الجزائر الأولى مغاربيا والـ3 عربيا في تصنيف الجامعات
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
أعلن وزير التعليم العالي والبحث العلمي، كمال بداري، أن الجزائر تحتل صدارة الترتيب مغاربيا والثالثة عربيا، في تصنيف المؤسسات الجامعة.
وحسب ما أورده الوزير على صفحته الرسمية بفايسبوك، تم تصنيف جامعة جيلالي ليابس بسيدي بلعباس، ضمن أحسن 100 جامعة عربية.
وأضاف الوزير، أن الجزائر بذلك، تحتل صدارة الترتيب مغاربيا، والثالث عربيا بـ37 مؤسسة جامعية.
وسبق وأن كشف البروفيسور بوزياني مراحي، مدير جامعة جيلالي اليابس، أن جامعة سيدي بلعباس حصلت على المرتبة الأولى مغاربيًا وإفريقيًا كأفضل مؤسسة جامعية وفقًا للتصنيف العالمي للميادين الأكاديمية لشنغهاي في نسخة 2024.
وتحصلت المؤسسة الجامعية، على هذا التصنيف، رغم المنافسة الشديدة التي شهدها التصنيف العالمي. والذي اعتمد على جودة التعليم والأبحاث التي أُجريت في الجامعات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
جامعة صحار تحقق قفزة نوعية في تصنيف "التايمز" بالتقدم 63 مركزا
صحار- الرؤية
قفزت جامعة صحار 63 مركزًا في تصنيف التايمز للتعليم العالي العربي لعام 2026، لتحلّ في المرتبة 51 عربيًا، إذ يعد هذا التطور من أكبر القفزات التي تحققت خلال عام واحد، لتحقق الجامعة إنجازًا جديدًا يؤكد ريادتها وتقدّمها المتواصل في مؤشرات الأداء الجامعي.
ويعكس هذا الإنجاز قوة الجامعة في مجالات التعليم والبحث العلمي والابتكار، إضافة إلى جودة بيئتها الأكاديمية وقدرتها على بناء شراكات مؤثرة، ما يرسّخ موقعها بين أبرز المؤسسات التعليمية في العالم العربي، كما يعكس الأداء المتميز لطلبتها وأعضاء هيئة التدريس، وجهود الجامعة المتواصلة في تطوير البرامج الأكاديمية، ورفع كفاءة البحث العلمي، وتعزيز الابتكار وخدمة المجتمع.
وأكدت جامعة صحار أن هذا التقدم الاستثنائي يأتي نتيجة الاستراتيجية الخمسية (2023–2028)، التي ترتكز على الارتقاء بجودة التعليم، وتطوير البحث العلمي التطبيقي، وتعزيز الاستدامة والشراكات الدولية، وبناء بيئة تعليمية محفّزة تتماشى مع تطلعات رؤية "عُمان 2040" في بناء اقتصاد قائم على المعرفة.
ويُعدّ هذا التصنيف إضافة جديدة لسجل الجامعة الزاخر بالإنجازات المحلية والدولية، ودافعًا لمواصلة مسيرتها نحو التميّز وترسيخ مكانتها كواحدة من مؤسسات التعليم العالي الرائدة في سلطنة عُمان والمنطقة.
فرنسا تدعو إلى الاستقلال الإستراتيجي ردا على عقيدة أميركا الأمنية الجديدة