جاد شويري: ارتدائي حلق في أذني لا يقلل من رجولتي والمجتمع بيكبر الموضوع
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
أكد الفنان اللبناني جاد شويري، أنه لم يقدم كليبات جريئة فقط وآخر 10 سنوات قدم أعمال مع النجوم وديع الصافي وجورج وسوف ونوال الزغبي وكارول سماحة ومايا دياب، مشيرا إلى أنه قد تكون كليباته مع مايا دياب مثيرة لبعض الجدل، وأوضح أن إثارة الجدل أحيانا تكون بناءة.
وأشار جاد شويري، خلال لقاء مع الاعلامية اسما ابراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المذاع على قناة القاهرة والناس، إلى رفضه انتقاد ارتداء الرجال حلق في أذنهم، قائلا: "ده مش هيقلل من رجولتي والشخص أنه يلبس حلق أو يحط تاتو وحسيت الموضوع بقى سخيف والمجتمع بيكبر الموضوع وفي حاجات مهمة أكتر".
وتابع: "الفن اللي بقدمه مش قصير ومش كل واحد عمل أغنية أمام فنان لازم تقعد سنين طويلة وأنا عملت فن خفيف وعملت مع وديع الصافي وجورج وسوف وبتحول مع الفنان اللي بشتغل معاه بالكلام واللحن والإخراج ومعنديش ندم مع أي حد اشتغلت معاه".
وأكد الفنان اللبناني جاد شويري، أنه يفضل اللهجة المصرية أكثر من اللبنانية وهي التي وصلته لجمهور مصري كبير قائلا: "بفضل اللهجة المصرية أكثر من اللبنانية وهي وصلتني لجمهور مصري أكبر وأخذ عليا الموضوع ده في لبنان وتعرضت للنقد وده رأي واللي بحسه".
ونوه إلى أنه من أول أغنية قدمها يحس اللهجة المصرية فيها رنة ومزيكا، مضيفا: "لو قلت اللهجة المصرية أحلى هل يعني أني مش بحب بلدي وبحب في بلدي حاجات كتير".
وتابع: "ليه الصدق دائما بيضايق الناس وأنا في لبنان بقول أوقات كلام مصري وبهزر بالمصري مع الناس، ولون غنائي الراب بيمشي مع اللهجة المصرية أكثر وباللبناني بتطلع غريبة واللي بعملها مزيكا راب خفيفي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جاد شويري نوال الزغبي كارول سماحة جورج وسوف اللهجة المصریة جاد شویری
إقرأ أيضاً:
العريمي: استهداف الصحفيين في غزة جريمة ممنهجة.. والمجتمع الدولي عاجز عن ردع الاحتلال
قال الدكتور محمد العريمي، رئيس جمعية الصحفيين العُمانية وعضو المكتب الدائم للاتحاد الدولي للصحفيين، إن تكرار استهداف الصحفيين في قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي يأتي في إطار ممنهج بهدف طمس الحقيقة ومنع العالم من الاطلاع على الجرائم المرتكبة بحق المدنيين، مضيفا أن قصف خيمة كانت تضم عددا من الصحفيين مؤخراً، رغم وضوح موقعها، يعكس تعمّد الاحتلال ترهيب الإعلاميين وثنيهم عن أداء رسالتهم، مؤكداً أن هذه الجرائم لن تنجح في إسكات الصوت الفلسطيني الذي نقل الحقيقة إلى العالم بأمانة وجرأة.
وأوضح العريمي ، خلال مداخلة عبر شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن ما يحدث في غزة ليس فقط اعتداء على الصحفيين، بل هو استهداف شامل للبنية الإنسانية في القطاع، من أطفال ونساء وشيوخ، إلى دور العبادة والمستشفيات، ما يمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي الإنساني، مشيرا إلى أن هناك حالة من الغضب الشعبي والأكاديمي في العديد من العواصم الأوروبية، انعكست في موجات التضامن الطلابي والتظاهرات الرافضة للجرائم الإسرائيلية، مما يدل على وصول الرسالة الإعلامية الفلسطينية إلى وجدان الشعوب الحرة في مختلف أنحاء العالم.
وأشار العريمي، إلى أن مؤسسات المجتمع الدولي، بما فيها الأمم المتحدة ومجلس الأمن، أثبتت فشلها في وقف الانتهاكات الإسرائيلية، في ظل الدعم الأمريكي غير المحدود للاحتلال، ودعا إلى تحرك عربي ودولي أوسع، سواء من قبل النقابات الصحفية أو الأنظمة السياسية، لممارسة ضغط حقيقي من أجل وقف الجرائم بحق الشعب الفلسطيني.