سجين محرر من سجن صيدنايا... يشتبه بأنه عسكري مفقود من الجيش اللبناني
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
عرضت قناة العربية (الاردن) تقريرا عن معتقل تم تحريره من سجن صيدنايا في سوريا، وتم نقله الى مستشفى الرشيد في الاردن للاشتباه به بأنه اردني، وبعد انتشار التقرير على وسائل التواصل الاجتماعي تم الاشتباه بأنه المعتقل سايد شهيد باتور من زغرتا، وهو عسكري بالجيش اللبناني فقد عام ١٩٩٠ بحسب ما أفادت عائلته.
فريق" فاكت شيك ليبانون" وبعد التواصل مع عائلة باتور طالبت الدولة اللبنانية بالتدخل لمعرفة ما اذا كان السجين المحرر هو سايد ام لا.
وعليه، تواصل وزير الاعلام زياد المكاري مع سفير لبنان في الاردن لمتابعة الملف.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
ضحايا مراكز المساعدات الأمريكية في غزة .. 773 شهيدًا و5,101 إصابة و41 مفقودًا
#سواليف
أعلن “المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع #غزة “، عن ارتفاع #حصيلة #ضحايا مراكز ” #المساعدات_الأمريكية – الإسرائيلية” المعروفة بـ(مصائد الموت)، إلى 773 شهيدًا، و5,101 إصابة، و41 مفقودًا، وذلك منذ بدء عمل هذه المراكز في 27 آيار/مايو 2025 وحتى اليوم.
وأوضح المكتب، في بيان صحفي اليوم الخميس، أن قوات #الاحتلال الإسرائيلي تعمّدت #استهداف السكان #المدنيين المجوّعين خلال محاولتهم الوصول إلى #المساعدات_الغذائية في تلك المراكز، في #جريمة متواصلة تضاف إلى سجل #الإبادة_الجماعية المفتوح بحق أبناء #الشعب_الفلسطيني.
ووصف البيان هذه المراكز بأنها #مصائد_موت مدروسة، استُخدمت لاستدراج المدنيين ومن ثم قصفهم وقتلهم بدم بارد، مؤكدًا أن غالبية الضحايا هم من #النساء و #الأطفال و #كبار_السن، ممن أجبرهم #الجوع على المخاطرة بأرواحهم للحصول على ما يسد رمقهم.
مقالات ذات صلة ظروف تهدد بجفاف البحر الميت فما تأثير ذلك على مناخ المنطقة ؟ 2025/07/10وأكد المكتب الإعلامي أن هذه الجرائم تتحمل مسؤوليتها الكاملة ليس فقط الاحتلال الإسرائيلي، بل أيضًا الدول المنخرطة في دعم الإبادة الجماعية، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا، وفرنسا، وألمانيا، داعيًا إلى محاسبة هذه الدول قانونيًا وتاريخيًا وإنسانيًا على دورها المباشر وغير المباشر في هذه الجرائم.
وفي ختام البيان، دعا المكتب المجتمع الدولي وكل الدول الحرة إلى التحرك العاجل والضغط على #الاحتلال من أجل فتح المعابر، كسر الحصار، وإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، محذرًا من أن التأخير في ذلك سيُفضي إلى نتائج كارثية على أكثر من 2 مليون فلسطيني محاصرين في ظروف غير إنسانية.
وترتكب فيه “إسرائيل” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 وبدعم أميركي، إبادة جماعية في قطاع غزة، تشمل قتلا وتجويعا وتدميرا وتهجيرا، متجاهلة النداءات الدولية وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة نحو 194 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال، فضلا عن دمار واسع.