عربي21:
2025-05-18@10:28:23 GMT

في الشأن السوري.. صفر كبير لأساتذتي

تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT

الصحافة من أخطر المهن تأثيرا على الرأي العام، ولكنها عندما تتجاهله أو تتصادم معه تسقط تحت الأقدام، وتنتصر عليها مواقع التواصل الاجتماعي، ويصير أصغر طفل بيده هاتف ينقل الحقيقة أكثر مهنية من أساتذة وشيوخ المهنة.

خلال الأيام الماضية هناك من وصف ما يجري في سوريا بأنه حراك مشروع من المعارضة لاستعادة حق الشعب السوري بمواجهة نظام ديكتاتوري ظالم قاتل.



وهناك من وصفها بالمعارضة المسلحة المدعومة من تركيا وأمريكا وإسرائيل..

وهناك من وصفها بأنها جماعات إرهابية مسلحة مدعومة من تركيا وأمريكا وإسرائيل.. أيضا.

التصنيف الأخير جاء على ألسنة أساتذة كبار من أعلام مهنة الصحافة في مصر. ومع كامل احترامي وتقديري لهم كقامات صحفية تعلمنا منهم ونقرأ لهم تحليلات عميقة في الشأن المصري والشأن العالمي؛ لكنهم حصلوا على "صفر كبير" في الشأن السوري، يشبه تماما "صفر المونديال" الشهير الذي يعرفه جل المصريين عام 2004، وكان من علامات فشل نظام حسني مبارك وسبق انهيار نظامه.

وتماما كان انحياز كبار أساتذة الصحافة المصرية لنظام الديكتاتور في سوريا "صفر كبير" وعلامة على انهيارهم ربما بفعل فقدان أدوارهم، وتجاهل السلطات الحالية لهم وركنهم على جنب، مثل "لقمة خبز" ملقاة بجانب حائط مهجور أكلها النمل وغطاها التراب، ظنت أنها بسقوط المطر زال التراب وأنه بعودة الشمس خرجت مجددا من الفرن لتثير شهية الآكلين، لكن هيهات.

في الشأن السوري، غلبت عليهم توجهاتهم الفكرية، وأحقادهم السياسية، وكراهيتهم لتيار الإسلام السياسي في مصر وتونس وليبيا والسودان والأردن وحتى غزة قبل "طوفان" 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، وتناسوا كل ما يتصل بكلمة "مهنية" أو أخلاق المهنة أو حتى قوانين الصحافة والإعلام، ولم يدركوا حقيقة المشهد السوري الحالي على الأرض ولم تتجاوز عقولهم المشهد السابق لتيارات متناحرة قبل سنوات، وتخيلوا أن الزمن الذي توقف بهم توقف بغيرهم، وهذا لا يعنيني كثيرا.

وما يعنيني هو أنهم للأسف الشديد ورغم أنهم من تراب مصر وطينها ومن شعبها المقهور، ويئنون أحيانا لآلام المصريين؛ تجاهلوا مشاعر السوريين وفرحتهم بهزيمة شبيحة الديكتاتور وأعوانه من هنا وهناك، وكما يتجاهلون آلاف المعتقلين في سجون ديكتاتور مصر، تجاهلوا فرحة نجاة آلاف السوريين من سجون كانوا فيها بعداد الموتى، وتناسوا فرحة أكثر من 6 ملايين سوري في الخارج يحلمون بالعودة لبيوتهم وحياتهم التي توقفت لسنوات، وستعود لهم مع أول نسمة هواء من سماء سوريا وتتجدد مع أول سجدة شكر على ترابها.

لقد عشت فرحة 4 شباب سوريين مهجرين في عمر أبنائي تركوا بيوتهم ومدارسهم وكتبهم، وفارقوا آباءهم وأمهاتهم وأخواتهم وحتى حبيباتهم، واضطرتهم الأيام للعمل المهين في كثير من الأحيان، عشت فرحتهم عندما صنعوا في دولة أوروبية "تبولة"، و"فتوش"، وعزموني عليه، ظنا منهم أنها المرة الأولى التي أتذوقها، لكني حكيت لهم عن رجال الأعمال السوريين الذي قابلتهم عام 2003، في "فيرا دي ميلانو" و"فيرا دي الرو"، وهما من أشهر المعارض الدولية في إيطاليا، وتذوقت معهم الأطعمة السورية لأول مرة في حياتي.

بالطبع أساتذتي الذين ينكرون على السوريين حقهم في التطهر من الظالم الديكتاتور، لم يروا شابا سوريا هاربا من الجحيم يستجدي لقمة عيش في بلاد الغربة ينفق على أم أو أخت، قد تكون عجزت عن الهروب من الجحيم أو هربت إلى جحيم آخر.

بالطبع أساتذتي الذين ينكرون على السوريين حقهم في التطهر من الظالم الديكتاتور، لم يروا فتاة سورية تعمل خادمة "تمسح سلالم"، في بلد أوروبي وزوجها في بلد أوروبي آخر، ومعها طفلتها، كيف عاشت؟ وكم لاقت؟ وحتى متى تصبر وتصمد؟ فهل ترضون ذلك أساتذتي على بناتكم؟ بالطبع: لا.

بل الأنكى، والمحزن، أن منهم واحد دافع "دفاع المستميت" عن نظام ديكتاتوري لا يختلف عليه إلا ديكتاتور مثله، عن نظام قتل الآلاف من شعبه بأبشع الطرق، جاءت مقالاته لتظهر صوت نحيبه على مستقبل الديكتاتور لا على مستقبل سوريا، وكأنه فقد مصدر رزقه ورزق عياله، وكأنه جاءته التعليمات من المقبورين الذين كانوا يعطونه التعليمات سابقا.

شخصيا سمعت شهادات الكثير من الشباب السوري الفار من الجحيم، وعشت بعض تجاربهم في إدلب بالذات وأبكوني حتى النحيب.

طبعا بعض أساتذتي الأجلّاء الذين يدافعون عن ديكتاتورهم السوري المفضل رغم أنهم قد يرفضون ديكتاتور ترامب المفضل، لم يروا شيئا من هذا، ولو رأوه سيتجاهلوه بعدما فقدوا مشاعر الإنسانية والرحمة بشعب يباد لأكثر من 13 سنة، ويدافعون عن ديكتاتور، لأنه قتلهم التصنيف الأعمي وحجر قلوبهم كره كل ما يشير إلى دين أو إسلام أو حكم إسلامي محتمل، ويتدخلون في المشهد السوري بدعوى خوفهم من مسلحين سوريين يصمونهم بالإرهاب.

يا سادة أيا كانت انتماءات من يواجهون نظام الديكتاتور الذي قتل شعبه بكل أنواع القتل وجلب لهم مليشيات من أراذل البشر، يجب أن تكون مقاييسكم الشعب، والإجابة على هذه التساؤلات:

هل لفظهم الشعب السوري أو أعلن رفضهم أو تبرّم من وجودهم؟ هل ظلموا أحدا أو اشتكى منهم شاكٍ؟ بالطبع لا، فالشاشات ووسائل التواصل الاجتماعي تنقل الفرحة التي تعم الشوارع لحظة بلحظة، ولقاء المسجونين بذويهم الذي يبهج القلوب، إلا المرضى منها.

كما أنه يا سادة الصحافة المصرية سابقا وأجلّاء الإعلام المباركي السابق، من المهنية والحرفية ومن المبكر جدا إصدار الأحكام على من تسيّدوا المشهد السوري الآن، والحكم عليهم للشعب السوري فقط، وليس لأي مصري.

عذرا أساتذتي: فمن يحررون دمشق الآن من الطغيان ومن أعادوا لمآذنها نداء الحق ولشوارعها البهجة يستحقون "10 على 10"، والشعب السوري يستحق الحرية، وأنتم لا تستحقون إلا "صفرا كبيرا"، وفوقه حاكم ديكتاتور.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه سوريا مصر الإعلام سوريا مصر الأسد الإعلام مدونات مدونات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة فی الشأن

إقرأ أيضاً:

هل تكون العودة الآمنة والطوعية للنازحين السوريين أولى ثمار رفع العقوبات؟

لا شك في أن ما أعلنه الرئيس الأميركي رونالد ترامب من الرياض عن توافقه مع ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان عن قرار رفع العقوبات الأميركية عن سوريا قد ترك ارتياحًا واسعًا لدى المجتمعين الدولي والعربي، اللذين يعتبران أن سوريا المتعافية هي مفتاح الحل في المنطقة، وذلك لما لموقعها من تأثير مباشر على مسرى الأحداث والتطورات في منطقة شغلت العالم بمشاكلها وأزماتها منذ قيام دولة إسرائيل حتى اليوم، ولما يشكّله النزوح السوري إلى الأردن وتركيا وبالأخص إلى لبنان، الذي استوعب أعدادًا من السوريين النازحين تقارب ثلث سكانه إن لم يكن أكثر، من ملف ساخن وعاجل، مع ما شكّله هذا الوجود الفوضوي من تداعيات سياسية وديموغرافية واقتصادية وبيئية واجتماعية وحتى أمنية، خصوصًا أن لبنان هو البلد الوحيد الذي عانى ما لم يعانه بلد آخر بفعل الوجود السوري العسكري على مدى ما قارب الثلاثين عامًا خلال الوصاية السورية عليه، مع ما تركه من خلل بنيوي في التركيبة اللبنانية الداخلية الهجينة والهشّة.

ويرى كثيرون أن من شأن رفع العقوبات الأميركية عن سوريا بعد سقوط نظام حزب البعث إحياء الأمل في إمكانية عودة النازحين السوريين إلى بلادهم، خصوصًا أن لبنان الغارق في أزماته الاقتصادية والساعي بجدّية إلى الخروج من مستنقع هذه الأزمات لم يعد قادرًا على تحمّل أعباء هذا الوجود، وهو الذي دفع من "لحمه الحيّ" ما لم يدفعه غيره.

وهذه العودة بتعقيداتها السياسية والاقتصادية تتطلب جهودًا مضاعفة من قِبل الدولة اللبنانية أولًا، ومن قِبل النظام الجديد في سوريا ثانيًا، ومن قِبل المجتمع الدولي، وبالأخص الأوروبي ثالثًا. وهذه الجهود لن تثمر إن لم يكن هناك حلّ جذري لهذه العودة، التي أُعطيت في السابق أكثر من عنوان كـ "الطوعية" و"الآمنة"، وهما عنوانان لا يزالان يحتاجان إلى الكثير من التروي في مقاربة مفاعيلهما المباشرة وغير المباشرة، وهما يحتاجان أيضًا إلى مناخ مؤاتٍ لكي تكون هذه العودة "آمنة" أكثر منها "طوعية". ولكي يتأمن هذا المناخ على المجتمع الدولي أن يأخذ في الاعتبار أمورًا عدة قبل الاقدام على أي خطوة قد تكون ناقصة، وقد يكون لها مفاعيل عكسية على الوضع اللبناني الداخلي. ومن بين هذه الوقائع الموضعية يمكن تعداد الكثير منها، وقد يأتي في طليعتها التأثيرات المحتملة على الوضع السوري الداخلي إذا تم رفع العقوبات جزئيًا أو كليًا. فالوضع الاقتصادي داخل سوريا، بحسب ما هو متوقع، قد يتحسن تدريجيًا، وهذا من شأنه أن يقلّل من دوافع الهجرة، إضافة إلى أن إعادة الإعمار تعني خلق وظائف جديدة، وهذا ما يحفّز على عودة النازحين، خصوصًا إذا ترافق ذلك مع ضمانات أمنية لم تكن متوافرة لكثيرين من هؤلاء النازحين قبل سقوط نظام الأسد.

أمّا بالنسبة إلى لبنان الذي يعاني، كما هو معروف من ضغط كبير بسبب هذا الوجود الكثيف والضاغط والفوضوي، من أزمة اقتصادية خانقة، فإن التأثيرات المحتملة لهذه العودة المحتملة والمتوقعة، وعلى فترات، تشمل:

أولًا، انخفاض الضغط الديموغرافي والاقتصادي. فإذا عاد جزء من النازحين إلى سوريا، قد يتنفس لبنان قليلًا من حيث الضغط على البنية التحتية وسوق العمل، إضافة إلى تراجع حدة التوترات الاجتماعية والسياسية المرتبطة بهذا الملف، وكذلك ستؤدّي هذه العودة، إذا ما سارت الأمور وفق ما هو متوقع، إلى تحسن التعاون الاقتصادي بين البلدين الجارين. وقد يُعاد فتح الحدود الشمالية والشرقية بينهما بحيوية أكبر، وتقفل المعابر غير الشرعية كليًا. وهذا الأمر من شأنه أن يُحسن التبادل التجاري ويدعم المزارعين والمصدرين اللبنانيين، إضافة إلى فتح المجال أمام لبنان لاستخدام الأراضي السورية من جديد لحركة الترانزيت كممر بري طبيعي للتجارة مع العراق ودول الخليج.

ومما لا شك فيه فإن عودة هؤلاء النازحين، سواء أكانت جزئية أو كلّية، قد تؤدي حتمًا إلى تقلّص المساعدات الدولية لهؤلاء النازحين. وهذا الأمر سيؤثّر بطبيعة الحال على بعض القطاعات اللبنانية التي تعتمد على هذه التمويلات لكي تقوم بأدوارها الإنسانية تجاه فئات لبنانية كثيرة قد أصبحت تحت خطّ الفقر. وهذا ما يعزّز دور الجمعيات المدنية، التي تهدف إلى تقديم العون ومساعدة الدولة عبر وزارة الشؤون الاجتماعية لتوفير المستلزمات الغذائية والصحية لهذه الفئات المهمّشة في المجتمع اللبناني، شرط إعادة تنظيم هذه الجمعيات وفق معايير محض إنسانية وغير ربحية كما هو حاصل اليوم بالنسبة إلى عدد من هذه الجمعيات التي تستفيد من حال الفوضى، التي كانت سائدة خلال الفترة السابقة.

ولكن، لا بدّ من الأخذ في الاعتبار المعوقات والصعوبات اللوجستية، التي يمكن أن تطرأ في اللحظات الأخيرة، والتي من شأنها أن تعيق عملية العودة وفق ما هو متوقع؛ وهذا سيكون مجال بحث لاحق.
  المصدر: لبنان24 مواضيع ذات صلة اللجنة الوزارية ناقشت الخطة الأولية للعودة الآمنة للنازحين السوريين Lebanon 24 اللجنة الوزارية ناقشت الخطة الأولية للعودة الآمنة للنازحين السوريين 16/05/2025 09:01:32 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 باسيل عن رفع العقوبات عن سوريا: يسقط حجة كانت تستعمل لبقاء النازحين في لبنان Lebanon 24 باسيل عن رفع العقوبات عن سوريا: يسقط حجة كانت تستعمل لبقاء النازحين في لبنان 16/05/2025 09:01:32 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 السيّد: ضمان العودة المستدامة للنازحين السوريين إلى بلادهم يتطلّب جهودًا دولية Lebanon 24 السيّد: ضمان العودة المستدامة للنازحين السوريين إلى بلادهم يتطلّب جهودًا دولية 16/05/2025 09:01:32 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 رجي عرض مع كالاس ضرورة العودة السريعة للنازحين السوريين Lebanon 24 رجي عرض مع كالاس ضرورة العودة السريعة للنازحين السوريين 16/05/2025 09:01:32 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 قد يعجبك أيضاً إستعدادات لعيد ميلاد "سعادتها" Lebanon 24 إستعدادات لعيد ميلاد "سعادتها" 01:45 | 2025-05-16 16/05/2025 01:45:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في البقاع الغربي.. الإعتداء على مرشح أثناء قيامه بجولة إنتخابية Lebanon 24 في البقاع الغربي.. الإعتداء على مرشح أثناء قيامه بجولة إنتخابية 01:39 | 2025-05-16 16/05/2025 01:39:19 Lebanon 24 Lebanon 24 ستريدا جعجع: المسار الإنقاذي يتطلب من القوى الوطنية تسريع وتيرة استعادة الدولة Lebanon 24 ستريدا جعجع: المسار الإنقاذي يتطلب من القوى الوطنية تسريع وتيرة استعادة الدولة 01:38 | 2025-05-16 16/05/2025 01:38:48 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية أمنية في الشمال.. مشتبه بهما بجريمة قتل في قبضة الجيش Lebanon 24 عملية أمنية في الشمال.. مشتبه بهما بجريمة قتل في قبضة الجيش 01:35 | 2025-05-16 16/05/2025 01:35:07 Lebanon 24 Lebanon 24 هاني يوسّع آفاق التعاون الزراعي في إيطاليا Lebanon 24 هاني يوسّع آفاق التعاون الزراعي في إيطاليا 01:30 | 2025-05-16 16/05/2025 01:30:05 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور) Lebanon 24 باميلا الكيك تحتفل بعيد ميلادها.. وهذا هو عمرها (صور) 03:48 | 2025-05-15 15/05/2025 03:48:43 Lebanon 24 Lebanon 24 ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً Lebanon 24 ممثل تعرّض لأزمة قلبيّة مفاجئة... نُقِلَ إلى المستشفى فوراً 10:08 | 2025-05-15 15/05/2025 10:08:32 Lebanon 24 Lebanon 24 تغيّر كثيراً.. أحمد العوضي يُفاجىء الجمهور بـ "نيولوك"! (صورة) Lebanon 24 تغيّر كثيراً.. أحمد العوضي يُفاجىء الجمهور بـ "نيولوك"! (صورة) 02:19 | 2025-05-15 15/05/2025 02:19:54 Lebanon 24 Lebanon 24 وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع Lebanon 24 وفاة بطل رياضيّ في حادث سير مروّع 05:18 | 2025-05-15 15/05/2025 05:18:09 Lebanon 24 Lebanon 24 في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس Lebanon 24 في المطار... صورة رومانسيّة تجمع سارة أبي كنعان مع زوجها الممثل وسام فارس 08:23 | 2025-05-15 15/05/2025 08:23:59 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب اندريه قصاص Andre Kassas أيضاً في لبنان 01:45 | 2025-05-16 إستعدادات لعيد ميلاد "سعادتها" 01:39 | 2025-05-16 في البقاع الغربي.. الإعتداء على مرشح أثناء قيامه بجولة إنتخابية 01:38 | 2025-05-16 ستريدا جعجع: المسار الإنقاذي يتطلب من القوى الوطنية تسريع وتيرة استعادة الدولة 01:35 | 2025-05-16 عملية أمنية في الشمال.. مشتبه بهما بجريمة قتل في قبضة الجيش 01:30 | 2025-05-16 هاني يوسّع آفاق التعاون الزراعي في إيطاليا 01:30 | 2025-05-16 حسم المعارك الانتخابية تفاديًا لأي تصعيد فيديو مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) Lebanon 24 مأساة تحل بفنان شهير.. ابنته مصابة بالسرطان في المرحلة الرابعة (فيديو) 04:04 | 2025-05-13 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) Lebanon 24 "كان هيخلع كتفي".. بطلة "فهد البطل" تكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي (فيديو) 04:01 | 2025-05-12 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) Lebanon 24 جمال سليمان يكشف ما طلبه منه العلويون.. وهكذا علّق على قرار شطب سلاف فواخرجي من نقابة الفنانين (فيديو) 01:07 | 2025-05-10 16/05/2025 09:01:32 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • ذكرى السترونية.. كيف يطارد شبح ديكتاتور وحشي باراغواي ومزارعيها؟
  • بيان القمة العربية: نرفض كافة أشكال التدخل الأجنبي في الشأن الليبي الداخلي
  • عاجل. اشتباكات في حلب.. أول مواجهة مباشرة بين الأمن السوري و"داعش" منذ سقوط نظام الأسد
  • رفع العقوبات المفروضة على سوريا ينعش السوريين اقتصاديا
  • %65 من اللاجئين السوريين لا ينوون العودة لبلدهم
  • أسباب اشتباكات طرابلس وتداعياتها على الشأن الليبي
  • «قبضة القوة».. خبير يوضح دلالات لغة الجسد للرئيس الأمريكي لحظة وصوله إلى الرياض
  • هل تكون العودة الآمنة والطوعية للنازحين السوريين أولى ثمار رفع العقوبات؟
  • بيان أممي: رفع العقوبات فرصة لمساعدة السوريين على إعادة بناء بلدهم
  • التعليم العالي تعلن عن منح دراسية مقدمة من اليابان للطلاب السوريين ‏