عبدالله بن دخيل يتحدث عن حقوق المسافرين داخل المطارات .. فيديو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
الرياض
أوضح مدير إدارة تخطيط وأداء العمليات في مطار الرياض عبدالله بن دخيل، حقوق المسافرين في حال تأخر رحلاتهم، أو فقدان أمتعتهم.
وأكد دخيل أنه في حال فقد المسافر لأمتعته فإنه يتوجب على الناقل الجوي فعل الآتي: في حال كان التأخير ساعة، يتم تقديم المرطبات للمسافرين، أما إذا كانت 3 ساعات فيتم تقديم وجبة ملائمة، واذا كانت 6 ساعات، فعليهم توفير مبيت فندقي، ومواصلات من وعلى المطار.
وأضاف دخيل أنه في حالة فقدان المسافر لأمتعته فعليه فعل الآتي: الإفصاح عن الأشياء الثمينة المفقودة، ويقوم الناقل الجوي بالرد في مدة أقصاها 30 يوم.
وقال أن الإستراتيجية الوطنية للطيران تحتم عليهم من رفع كفاءة التشغيل، وكذلك التحسين من تجربة المسافر.
#صباح_السعودية | حقوق المسافرين في حال تأخير رحلتهم، وما يتوجّب على الناقل الجوي توفيره: ✈️
-إذا كان التأخير ساعة يحق للمسافرين تقديم المرطبات لهم.
-3 ساعات يتم تقديم وجبات ملائمة.
-6 ساعات يتم توفير سكن فندقي ومواصلات من وإلى المطار.#قناة_السعودية pic.twitter.com/Lj5Z3VlRnP
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) August 17, 2023
#صباح_السعودية | لكي تضمن حقوقك ويتم تعويضك في حال فقدان أمتعتك أو تلفها خلال السفر.. يجب عليك:
-الإفصاح عن الأشياء الثمينة الموجودة في الأمتعة.
-الناقل الجوي مطالب بالرد عليك في مدة أقصاها 30 يومًا.#قناة_السعودية pic.twitter.com/KDpDX7Cu2Z
— صباح السعودية???????? (@SabahAlsaudiah) August 17, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: مطارات صباح السعودیة فی حال
إقرأ أيضاً:
السعودية تعلن تقديم دعم مالي مشترك مع قطر للقطاع العام في سوريا
الرياض - أعلن وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، السبت، أن المملكة ستقدم مع قطر دعما ماليا مشتركا للعاملين في القطاع العام السوري.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مع وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، في إطار زيارة رسمية يجريها إلى دمشق.
وقال الوزير السعودي: "سنقدم مع قطر دعما ماليا مشتركا للعاملين في القطاع العام السوري".
وأضاف: "نريد رؤية سوريا في موقعها ومكانتها الطبيعية، وسنعمل لتحقيق ذلك".
وتابع: "استعرضنا فرص تعزيز التعاون الثنائي بما يعكس التعاون الأخوي، ونتطلع لتعزيز الشراكة بين البلدين".
وثمن الوزير السعودي استجابة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، لطلبات رفع العقوبات عن سوريا.
وقال إن رفع العقوبات عن دمشق "سيسهم في دفع عجلة الاقتصاد، وسينعكس إيجابا على الشعب السوري وتحسين معيشته".
وشدد ابن فرحان، على أن بلاده "ستظل في مقدمة الدول التي تقف بجانب سوريا في مسيرة إعادة الإعمار والنهوض الاقتصادي".
وأردف: "لدى سوريا الكثير من الفرص، والشعب السوري قادر على الإبداع والإنجاز وبناء وطنه، ونحن معه في ذلك".
من جهته، قال الشيباني: "بحثنا العديد من الموضوعات وخاصة في مجالات الاقتصاد والطاقة".
وأعرب عن شكره للسعودية على دعمها لسوريا "منذ لحظة التحرير وخاصة في رفع العقوبات".
وأشار الوزير السوري، إلى أن "رفع العقوبات هو بداية، واتخذنا خطوات جادة لتوفير الخدمات للمواطنين، ووقعنا اتفاقية منذ يومين مع شركات دولية لتأمين الغاز اللازم لتوليد الطاقة الكهربائية".
والخميس، وقعت سوريا وتحالف شركات دولية، اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة 7 مليارات دولار في قطاع الطاقة.
وقال الشيباني، إن "خيارنا في سوريا السيادة الاقتصادية، وقوة شراكتنا مع السعودية تكمن في المصالح المشتركة".
وأكد على أن "إعادة إعمار سوريا لن تُفرض من الخارج، بل من قبل الشعب السوري، ونرحب بكل مساهمة في هذا المجال".
وفي وقت سابق السبت، وصل وزير الخارجية السعودي إلى دمشق، في زيارة رسمية غير معلنة المدة، على رأس وفد اقتصادي رفيع المستوى.
ويضم الوفد، كلا من المستشار بالديوان الملكي محمد بن مزيد التويجري، ونائب وزير المالية عبد المحسن بن سعد الخلف، ومساعد وزير الاستثمار عبد الله بن علي الدبيخي، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون الاقتصاد والتنمية عبد الله بن فهد بن زرعه، وعددا من المسؤولين في مختلف القطاعات.
والتقى ابن فرحان، الرئيس السوري أحمد الشرع، ونظيره أسعد الشيباني، وأجرى زيارة إلى المسجد الأموي.
وتأتي الزيارة في إطار انفتاح الدول على الفرص الاستثمارية والاقتصادية في سوريا، بعد قرارين أمريكي وأوروبي في مايو/ أيار الحالي، رفع العقوبات عن دمشق.
وعلى خلفية انتهاكات نظام بشار الأسد المخلوع ومجازره في قمع الثورة بسوريا منذ 2011، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي ودول أخرى بينها بريطانيا عقوبات على هذا البلد العربي، شملت تجميد أصول، ووقف التحويلات المالية، والحرمان من التكنولوجيا، وحظر التعامل مع نظامه.
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على البلاد، منهية 61 سنة من حكم حزب البعث الدموي، بينها 53 سنة من سيطرة أسرة الأسد.