ناصر الخليفي يكشف حقيقة المفاوضات مع محمد صلاح
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
خرج رئيس باريس سان جيرمان ناصر الخليفي، للرد على أنباء اهتمام النادي الفرنسي بالتعاقد مع المصري محمد صلاح هداف ليفربول.
ذكرت صحيفة ليكيب الفرنسية أن باريس سان جيرمان بدأ مرحلة جس نبض محمد صلاح لمعرفة إمكانية ضمه بعد نهاية عقده مع ليفربول الصيف المقبل، خاصة بعدما قال قائد منتخب مصر إن فرصة رحيله أكبر من بقائه في العملاق الإنجليزي.
???????????? EXCL | PSG President and ECA Chairman Nasser Al-Khelaifi on rumors of PSG’s interest in Mo #Salah:
“It’s not true. He’s a fantastic and amazing player, but we’ve never considered him, to be honest. We know every club would love to have him, but this rumor about us is… pic.twitter.com/oed0WSFvWG
ونقل الصحفي فلوريان بليتنبرغ عن الخليفي قوله في مقابلة ستبث لاحقاً على شبكة سكاي سبورتس: "هذا الخبر ليس صحيحاً. إنه لاعب رائع ومذهل لكن نحن لم نفكر أبداً في ضمه حتى أكون أميناً".
وأضاف رئيس سان جيرمان: "نعرف أن كل نادٍ يود الحصول على خدماته، لكن ببساطة فإن هذه الشائعات غير صحيحة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: حرب سوريا عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله عيد الاتحاد غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية باريس سان جيرمان ليفربول محمد صلاح ناصر الخليفي
إقرأ أيضاً:
علي ناصر محمد يكشف كيف أوقفت حرب 1972 بين شطري اليمن عبر التليفون
استعاد علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق تفاصيل حرب عام 1972 التي اندلعت بين جنوب وشمال اليمن حين كان رئيسًا للوزراء ووزيرًا للدفاع، قائلًا إن الجامعة العربية تدخلت عبر أمينها العام آنذاك محمود رياض، الذي أرسل وفدًا إلى صنعاء وعدن للوساطة، وبعد زيارة الوفد لصنعاء تلقى تأكيدًا منهم بأن الشمال مستعد لوقف الحرب إذا وافق الجنوب، وعند وصول الوفد إلى عدن في أكتوبر 1972، أعلن موافقته على وقف إطلاق النار.
وأضاف خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية": "طلبوا مني الاتصال برئيس وزراء صنعاء محسن العيني، فاتصلت ووصلوني بالرئاسة، قلت له إن وفد الجامعة يقول إنكم موافقون على وقف إطلاق النار، فإذا كنتم موافقين نحن موافقين من الغد، واقترحت أن يكون اللقاء في صنعاء أو عدن، سألتُهم إن كان الوفد سيغادر أم ينتظر فقالوا ينتظر، ثم عادوا بعد ساعة ليبلغونا بالموافقة، وأن اللقاء سيكون في القاهرة، أوقفنا الحرب بالتليفون.. كنا أصحاب قرار".
وتابع أن الحرب توقفت بالفعل، ثم سافرت الوفود إلى القاهرة حيث تم توقيع اتفاقية القاهرة، أول اتفاقية للوحدة بين الشطرين، لكن الاتفاق لم يلقَ قبولًا لدى بعض الأطراف، ما أدى إلى خلافات واستقالة محسن العيني، كما واجه هو نفسه معارضة من داخل الجنوب، وقال: "كان هناك من يهتف ضدي، والجماهير تحمل البنادق، ولهذا لم تتحقق الوحدة في 1972".