طباعة النقد الأردني كيف وأين؟.. البنك المركزي يجيب - فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
مع إسدالِ الستار عن اصداراتِ فئاتِ النقد الأردني الجديد، مراحلُ طباعةِ النقود وتداولُها محطُ تساؤلات.. كيف وأين تتم وصولا إلى جيب المواطنين.
اقرأ أيضاً : البنك المركزي يعلن طرح الإصدار الخامس من فئة الـ5 دنانير في التداول
التفاصيل في التقرير التالي:
وأعلن البنك المركزي الأردني عن بدء طرح فئة الخمسة دنانير/ الإصدار الخامس في التداول، والتي يزين وجهها صورة جلالة المغفور له الملك عبد الله الاول طيب الله ثراه، اعتباراً من اليوم الاربعاء الموافق 16 آب 2023 جنباً إلى جنب مع فئة الخمسة دنانير/ الإصدار الرابع.
وأضاف المركزي في بيان اصدره، الاربعاء، أن طرح الإصدار الخامس للتداول جاء استناداً لنظام إصدار أوراق النقد الأردني رقم (55) لسنة 2022، المنشور في الجريدة الرسمية بتاريخ 2 تشرين الأول 2022.
وشدد البنك المركزي على أن فئة الخمسة دنانير/ الإصدار الرابع ستبقى في التداول جنباً إلى جنب مع فئة الخمسة دنانير/ الإصدار الخامس.
وأكد البنك المركزي في البيان أن فئة الخمسة دنانير ستتضمن أحدث العلامات الأمنية المستخدمة في عالم صناعة النقد، بالإضافة الى تحسين جودة أوراق النقد المتاحة للتداول، وديمومتها لفترة أطول، وبذلك يكون البنك المركزي قد أتم طرح جميع الفئات (الدينار، الخمسة دنانير، العشرة دنانير، العشرين دينار والخمسين دينار) من الإصدار الخامس في التداول.
مبيناً إنه يمكن معرفة أهم المعالم التي تزيّن فئة الخمسة دنانير/ الإصدار الخامس من خلال الرجوع إلى نظام إصدار النقد رقم (55) لسنة 2022.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: البنك المركزي الأردني اقتصاد
إقرأ أيضاً:
ليبيا.. إعلان هام من المصرف المركزي بشأن بيع النقد الأجنبي
أعلن المصرف المركزي الليبي استئناف بيع النقد الأجنبي عبر منصة حجز العملة الأجنبية للأفراد وقبول طلبات فتح الاعتمادات المستندية بدءا من الأحد القادم.
وأكدت وزارة الدفاع في حكومة الوحدة الوطنية استمرار جهودها المباشرة في تثبيت وقف إطلاق النار داخل طرابلس، مشيرة إلى أنها تشرف على المهمة بالتنسيق مع كافة الجهات العسكرية النظامية.
وشددت الوزارة على أن أولويتها القصوى هي حماية المدنيين وتأمين المناطق الحساسة، داعية وسائل الإعلام إلى التحلي بالمسؤولية المهنية وتجنّب نشر الشائعات أو تداول معلومات غير دقيقة من شأنها إثارة القلق داخل الشارع الليبي.
وجددت وزارة الدفاع التزامها باطلاع الرأي العام على أي مستجدات من خلال القنوات الرسمية، مؤكدةً أن القوات التابعة لها تعمل وفق تعليمات صارمة للحفاظ على النظام العام.
يأتي هذا البيان في ظل تطورات أمنية متسارعة شهدتها طرابلس مؤخرا، وسط دعوات داخلية وخارجية لضبط النفس ووقف التصعيد.
وشهدت العاصمة الليبية طرابلس، مساء الجمعة، تصعيدًا خطيرًا مع مقتل عنصر أمني خلال محاولة اقتحام مقر رئاسة الوزراء، في إطار مظاهرات حاشدة تطالب برحيل حكومة عبد الحميد الدبيبة.
وأعلنت حكومة الوحدة الوطنية، في بيان رسمي، أن الشرطي توفي متأثرًا بجروح أصيب بها جراء إطلاق نار من قبل مجهولين، خلال قيامه بتأمين المبنى.
وشكرت الحكومة وزارة الداخلية على ما وصفته بـ"الاحترافية الكبيرة" في حماية المتظاهرين وضمان سلامة المشاركين، ما يوحي بمحاولة لتبرئة المؤسسة الأمنية من مسؤولية قمع التظاهرات.
وحسب مراسلي وكالة "فرانس برس"، شهد ميدان الشهداء وسط العاصمة تجمع مئات المتظاهرين، معظمهم من الشباب، وسط وجود أمني مكثف تجاوز الأربعين آلية. ورفع المتظاهرون لافتات تطالب برحيل حكومة الدبيبة، متهمين إياها بالفشل في حماية المدنيين والانحياز لجماعات مسلحة محددة.
جاءت هذه التظاهرات بعد أيام فقط من اشتباكات عنيفة بين فصائل مسلحة في طرابلس، خلفت ما لا يقل عن ثمانية قتلى، وفق بيانات الأمم المتحدة. ورغم عودة الحياة بشكل جزئي إلى طبيعتها، إلا أن التوتر ما زال مستمرًا، مع تصاعد الاحتجاجات السياسية.