في أول فعالية خارجية منذ انتخابه، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، “أنه سيحضر حفل إعادة افتتاح كاتدرائية “نوتردام” في باريس، بعد ترميمها إثر حريق ضخم في 2019″.

وكتب ترامب في منشور على منصته “تروث سوشل” للتواصل الاجتماعي: “يشرفني أن أعلن أنني سأسافر إلى باريس، فرنسا، يوم السبت لحضور حفل إعادة افتتاح كاتدرائية “نوتردام” الرائعة والتاريخية والتي تم ترميمها بالكامل بعد حريق مدمر قبل خمس سنوات”.

وبحسب وكالة فرانس برس، أضاف ترامب  في منشوره أن “ماكرون” قام بعمل رائع بتأكده من أن “نوتردام” استعادت بإعادة ترميمها مجدها كاملا، بل وأكثر من ذلك، سيكون يوما مميزا جدا للجميع!”.

يذكر أن “كاتدرائية نوتردام”، مدرجة على قائمة التراث العالمي لليونسكو هي من أكبر الكاتدرائيات في الغرب ومن أكثر المعالم استقطابا للزوار في أوروبا، وفي 15 أبريل 2019، دمر حريق هائل الكاتدرائية متسببا بانهيار برجها الذي صممه المهندس المعماري في القرن التاسع عشر أوجين فيوليه لو دوك، والكاتدرائية البالغ عمرها 850 عاما ستستقبل الزوار والمصلين مجددا اعتبارا من يومي السبت والأحد المقبلينن ومن المتوقع أن يحضر حفل إعادة افتتاح الكاتدرائية ضيوف من حول العالم بينهم رؤساء حوالى 50 دولة وحكومة.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: فوز ترامب كاتدرائية كاتدرائية نوتردام في باريس إعادة افتتاح

إقرأ أيضاً:

متظاهرون في باريس يطالبون بوقف حرب الإبادة في غزة

وشدد المتظاهرون على وجوب ملاحقة جميع الضالعين في الجرائم المرتكبة في غزة وإنهاء ما يصفونه بتواطؤ الحكومات الغربية، بما في ذلك الفرنسية.

تقرير: لطفي المسعودي

8/6/2025

مقالات مشابهة

  • الاتحاد الآسيوي يعلن قوائم الأندية المشاركة في بطولاته القارية لموسم 2025-2026
  • ماكرون يهدد المعارضة الفرنسية بحل البرلمان
  • بلغت 85 ناديًا من 37 اتحادًا.. “الآسيوي” لكرة القدم يعلن الأندية المشاركة في بطولاته للموسم المقبل
  • روسيا تمدّد نفوذها في إفريقيا: شراكات أمنية "حساسة" تقلق الغرب
  • هكذا نُقدم بندلي الجوزي
  • بحضور ترامب.. المقاتلة الأمريكية كايلا هاريسون تهزم مواطنتها جوليانا بينيا بحركة كيمورا
  • قائمة سندي لخوض سباق الترشح لرئاسة الاتحاد
  • متظاهرون في باريس يطالبون بوقف حرب الإبادة في غزة
  • خبير عسكري أمريكي: دعم الغرب لأوكرانيا "هذيان مكلف" وزيلينسكي يقود بلاده نحو الهاوية
  • خبير عسكري أمريكي: زيلينسكي فقد الإحساس بالواقع وبات خطرا على الغرب