لصحافة بلدي والكويت لدعمكم في عودتي
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجهت الفنانة شيرين عبدالوهاب رسالة شكر للصحافة المصرية وصحافة دولة الكويت بعد نجاح حفلها الغنائي في الكويت مؤخرا.
وقالت شيرين في رسالة صوتية على حسابها الرسمي بموقع "إكس": "فرحة الوطن العربي برجوعي دبت في عمري وحياتي وقلبي كلها روح جديدة، شكرا لبلدي ولصحافة بلدي، شكرا للكويت ولصحافة الكويت، شكرا لكل الوطن العربي أهلي وناسي وحبايبي، أنا بيكم وعشانكم هفضل واقفة على رجلي بعد حب ربنا وتوفيقه ليا علشان دعاكم ألف شكر".
تأتي هذه الرسالة بعد حفل شيرين الجمعة الماضية في الكويت، وكانت هذه الأمسية بمثابة عودة لها بعد فترة من الغياب عن الساحة الفنية.
قدمت شيرين خلال الحفل باقة من أجمل أغانيها التي تفاعل معها الحضور بشكل كبير، خاصة أغاني ألبومها الأخير الذي حقق نجاحًا كبيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، بدأت الحفل بأغنية "ميدلي شيرين" ثم تلتها مجموعة من الأغاني منها "ومين اختار"، و"آه ياليل"، و"على بالي"، بالإضافة إلى أغنية "ألف ليلة وليلة" لكوكب الشرق أم كلثوم.
https://x.com/Sherinthesinger/status/1863097017263669633
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: شيرين الوهاب شكر والكويت عودة
إقرأ أيضاً:
شيرين رضا: والدي حذّرني من جمالي!
خاص
كشفت الفنانة المصرية شيرين رضا عن تفاصيل شخصية ومهنية خلال استضافتها في برنامج “معكم منى الشاذلي”، مؤكدة أن جمالها كان نعمة من الله، لكنه لم يكن دوماً سبباً للراحة، بل استدعى تحذيرات مبكرة من والدها الفنان الراحل محمود رضا.
وقالت شيرين إن والدها تنبّه منذ البداية لما قد يسببه جمالها من مواقف اجتماعية معقدة، مضيفة: “جمالي كان نعمة والحمد لله، هذه هدية من الله، وأشكره عليها دائماً”.
وأوضحت كلمات والدها لها بقولها: “قال لي: أنتِ جميلة للغاية، وستواجهين الكثير من المشكلات بسبب جمالك”. أوضح لي أن النساء قد لا يُحببنني، بينما الرجال سينجذبون إليّ”. مؤكدةً أنها تقبّلت الأمر ورضيت بنعمة الجمال قائلة: “فهمت كلامه، وكنت سعيدة. ليس ضروريًا أن يكون كل الناس سعداء، المهم أنني كنت سعيدة وتمتعت بالنعمة”.
وفي السياق نفسه، تحدثت شيرين رضا عن بداياتها الفنية، مشيرة إلى أنها بدأت العمل في مجال الإعلانات وهي لم تتجاوز الحادية عشرة من عمرها، وقالت: “أول إعلان شاركت فيه كان في منطقة العجمي، وكنا نصوّره بينما كنا نقوم بتركيب أسقف الحمامات على البحر”.
وأشارت إلى أن علاقتها بالكاميرا بدأت في طفولتها، حيث كان والدها يهوى التصوير ويلتقط لها الصور باستمرار، مما جعلها تألف وجود الكاميرا ولا تشعر بالخوف منها، موضحةً: “والدي كان يحب التصوير جداً، وكانت هوايته أن يصورني، فاعتدت على الكاميرا منذ صغري”.