الضمان الاجتماعي.. طريقة احتساب مبلغ المعاش المستحق
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
يعمل الضمان الاجتماعي على تقديم الدعم للفئات الأشد حاجة، بعيدًا عن النوع أو الحالة الاجتماعية، إذا تحققت شروط ومعايير الاستحقاق.
ويمكن للمستفيد من الضمان الاجتماعي احتساب مبلغ المعاش المستحق للأسرة بسهولة من خلال حاسبة الضمان الاجتماعي.حساب معاش الضمانتتاح حاسبة الضمان الاجتماعي لمستفيدي الضمان الاجتماعي على منصة الدعم والحماية الاجتماعية، ويمكن الدخول عليها من خلال الرابط.
أخبار متعلقة فرصة لرصد تضاريسه.. القمر في طور التربيع الأول اليوم"الزراعة": تقليم التين الشوكي يحسن الإنتاجية وجودة الثمار .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } نظام الضمان الاجتماعي في السعودية - مشاع إبداعي
ويمكن احتساب مبلغ المعاش عن طريق النقر على حساب الدعم، ثم بعد ذلك اختيار اسم البرنامج وإضافة الدخل الشهري الذي يكون محددًا لدخل الأسرة وأيضا إضافة مجموع الدخل التقاعدي.
وبعد ذلك تحديد مجموع الدعم الحكومي وأيضا غير الحكومي ومن ثم تحديد مجموع المنازل وكتابة كل المعلومات المطلوبة بطريقة صحيحة، وأخيرا النقر على كلمة احسب وهنا ستظهر كل التفاصيل المتعلقة بقيمة الدعم المالي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعي والتمكين معاش الضمان الاجتماعي حساب معاش الضمان حساب معاش الضمان الاجتماعي الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
من الدعم إلى الخصومة.. قصة انهيار العلاقة بين ترامب وإيلون ماسك
في مشهد يعكس تحولًا دراماتيكيًا في الساحة السياسية الأمريكية، تصدر التوتر بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك عناوين المشهد السياسي والاقتصادي معًا، بعد أن كان ماسك من أبرز داعمي حملة ترامب الرئاسية في عام 2024.
ومن حليف مؤثر إلى خصم صريح، انتقلت علاقة ماسك بترامب إلى منحنى جديد يضع الملياردير المثير للجدل في قلب معادلة سياسية لا تخلو من المخاطر.
فهل ينجح في الموازنة بين رجل الأعمال وصانع القرار؟ أم سيكون لطموحه السياسي ثمن اقتصادي باهظ؟
وشكّل إيلون ماسك أحد أعمدة التمويل والدعم لحملة ترامب الانتخابية، بل وتولى سابقًا إدارة فريق "الكفاءة الحكومية"، الذي أنشأه ترامب ضمن خطته لخفض الإنفاق وإصلاح القطاع العام.
غير أن العلاقة بين الرجلين تدهورت أخيرًا على خلفية الخلاف بشأن مشروع قانون الميزانية الأمريكية الجديد، الذي أقره الكونجرس بمجلسيه.
ماسك لم يتردد في وصف مشروع الميزانية الذي دعمه ترامب بأنه "كارثي على الدين العام الأمريكي"، وأشار إلى أن تمريره سيؤدي إلى تفاقم عجز الميزانية ويهدد الاستقرار المالي للولايات المتحدة، وتعهد علنًا ببذل كل ما في وسعه لإسقاط أي مشرّع صوّت لصالح القانون، في خطوة عدّها مراقبون تصعيدًا غير مسبوق في خصومته السياسية مع ترامب.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } ماسك أطلق حزبًا جديدًا بعد خلافاته مع ترامب - متداولة
تسبب هذا الخلاف في انسحاب ماسك من منصبه ضمن فريق "الكفاءة الحكومية" في مايو الماضي، مبررًا خطوته برغبته في التركيز على إدارة شركاته الكبرى، في مقدمتها "تسلا" و"سبيس إكس"، خصوصًا بعد تراجع مبيعات تيسلا وتعرضها لانتقادات متزايدة بسبب انخراط ماسك العميق في السياسة.
وبحسب خبراء اقتصاد، فإن الانشغال السياسي المتزايد لماسك أثّر على صورته كمستثمر تقني ناجح، وأثار قلق المستثمرين حيال إمكانية تسييس قراراته ومشاريعه المستقبلية، في وقت تشهد فيه الأسواق المالية تقلبات حادة.
تأسيس حزب جديدومع تصاعد الخلاف، فاجأ ماسك الجميع بإعلانه تأسيس "حزب أمريكا"، الذي قال إنه جاء "لمواجهة نظام الحزب الواحد"، في انتقاد مبطن للجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء.
وأكد ماسك أن الحزب الجديد يسعى لـ"استعادة صوت المواطن الأمريكي"، وهو ما قرأه البعض كخطوة تمهيدية لمشروع سياسي طويل الأمد قد يشمل الترشح للانتخابات مستقبلًا.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } انهيار العلاقة بين ترامب وإيلون ماسك - متداولة
غير أن هذا الإعلان أثار حفيظة الكثيرين في وول ستريت، وقال المحلل المالي دان إيفز، الداعم التاريخي لتيسلا، إن هذه الخطوة تأتي في "الوقت الخطأ تمامًا"، مشيرًا إلى أن المستثمرين يفضلون عودة ماسك الكامل إلى التركيز على إدارة أعماله، لا سيّما وسط تحديات تواجه قطاع السيارات الكهربائية والتقنيات الفضائية.
تقاطع المصالح بين السياسة والاقتصاديرى مراقبون أن ماسك يقف حاليًا عند مفترق طرق حرج، بين طموحه السياسي ورغبته في التأثير على السياسات العامة، وبين مصالحه الاقتصادية الكبرى التي تتطلب الحذر والحياد النسبي.
ويبدو أن استمرار التصعيد مع ترامب، الذي ما زال يمثل مركز الثقل داخل الحزب الجمهوري، قد يُعقد حسابات ماسك أكثر، خصوصًا إذا فشل حزبه الجديد في حصد دعم شعبي واسع.