تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال جاير بيدرسن، المبعوث الأممي إلى سوريا، إنه يجب تنفيذ ترتيبات منظمة وشاملة تتمتع بالمصداقية وتضمن تمثيلا أوسع من المجتمع السوري بأطيافه كافة، وفقا لما نقلته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء.

وأضاف المبعوث الأممي إلى سوريا، أن أهم اختبار في سوريا الآن هو تنفيذ ترتيبات انتقالية شاملة في دمشق تشمل المجتمع السوري حتى يمكن تحقيق بداية جديدة، موضحا أن الوضع في سوريا لم يستقر بعد.

. والسوريون أمامهم فرصة حقيقية عليهم استغلالها بدعم من الأمم المتحدة والمجتمع الدولي.  

وتابع المبعوث الأممي إلى سوريا، أن الاقتصاد السوري تدهور والوضع الإنساني سيئ ويجب العمل على مواجهة التحديات.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سوريا الاقتصاد الاقتصاد السوري الامم المتحده السوريون المبعوث الأممی إلى سوریا

إقرأ أيضاً:

استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد

شهدت مدينة حلب شمال سوريا، الاثنين، استئناف عملية تبادل موقوفين بين مديرية الأمن الداخلي السوري وقوات سوريا الديمقراطية "قسد".

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" عبر منصة "إكس"، بـ"بدء عملية تبادل الموقوفين بين مديرية الأمن الداخلي في حلب وقوات سوريا الديمقراطية".

وأوضحت أن ذلك يأتي "بعد استئناف تنفيذ بنود الاتفاق الموقع مع رئاسة الجمهورية العربية السورية".

ولم تتوفر على الفور معلومة بشأن عدد الموقوفين ضمن عملية التبادل الجديدة.

وشهدت حلب في 3 نيسان/ أبريل الماضي، أول عملية تبادل موقوفين بين الأمن الداخلي و"قسد"، وشملت نحو 250 شخصا.



وفي الفترة الأخيرة أكد مسؤولون سوريون أن "قسد" تماطل في تنفيذ الاتفاق الموقع مع السلطات.

والسبت الماضي، توجه وفد من الإدارة الذاتية الكردية إلى دمشق، لبحث تنفيذ اتفاق وقع في آذار/ مارس 2025 مع الحكومة السورية، ينص على دمج مؤسسات شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر وحقول النفط.

ويأتي اللقاء وسط تباين حول نظام الحكم، إذ تتمسك القوى الكردية بسوريا ديمقراطية لامركزية، في مقابل رفض دمشق لأي صيغة تقود إلى التقسيم.

وطالبت القوى الكردية الشهر الماضي بدولة "ديموقراطية لامركزية"، ردت عليها دمشق بتأكيد رفضها "محاولات فرض واقع تقسيمي" في البلاد.

وأعلنت الرئاسة السورية في 10 آذار/ مارس الماضي توقيع اتفاق يقضي باندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة، وتأكيد وحدة البلاد ورفض التقسيم.

ووقّع الاتفاق كل من الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد ما تعرف بقوات "قسد" فرهاد عبدي شاهين.

وفي 9 ديسمبر/ كانون الأول 2024، سيطر الجيش الوطني السوري على مدينة منبج شمال شرق حلب، وذلك في إطار عملية "فجر الحرية".

وقبلها بيوم، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، منهيةً 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي، منها 53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • مجلس الإفتاء الأعلى يحدد مسؤولياته ويؤكد على واجبات المجتمع السوري
  • المبعوث الأميركي: واشنطن بدأت تقليص وجودها العسكري في سوريا
  • جامعة جنوب الوادي تنظم قافلة شاملة بقرية الخضيرات بنجع حمادي
  • خفض عدد القواعد.. بدء انسحاب القوات الأمريكية من سوريا
  • استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد
  • وزير النقل السوري يتحدث عن قطار سريع يربط سوريا بدول الخليج ومشروع "مترو دمشق"
  • سوريا.. اختفاء سبعة علويين بظروف غامضة في دمشق
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي المبعوث الأممي لليمن في عمان
  • كيف ستنعكس علاقات الرياض ودمشق على المواطن السوري؟
  • العميد العايش لـ سانا: الطرفان أكدا التزامهما بالحوار البنّاء والتعاون المستمر، بما يصبّ في خدمة وحدة سوريا وسيادتها، وتحقيق تطلعات الشعب السوري في الأمن والاستقرار، وتم الاتفاق على تحديد اجتماع آخر في القريب العاجل، لاستكمال النقاش ومتابعة تنفيذ ما تم ال