أحمد الصفدي ينفعل على النائب ناصر النواصرة .. “زيحه وخذ محله” / فيديو
تاريخ النشر: 4th, December 2024 GMT
#سواليف
طلب النائب #ناصر_النواصرة عند صعوده الى المنصة المخصصة لإلقاء النواب كلماتهم أن يتم “تصفير العداد أو الموقت” المخصص لمدة التحدث، والتي كان قررها المجلس بـ 10 دقائق لكل نائب.
وقال النواصرة في بداية مناقشته بيان الثقة تحت قبة #البرلمان الاربعاء، إن “نصف دقيقة راحت قبل أن أصل”، ليرد عليه رئيس المجلس احمد الصفدي: “ما راح أصفر.
وأصر النواصرة على طلبه فيما أصر رئيس النواب على رفض الطلب، وأشر لغرفة التحكم بعدم احتساب أي وقت اضافي للنائب.
مقالات ذات صلةوفي نهاية كلمة النواصرة استمر بالحديث رغم توقف “الميكرفون” ورفض ترك المنصة متترسا بها، فيما منع توقف الميكروفونات في القاعة رئيس المجلس من مقاطعة النواصرة..
وبعد عودة الميكروفونات للعمل قال رئيس النواب إن ذلك جاء من حظ النواصرة حيث توقف النظام بالكامل، ثم نادى على النائب التالي عبدالحليم العنانبة..
اما النواصرة فرفض ترك المنصة مجددا مستمرا بالحديث الأمر الذي اغضب رئيس النواب وصار يصرخ على العنانبة بأن “زيحه” وخذ مكانه..
وطلب الصفدي من النواصرة عدم “تخريب الجلسة”، وترك المنصة للنائب العنانبة ليلقي كلمته، ثم طلب من رئيس كنلة العمل الاسلامي النائب صالح العرموطي التدخل وإلا اضطر لاستخدام صلاحياته..
وعاد الصفدي ايعازه للعنانبة بازاحة النواصرة عن المنصة واخذ مكانه، وبعد أن غادر النواصرة المنصة قال الصفدي “اشهد ان لا الاه إلا الله”..
بعد رفضه مغادرة المنصة وعدم التزامه بالوقت المحدد… أحمد الصفدي ينفعل على النائب ناصر النواصرة ويتهمه بـ"تعطيل الجلسة" pic.twitter.com/xsUuhi1Oke
— fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) December 4, 2024المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
“البعثة الأممية” : انتخابات المكتب الرئاسي لمجلس الدولة تعكس توافقاً واسعاً بين الأعضاء
الوطن|متابعات
تابعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا البث المباشر لجلسة مجلس الدولة ليوم الأحد 27 يوليو/تموز، حيث انتخب 95 عضواً مكتباً رئاسياً جديداً.
وقالت البعثة في بيان صادر عنها إنها لاحظت أن التصويت جرى في ظروف طبيعية وشفافة.
وترى البعثة أن حضور ثلثي أعضاء المجلس جلسة يوم أمس يعكس توافقاً واسعاً بين الأعضاء على تجاوز الانقسام الذي أعاق قدرة المجلس على الاضطلاع بمسؤولياته خلال العام الماضي، مؤيدة البعثة الدعوات إلى توسيع نطاق هذا التوافق الداخلي من خلال إشراك الأعضاء الذين لم يحضروا جلسة أمس.
تُهنئ البعثة مكتب الرئاسة الجديد، وتتطلع إلى انخراط بناء من جميع أعضاء المجلس لكسر الجمود السياسي، والدفع قُدماً بالعملية السياسية، وإنهاء المراحل الانتقالية التي طال أمدها.
وتنتظر البعثة من مجلس الدولة أن يؤدي مهامه بمسؤولية، على النحو المبين في الاتفاق السياسي الليبي، بما يتماشى مع دوره السياسي المستقل وتطلعات الليبيين لإنهاء الانقسام المؤسسي، واستعادة الشرعية من خلال الانتخابات، والمساهمة في الإصلاحات اللازمة.
وتشجع البعثة أعضاء المجلس على الوفاء بواجباتهم الوطنية والارتقاء إلى مستوى توقعات الشعب الليبي من خلال دعم عملية سياسية يقودها ويملك زمامها الليبيون، بتيسير من بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
الوسومالأمم المتّحدة الانتخابات بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا مجلس الدولة