الخميس, 17 أغسطس 2023 6:15 م

متابعة / المركز الخبري الوطني
كشفت وسائل إعلام عن إصدار السلطات السويدية تصريحا جديدا يسمح لطالبيه بحرق نسخة من القرآن، أمام سفارة جمهورية إيران الإسلامية في ستوكهولم.

ووافقت الشرطة السويدية على طلب عقد التجمع يسمح لطالبيه بحرق نسخة من القرآن، أمام سفارة جمهورية إيران الإسلامية في ستوكهولم
ولم تحدد الشرطة هوية الأشخاص الذين يخططون لهذا العمل.

وسمحت السويد والدنمارك بأعمال تدنيس وحرق القرآن الكريم في عدة مناسبات، أبرزها في عيد الأضحى الماضي. وقد أدانت منظمة التعاون الإسلامي والعديد من الدول هذه الأعمال بشدة.

المصدر: المركز الخبري الوطني

إقرأ أيضاً:

قانون التجنيد يشعل أزمة الحريديم مجدداً.. ونتنياهو أمام اختبار بقاء

تصاعدت أزمة التجنيد في إسرائيل بعد إنذار الأحزاب الحريدية لنتنياهو بتمرير القانون فوراً أو مواجهة انهيار الائتلاف. ويهدد القانون بإلزام الحريديم بالخدمة العسكرية وفرض عقوبات واسعة، وسط تحرك للمعارضة نحو انتخابات مبكرة. اعلان

لم يمضِ وقت طويل على هدنة الحرب بين إسرائيل وإيران، حتى انفجرت من جديد أزمة داخلية عميقة تهدد استقرار الائتلاف الحاكم بقيادة بنيامين نتنياهو. فالأحزاب الحريدية الأرثوذكسية المتشددة أطلقت إنذارًا سياسيًا حادًا: إمّا تمرير قانون التجنيد الإجباري فورًا وفق التفاهمات السابقة، أو انهيار الائتلاف والدفع نحو انتخابات مبكرة.

وبحسب صحيفة معاريف، فإن الحريديم يتمسكون بالصيغة المتفق عليها قبيل الحرب، والتي أبرمت مع رئيس لجنة الخارجية والأمن في الكنيست يولي إدلشتاين، معتبرين أن نجاح إسرائيل العسكري لا يمنح نتنياهو مبررًا للتراجع عن التزاماته السياسية.

وأكد مسؤول في هذه الأحزاب أن القانون جاهز تقنيًا، ويمكن دفعه للكنيست خلال أيام، محذرًا من أن "التحالف الحكومي لن يصمد إن لم يُمرر القانون كما هو".

Relatedمئات من الحريديم يغلقون شوارع القدس احتجاجاً على قانون التجنيد الإجباريأزمة تجنيد الحريديم تعصف بالحياة السياسية في إسرائيل.. هل تسقط حكومة نتنياهو؟بعد استدعائهم للخدمة العسكرية.. اليهود الحريديم في شوارع تل أبيب مجددا رفضاً للتجنيد الإجباري

القانون يفرض التجنيد الإجباري للحريديم من عمر 18 حتى 26 عامًا، مع أهداف تصاعدية تبدأ بـ4800 مجند في السنة الأولى وتبلغ نصف مجمل الذكور الحريديم خلال خمس سنوات.

ويشمل حزمة عقوبات فردية وجماعية: من منع السفر وسحب رخص القيادة، إلى حرمان من الامتيازات الضريبية والدعم الحكومي، وصولًا إلى تقليص تمويل المعاهد الدينية وربطها بنسبة التجنيد المنجزة.

وتأتي هذه الأزمة بالتوازي مع خطوة من المعارضة بقيادة يائير لابيد، إذ قدّم نواب حزبه مشروع قانون لحل الكنيست والدعوة إلى انتخابات عامة. ورغم وجود عوائق قانونية أمام التصويت الفوري على المشروع، فإن توقيته يعكس حجم التململ السياسي داخل المؤسسة التشريعية.

الحريديم، من جانبهم، يرفضون بشدة أن تؤثر الحرب أو تطورات الأمن الإقليمي على أولوياتهم، ويتمسكون بأولوية "دراسة التوراة" ورفض فرض الخدمة العسكرية على طلاب المعاهد الدينية. أما نتنياهو، الذي يراهن على تماسك ائتلافه بعد الانتصار الخارجي، فيجد نفسه اليوم أمام معركة داخلية قد تكون أكثر تعقيدًا وتهديدًا لاستمراره في الحكم.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • حراك في واشنطن لمنع ترامب من ضرب إيران مجدداً
  • قانون التجنيد يشعل أزمة الحريديم مجدداً.. ونتنياهو أمام اختبار بقاء
  • نائب أمير منطقة الرياض يُشرّف حفل سفارة جمهورية جيبوتي لدى المملكة بمناسبة ذكرى اليوم الوطني لبلادها
  • بدء الاختبارات التحريرية للمسابقة العالمية الـ32 لحفظ القرآن الكريم بمسجد النور
  • مجلس عمداء الكليات التعليمية بجامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية يجيز مصفوفة العملية التعليمية
  • ميسي وسواريز وراموس ضمن قائمة أكبر الهدافين في تاريخ كأس العالم للأندية
  • تنظم الجمعية الخيرية لتعليم القرآن الكريم المؤتمر الدولي الثالث للرسول الأعظم
  • عقدة أوروبية ولاتينية.. الأهلي يواصل الإخفاق أمام عمالقة العالم
  • بدء البرنامج الصيفي لتحفيظ القرآن الكريم بشناص
  • الأهلي يودّع مونديال الأندية بسجل خالٍ من الانتصارات للمرة الرابعة في تاريخه