شاهد بالصورة والفيديو.. احتفالات صاخبة بأم درمان ورفع لافتة الفنانة ميادة قمر الدين بأحد الشوارع (أم درمان بي ناسة ومركز الفراسة)
تاريخ النشر: 5th, December 2024 GMT
قامت الفنانة السودانية المعروفة ميادة قمر الدين بمشاركة مقطع فيديو على حسابها الرسمي عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وبحسب رصد ومتابعة محرر موقع النيلين, فقد أظهر المقطع الذي قامت بمشاركته الفنانة الملقبة بملكة الرق, جانب من إحتفالات سكان أحد أحياء مدينة أم درمان بالعاصمة الخرطوم, قامت بتصويره “المؤسسة التعاونية الوطنية” التابعة للقوات المسلحة.
واحتفل المواطنون بعد أن رفع لافتة الفنانة التي اشتهرت بمساندتها للقوات المسلحة والغناء لها وكانت آخر أغنياتها التي دعمت بها الجيش الأغنية التي حققت رواجاً واسعاً (جري دنقاس) والتي تقول في جزء منها (أم درمان بي ناسة ومركز الفراسة).
محمد عثمان _ الخرطوم
النيلين
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
بالكاجوال.. كارولين عزمي تخطف الأنظار بإطلالة لافتة
شاركت الفنانة كارولين عزمي، متابعيها صورة جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي، لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت كارولين بإطلالة لافتة بالكاجوال مرتدية بلوزة باللون الابيض و بنطلون جينز.
كما تركت شعرها منسدلاً على كتفيها بطريقة تتناسب مع إطلالتها، ومن الناحية الجمالية اعتمدت مكياج جذاب بالألوان ترابيه تبرز جمال ملامحها.
علي الجانب الآخر كانت قد استعادت الفنانة كارولين عزمي ، ذكريات أول قصة حب في حياتها التي وصفتها بالمؤلمة، وذلك بعد أن قرر حبيبها تركها فجأة دون أي سبب، ليتسبب هذا الفراق في مرورها بأزمة نفسية رهيبة.
وروت كارولين عزمي هذه الواقعة أثناء استضافتها في برنامج "MIRROR"، الذي يقدمه الإعلامي خالد فرج قائلة: "عشت قصة حب كبيرة مع أحد الأشخاص، ولكن لم يحدث توافق بيننا رغم أن علاقتنا استمرت لسنوات، وحينما قرر إنهاء العلاقة شعرت بكسرة قلبي، وأتذكر أنني سألت ربنا: "ليه يا رب حطيت حبه في قلبي؟".
وأضافت: تولد بداخلي شعور بعدم الرضا وكنت أكره نفسي ولا أريد أن أقابل أحد، وكنت بنام لمدة ٢١ ساعة كل يوم للهروب من الواقع، كما أن وزني زاد بشكل ملحوظ، وعلاقتي بأهلي توترت إلى حد كبير، حيث كنت تائهة بشكل لم أتخيل نفسي فيه.
وفجرت كارولين مفاجأة بإعلانها عن رغبة هذا الشخص في العودة إليها بعد فترة من انتهاء علاقتهما، متابعة: نزلت قابلته ولكني فوجئت بأنه لم يعد الشخص الذي أحببته، حيث سرد أسبابا واهية دعته إلى إنهاء علاقتنا، ولكنها لم تقتنع ولم تشغل ذهنها بالتفكير فيما قاله، لأنها شعرت بعد مغادرتها للمكان بأن حبه في قلبها قد انتهى تماما دون رجعة".