وزير الإسكان يتفقد سير العمل بـ"الزيتونة" بمشروع تطوير موقع التجلي الأعظم بـ"سانت كاترين"
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، سير العمل بمنطقة الزيتونة، وهى إحدى مكونات مشروع تطوير موقع التجلى الأعظم، فوق أرض السلام بمدينة سانت كاترين، ويرافقه مسئولو الوزارة، والجهاز المركزى للتعمير، واستشارى المشروع، وشركات المقاولات العاملة بالمشروع.
ووجه المهندس شريف الشربيني، بتواجد فريق المتابعة التابع لمكتبه الفنى بشكل دائم بموقع المشروع لمتابعة سير العمل على مدار الساعة، والعمل بأقصى طاقة ممكنة، وتكثيف أعداد العمالة والمعدات، وتوزيع الأعمال على عدد شركات أكبر لسرعة إنهاء الأعمال، والالتزام بأعلى معايير الجودة، وتنفيذ أعمال تنسيق الموقع والزراعات، قائلا: "عاوز الموقع خلية نحل".
وتجول وزير الإسكان ومرافقوه، بمنطقة الزيتونة، للوقوف على نسب إنجاز الوحدات والمنشآت الخدمية، حيث تضم المنطقة 21 مجمعا بها 564 وحدة (26 وحدة بكل مجمع - أرضى + أول)، تشطيب فوق متوسط – فاخر، بمساحات من 100 : 230 م2)، وأعمال تنسيق الموقع، إضافة إلى إنشاء خدمات متكاملة (مسجد – كنيسة – محال تجارية).
2cc1a9a9-fbaa-4bc7-8a7c-9902ab92c8d2 b688513d-b947-4a3b-be6d-fb8f77498777 8bfb4b77-7353-445e-99dd-0e41ff25cc79 3b699ea1-616c-487b-a2c7-5f3e33234fe2 3294a9e6-c160-4f6e-951c-787eac904c79 e089805b-a357-4a64-83ac-de1562014bbfالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سانت كاترين مشروع التجلي الأعظم
إقرأ أيضاً:
اختراق موقع تلفزيون حضرموت وبث رسالة تهديد
تعرض الموقع الإلكتروني الرسمي لقناة "حضرموت TV"، اليوم الخميس، لعملية اختراق إلكتروني.
ونشرت رسالة تحمل توقيع مجموعة تطلق على نفسها اسم "أنونيموس حضرموت" تهديد على الصفحة الرئيسية.
وجاء في الرسالة التي ظهرت عقب الاختراق: "كل من كان السبب في المعاناة سيأتي دوره، لن يفلت أحد من الحساب، الأيام بيننا."، دون تقديم تفاصيل إضافية عن الجهة المستهدفة بشكل مباشر أو مطالب محددة من قبل المخترقين.
واستمر اختراق الموقع حسب متابعين لساعات قبل أن يتمكن فريق القناة من استعادة السيطرة عليه، فيما لم تصدر إدارة القناة أي بيان رسمي حتى لحظة كتابة الخبر لتوضيح ملابسات الحادثة أو حجم الأضرار الناتجة عنها.
ويأتي الاختراق تزامنا مع موجة الاحتجاجات الشعبية التي تشهدها مدن ساحل حضرموت منذ أسابيع، بسبب تدهور الأوضاع المعيشية، وانقطاع الخدمات الأساسية، وارتفاع أسعار الوقود، وسط اتهامات للسلطات المحلية بالفشل في معالجة الأزمات المتفاقمة.