تبيان توفيق????: ناس ولايات السودان تحاول تستفيد من تواجد كفاءات الخرطوم وجوطة السوق
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
ناس الولايات تحاول تستفيد من تواجد كفاءات الخرطوم والزحمة وجوطة السوق وتحول المسأله دي لي مشاريع صغيره وتبادل منافع ليكم الإثنين ،،
وياريت لو إستفدتو من الزراعة للخضروات المهم الناس تتفاعل مع التحول الحصل ده وماتقضيها أماني وذكريات الناس تشتغل أي شيء وتنحت دماغها وتبتكر وتبدع وتكتفي إعتبر نفسك في مأموريه وعندها تحدياتها ،،
أضربوا ليكم كباية جبنه تحت ضل شجره وفكروا في السوق ، السوق ، السوق ،، محل ما إنتو قاعدين أنا متأكده حتلقى فرقة وحتلقى رزق وحتلقى كلامي ده ماكعب ،، إياك تقضيها نوم وتقول أنا موظف وأنا ماعندي مهنه وأنا زول كنت مكنه وأنا زول مفلس وأنا زول ترس كبير ،،
أنسى كل ده ودُق الحجر وطلع شراب مويتك وخليك زول مسؤول ،، إنتي ذاتك يا أختي ماتقعدي ساي شوفي الحاجة المتاحه البتخليك تطلعي قروش بطلي تلبشي نفسك ،، الناس تتحرك الولايات ملااااانه بشر والتحاويل شغاله من بره والإستهلاك موجود فكروا في الانتاج الإنتاج!!
تحياتي
تبيان توفيق الماحي أكد ????
.المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
أكثر من 170 وفاة خلال أسبوع جراء تفشي الكوليرا في السودان
الخرطوم- أعلنت وزارة الصحة السودانية الثلاثاء 27 مايو 2025، عن ازدياد كبير في عدد الإصابات بالكوليرا في البلاد حيث سُجّلت 2700 إصابة و172 وفاة خلال أسبوع واحد.
وقالت الوزارة في بيان إن 90% من الإصابات سجّلت في ولاية الخرطوم حيث تعطّلت إمدادات الطاقة والمياه بشدّة في الأسابيع الأخيرة جراء ضربات بالمسيّرات نُسبت إلى قوات الدعم السريع التي تخوض حربا ضد الجيش منذ نيسان/أبريل 2023.
وسُجّلت حالات أخرى في جنوب ووسط وشمال البلاد.
يعد وباء الكوليرا متوطنا في السودان لكنه يتفشى بشكل أسوأ بكثير وأكثر تكرارا منذ اندلعت الحرب التي أدت إلى تدهور البنى التحتية الهشة أساسا للمياه والصحة والصرف الصحي.
وقالت الوزارة الثلاثاء الماضي إن 51 شخصا لقوا حتفهم جراء الكوليرا من بين أكثر من 2300 حالة تم تسجيلها على المدى الأسابيع الثلاثة الماضية، 90 في المئة منها في ولاية الخرطوم.
شنّت قوات الدعم السريع ضربات هذا الشهر على أنحاء الخرطوم، بما في ذلك على ثلاث محطات للطاقة، قبل إخراجها من آخر مواقع كانت تسيطر عليها في العاصمة الأسبوع الماضي.
وأدت الضربات إلى خروج شبكة الطاقة ولاحقا المياه المحلية عن الخدمة، بحسب "أطباء بلا حدود"، ما أجبر السكان على اللجوء إلى مصادر المياه غير الآمنة.
وقال منسق الشؤون الطبية لدى أطباء بلا حدود في السودان سليمان عمار في بيان "انقطعت الكهرباء عن محطات معالجة المياه ولم يعد بإمكانها توفير المياه النظيفة من النيل".
وقد يؤدي وباء الكوليرا الذي يتسبب بإسهال حاد ناجم عن تلوث المياه أو الغذاء إلى الوفاة في غضون ساعات ما لم يحصل المصاب على العلاج.
لكن الوقاية منه وكذلك علاجه أمر سهل عندما تتوفر المياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الطبية في وقتها.
دفعت الحرب نظام الرعاية الصحية الهش أساسا في السودان إلى "نقطة انهيار"، بحسب منظمة الصحة العالمية.
وأُجبرت حوالى 90 في المئة من مستشفيات البلاد في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك، بحسب اتحاد الأطباء، فيما تم اقتحام المنشآت الصحية بشكل دوري وقصفها ونهبها.
وأودت الحرب التي دخلت عامها الثالث بحياة عشرات الآلاف وأدت إلى نزوح 13 مليون شخص متسببة بأكبر أزمة نزوح وجوع في العالم.